Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابÙضÙا ع٠اÙتØرÙÙ
عÙد اÙرÙ
ÙÙ ÙابÙÙ Ù
Ø·ÙÙا بÙصد اÙØªØ¨Ø±Ù Ø ÙعÙد اب٠Øجر Ø£Ùضا ÙÙÙ
ا إذا غÙب عÙ٠اÙزائر Øا٠اÙÙ
Øبة ÙØ¥Ùا ÙØ°ÙÙ ... Ùد خاÙÙÙا بذÙ٠طرÙ٠اÙسداد ÙأخطأÙا سبÙ٠اÙصÙاب ÙاÙرشاد Ø ÙÙØ°ÙÙ ØÙÙ
عÙÙ
اء اÙØÙابÙØ© ÙغÙرÙÙ
Ù
٠عÙÙ
اء اÙÙ
ذاÙب عÙÙÙÙ
ÙعÙÙ ... ثم قال: "أما كونه يتعلق بكسوة الكعبة أو بجدرانها أو يلتصق بها، فهذا شيء لا أصل له ولا ينبغي فعله لعدم نقله عن النبي –صلى الله عليه وسلم-، ولا عن الصحابة -رضي الله عنهم-، وكذلك التمسح بمقام إبراهيم أو تقبيله؛ كل هذا لا أصل له، ولا يجوز فعله؛ لأنه من البدع التي أحدثها الناس. ملاحظة: يمكنك اضافة @ لتتمكن من الاشارة الى مستخدم, © 2020 جميع الحقوق محفوظة لموقع ملتقى الخطباء Smart Life, إذا لم يكن لديك حساب بالفعل قم بالضغط على إنشاء حساب جديد, 1/شروط قبول العبادة 2/قاعدة: \"الأصل في العبادات المنع\" 3/خطأ كثير من الناس في التبرك 4/بعض صور التبرك الممنوع 5/حكم التبرك بذوات الأشخاص 6/حكم التبرك بالنبي -صلى الله عليه وسلم- في حياته 7/حكم التبرك بالصالحين 8/حكم التبرك بالأماكن التي مشى فيها النبي-صلى الله عليه وسلم _ 9/حكم التبرك بقبر النبي –صلى الله عليه وسلم ومسحه باليد وتقبيله 10/حكم التبرك بليلة مولد الرسول-صلى الله عليه وسلم- 11/التبرك المشروع بالأمكنة 12/حكم التمسح بالكعبة وكسوتها 13/التبرك المشروع بالأزمنة 14/بعض الأطعمة المباركة, فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا, قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا. دراسة Ù٠تارÙØ® اÙÙ
دÙÙØ© اÙÙ
ÙÙرة ÙÙÙ Ùض٠زÙارة Ù
سجد اÙرسÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
ÙرÙضت٠اÙشرÙÙØ© ÙÙÙ Ù
ختصر Ùتاب اÙسÙ
ÙÙر٠اÙتÙاء اÙÙÙا ... الاستغاثة والدعاء والتوسل بالأموات، الذي يتوجه بالدعاء إلى الله عند قبور الصالحين فهذا هو التوسل بالأولياء والصالحين، والتوسل جائز شرعًا، وهو بطلب من الله متوسلًا إليه بهذا الولي عسى أن يكون هذا الدعاء أو دعاء . والمأذون فيه شرعًا في هذا الباب هو: التبرك بالنبي- صلى الله عليه وسلم- في حياته، وقد ثبتت بذلك الروايات الكثيرة أن الصحابة تبركوا بشعره وببصاقه، وسؤره ووَضوئه وعرقه، وما استعمله من آنية أو ملابس؛ لما جعل الله فيه من البركة مما يستشفى به، ويرجى بسببه الفائدة في الدنيا والآخرة، مع الاعتقاد أن واهب هذا الخير ومعطيه، هو رب السماوات والأرض، وأن هذا لا ينفع إلا المؤمنين بالله المتبعين لرسوله. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 145( Û± ) ( Û² ) ÙÙØ°ÙÙ - Ø£Ùضا - Ù
سأÙØ© اÙتبر٠( Û± ) ÙÙÙ Ùر٠اÙتبر٠باÙصاÙØÙÙ ÙآثارÙÙ
) Ø Ø¨Ù Ø°Ùر Ù
ا Ù٠أشد ÙÙ٠اÙتبر٠بأثر ... زار Ùبر٠Ùجبت ÙÙ Ø´Ùاعت٠» ÙÙÙ
ÙØÙÙ
عÙÙ٠بØÙÙ
ÙØ§Ø¶Ø Ø¨Ù ÙÙ٠ع٠اÙبÙÙÙ٠تضعÛÙÙ Ø Ùع٠اÙØ°Ùب٠أÙÙا ÙÙÙØ© تتÙÙ٠ببعضÙا ) . إني أصبت في بصري فادع الله لي، فقال له النبي صلى الله عليه وآله وسلم : (توضأ وصل ركعتين ثم قل: اللهم أسألك وأتوجه اليك نبيك محمد يا محمد إني أتشفع بك في رد بصري اللهم شفع نبيك في وقال فإن كانت لك حاجة فمثل ذلك فرد الله بصره([6][129]))([7][130]). Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 926/ ÙØ£Ù
Ùا ÙÙÙÙ: "ÙبÙÙ Øا٠ÙÙذا اÙÙÙÙ ÙÙ ÙاÙÙ Ùص٠اÙÙ
سÙÙ
ÙÙ ÙÙا٠ÙÙ ØÙÙ
Ø£Ù
ثاÙÙ Ù
٠اÙØ£ÙÙا٠ÙÙ Ù
سائ٠اÙÙØ²Ø§Ø¹Ø Ø£Ù
ا Ø£Ù Ùجع٠... عبد اÙÙÙØ§Ø¨Ø Ø¹ÙدÙا ÙصÙÙا ÙبÙرة Ù٠اÙتÙÙÙر ÙاتÙÙ
Ùا ÙÙ Ù
٠ساÙر ÙزÙارة ÙبÙر اÙØ£ÙبÙاء ÙاÙصاÙØÙÙ Ùتبر٠Ùاستغاث ÙتÙس٠بÙÙ
Ø ... فما كان منه مطلقًا في كل وقت فنقوله مطلقًا في أي وقت، وما كان منه مخصوصًا بعدد معين أو مكان معين أو زمان معين، فيبقى كما قيد دون زيادة ولا نقص. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 7... ا٠تعاÙÙ ÙÙÙ
باÙÙÙ
Ø®Ùر اÙاÙ
Ù
ÙÙتبر٠ب٠ÙتبÙرسائر اÙاÙبÙاء ÙاÙصاÙØÙÙ ÙبعصÙÙ
ØµØ±Ø Ø¹ÙازتÙبÙ٠اÙاعتاب Ø£Ùضا ÙÙتبر٠ÙاÙÙ ... اÙسداد ÙأخطؤاسÙÙ 1 ÙاÙ
ÙÙÙ
اÙÙÙ Ù
٠خزÙÙ ÙÙا اÙصÙاب ÙاÙرشاد ÙاذÙا٠ØÙÙ
عÙÙ
اء اÙØÙابÙØ© ÙغÙرÙÙ
Ù
٠عÙÙ
اء اÙÙ
ذاÙب عÙÙÙÙ
... وسئل الشيخ محمد بن عبدالوهاب عن قولهم في الاستسقاء لا بأس بالتوسل بالصالحين فأجاب بكلام كثير منه: (... ولكن يقول في دعائه : أسألك بنبيك أو بالمرسلين أو بعبادك الصالحين أو يقصد قبرا معروفا أو غيره يدعو عنده)([3][126]) وهذا يدل على جواز التوسل عنده. ا. الذي قال إنَّ السلفية بدعة دكتورٌ أشعريٌ معروف، فإذا قالها شاب لعله قرأ كتاب الدكتور . الناشر: دار النور المبين- عمان، الأردن. وكذلك: العسل شراب فيه شفاء للناس، وماء زمزم ماء مبارك، وطعام طعم، وشفاء سقم، وهو لما شرب له، وفي الحديث: "خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم". قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: "ليس في شريعة الإسلام بقعة تقصد لعبادة الله فيها بالصلاة والدعاء والذكر والقراءة، ونحو ذلك إلا مساجد المسلمين ومشاعر الحج". كتاب: (التبرك بالصالحين بين المجيزين والمانعين.دراسة مقارنة) لعبد الفتاح اليافعي اسم الكتاب: (التبرك بالصالحين بين المجيزين والمانعين.دراسة مقارنة) اسم المؤلف: عبد الفتاح بن صالح قديش اليافعي الدار الطابعة: مؤسسة . Ùتاب ÙÙ Ù
سأÙØ© ÙÙÙÙØ© ÙÙÙ ØÙÙ
اÙسÙر بÙصد زÙارة اÙÙب٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
Ø Ùرد ÙÙ٠عبد اÙÙاد٠اÙØÙبÙ٠عÙ٠اب٠اÙسبÙ٠اÙذ٠اتÙÙ
Ø´ÙØ® ... والتبرك بالكعبة يكون بالطواف حولها، والاتجاه إليها في الصلاة والدعاء، وليس بالتمسح بثوبها، أو بشيء منها. قال الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله-: "التبرك بآثار الصالحين غير جائز، وإنما يجوز ذلك بالنبي- صلى الله عليه وسلم- خاصة لما جعل الله في جسده وما مسه من البركة. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 775... عÙ٠اÙاستÙÙا٠ÙغÙرÙ
Ù
Ùا٠باÙاÙ
ارات ÙاÙعÙاÙ
اÙاÙاستدÙا٠باÙتجارب ÙÙÙÙÙ Ø°ÙÙ Ù
Ù ÙبÙ٠اÙØÙÙ
عÙ٠اÙغÙب Ù
Ù
ÙÙع ب٠Ù
Ø«Ù Ø°ÙÙ ... ارشاد اÙ٠اÙاستدÙا٠باÙاÙ
ارات ÙÙ
ا ÙÙ
ÙÙ Ø°ÙÙ ÙÙÙ ÙÙÙذاذÙر Ù٠اÙÙتاÙÛ Ø§Ù ÙÙ٠اÙÙائ٠عÙد رؤÙتÙاÙØ© اÙÙÙ
ر ÙÙÙÙ Ù
طرÙدعÙا ... وفي النهي عن هذه الأمور وما شابهها وردت أحاديث كثيرة؛ منها: عن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم: "لا تجعلوا بيوتكم قبورًا، ولا تجعلوا قبري عيدًا، وصلوا عليّ فإن صلاتكم تبلغني حيث كنتم". الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن التوسل بالأنبياء والصالحين بمعنى سؤال الله بذواتهم، كقول: اللهم إني أسألك بجاه النبي صلى الله عليه وسلم، أو أدعوك بحق فلان، فيه خلاف مشهور بين المتأخرين، وأما الأئمة المتقدمون: فقد نص أبو حنيفة على كراهته، جاء في شرح الطحاوية لابن أبي العز الحنفي: وإن كان مراده الإقسام على الله، فذلك محذور أيضا، لأن الإقسام بالمخلوق على المخلوق لا يجوز، فكيف على الخالق؟! ولم يفعل ذلك الصحابة في عهد الخلفاء الراشدين -رضي الله عنهم-، بل لقد قطع عمر بن الخطاب الشجرة التي في الحديبية التي تمت البيعة تحتها حينما رأى الناس يتبركون بها، ونهى الناس عن تحري الصلاة في مكان صلى به النبي –صلى الله عليه وسلم- وهو عائد إلى المدينة، وقال: "إنما هلك من كان قبلكم بمثل هذا؛ يتبعون آثار أنبيائهم فيتخذونها كنائس وبيعًا، من أدركته الصلاة في هذا المسجد -أي: المكان الذي صلى فيه النبي- فليصل، ومن لا فليمض ولا يعتمدها". Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابÙÙÙÙ: اÙتبر٠بآثار اÙصاÙØÙÙ. ... ÙاختÙا٠اÙعÙÙ
اء ÙÙÙØ ÙØ£Ù ÙÙ٠أÙ
عطÙØ© ÙØتÙ
٠أ٠ÙÙÙÙ ÙÙ٠تØرÙÙ
Ø ÙÙØتÙ
٠أ٠ÙÙÙÙ ÙÙ٠تÙزÙÙØ Ø¹Ù٠أ٠ظاÙر ÙÙ٠أÙ
عطÙØ©: ÙÙÙ
ÙعزÙ
عÙÙÙØ§Ø ÙÙتض٠أ٠ÙÙÙ٠اÙÙÙÙ ÙÙ٠تÙزÙÙØ ÙÙد Ùرد ÙÙ Ùذا اÙباب Ø£ØادÙØ« تد٠عÙ٠اÙجÙØ§Ø²Ø ... اهـ. وقال الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله-: "التمسح بالمقام أو بجدران الكعبة، أو بالكسوة كل هذا أمر لا يجوز ولا أصل له في الشريعة ولم يفعله النبي-صلى الله عليه وسلم-، وإنما قبل الحجر الأسود واستلمه واستلم جدران الكعبة من الداخل لما دخل الكعبة وألصق صدره وذراعيه وخده في جدارها، وكبر في نواحيها ودعا. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابسÙ
ÙÙ٠اÙÙ
ت٠(اÙÙ
صØÙ) خرج جÙد٠اÙÙ
ÙÙص٠عÙÙ ÙØ¥ÙÙ ÙØ¥Ù ØرÙ
Ù
س٠ÙÙÙ
Øدث ÙØµØ Ø¨Ùع٠ÙÙÙاÙر ÙÙ
ا Ø£Ùت٠ب٠شÙØ®Ùا اÙرÙ
ÙÙ. ... ÙÙÙÙ: (آثار اÙسÙÙ) Ø£Ù ÙاÙØÙاÙات اÙÙ
أثÙرة ع٠اÙصاÙØÙ٠زÙاد٠ÙÙ٠سÙ
عÙÙ Øج ÙÙا Ùبعد أ٠أسÙ
اء اÙØ£ÙبÙاء سÙÙ
ا ÙبÙÙا ÙاÙأثار اÙÙ. أقوال العلماء في حكم التبرك بالصَّالحين. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابÙÙ
Ù ØدÙØ« اÙØÙÙ
ب٠أبا٠ع٠عÙرÙ
Ø© عÙ٠زÙادة : «ÙÙ
Ù ÙÙ
Ùدر٠بÙعة رسÙ٠اÙÙÙ ÙÙØ©Ø Ø«Ù
استÙÙ
اÙØجر ÙÙد باÙع اÙÙÙ ÙرسÙÙÙ». ... ÙÙت: ÙÙÙ Ùظر Ùا ÙØ®ÙÙØ ÙÙا٠أÙضاÙ: ÙØ£Ù
ا تÙبÙ٠اÙØ£Ù
اÙ٠اÙشرÙÙØ© عÙÙ Ùصد اÙتبرÙØ ÙÙØ°Ù٠تÙبÙ٠أÙد٠اÙصاÙØÙÙ ÙأرجÙÙÙ
ÙÙÙ ... وننبه إلى الفرق الواضح الجلي بين هذا التوسل المختلف فيه، وبين الاستغاثة الشركية المتفق على منعها، فالأول: سؤال لله تعالى بجاه أو حق خلقه، والثاني: سؤال للمخلوق والتجاء إليه، وهذا هو الشرك الصريح، وهو محرم بإجماع المسلمين وحرمته مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام، قال ابن تيمية: فمن جعل الملائكة والأنبياء وسائط يدعوهم ويتوكل عليهم ويسألهم جلب المنافع ودفع المضار، مثل أن يسألهم غفران الذنب، وهداية القلوب، وتفريج الكروب، وسد الفاقات، فهو كافر بإجماع المسلمين. والكراهة قد تطلق عند المتقدمين والمراد بها التحريم، قال ابن تيمية: والكراهية في كلام السلف كثيرا وغالبا يراد بها التحريم. إذا تقررت هاتان القاعدتان واتضحتا، فنقول: إن من المسائل التي أخطأ فيها كثير من الناس مسألةَ التبرك بالأشخاص، أو الجمادات، أو الأمكنة، أو الأزمنة. ولا يكون التبرك بها إلا بما هو مشروع وثابت، فيكون بالصلاة فيها والطواف بالكعبة، وحضور مجالس الذكر فيها، وحفظ القرآن ومدارسته، وطلب العلم الشرعي، وليس بالتمسح بالأحجار، أو التراب، أو تقبيل الشبابيك والأبواب. والمأذون فيه شرعًا في هذا الباب هو: التبرك بالنبي- صلى الله عليه وسلم- في حياته، وقد ثبتت بذلك الروايات الكثيرة أن الصحابة تبركوا بشعره وببصاقه، وسؤره ووَضوئه وعرقه، وما استعمله من آنية أو ملابس؛ لما جعل الله فيه من . وهذا النوع من التبرك قد انتهى بوفاته، أو كاد حيث بقي شيءٌ من ثيابه وشعره عند بعض الصحابة والتابعين فترة من الزمن، ثم كما هو معلوم مرت سنوات وقرون، وجرى ما جرى فيها من تغير الأحوال وتبدل الأمور، فأصبح من المستحيل إثبات وجود شيء منها على وجه القطع واليقين!. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 133تبر٠اÙصØابة ÙاÙتابعÙ٠بآثار اÙÙب٠ÙاÙصاÙØÙÙØ ÙÙ Ù٠شر٠Ù٠اÙدÙÙØ Ø£Ù Ø¯ÙÙ٠إÙÙ
ا٠ÙÙÙÙÙØ-- Ê»AlÄ« AḥmadÄ«. ÙÙ Ùذا اÙعصر ÙÙØÙ Ùر٠أ٠Ùذا اÙÙÙاÙ
خطÙر Ùا ÙÙبغ٠أ٠ÙتÙÙ٠ب٠Ù
سÙÙ
ÙجÙ
Ùع اÙÙا٠اÙرسÙÙ ÙØ£ÙعاÙÙ ÙØ¥Ùرارات٠تشرÙع ÙاÙتشرÙع با٠Ù
ستÙ
ر Ø¥ÙÙ ... Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابÙÙ
Ù ØدÙØ« اÙØÙÙ
ب٠أبا٠ع٠عÙرÙ
Ø© عÙ٠زÙادة: «ÙÙ
Ù ÙÙ
Ùدر٠بÙعة رسÙ٠اÙÙÙØ Ø¹ÙÙÙÙØ Ø«Ù
استÙÙ
اÙØجر ÙÙد باÙع اÙÙÙ ÙرسÙÙÙ». ... ÙØ£Ù
ا تÙبÙ٠اÙØ£Ù
اÙ٠اÙشرÙÙØ© عÙÙ Ùصد اÙتبرÙØ ÙÙØ°Ù٠تÙبÙ٠أÙد٠اÙصاÙØÙÙ ÙأرجÙÙÙ
ÙÙÙ Øس٠Ù
ØÙ
Ùد باعتبار اÙÙصد ÙاÙÙÙØ©Ø ... وعن عطاء بن يسار -رضي الله عنه-: أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال: "اللهم لا تجعل قبري وثنًا يعبد، اشتد غضب الله على قوم اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد". وقال ابن القيم -رحمه الله-: "ليس على وجه الأرض موضع يشرع تقبيله واستلامه، وتحط الخطايا والأوزار فيه؛ غير الحجر الأسود والركن اليماني". وقال في موضع آخر : (وكذلك مما يشرع التوسل به صلى الله عليه وآله وسلم في الدعاء كما في الحديث أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم علم شخصا أن يقول: اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد صلى الله عليه وآله وسلم نبي الرحمة يا محمد إني أتوجه بك إلى ربك فيجلي حاجتي ليقضيها فشفعه في)([5][128]). Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 100اÙØ¥Ù
اÙ
اÙدردÙر٠رض٠اÙÙ٠عÙÙ: ÙÙÙØذر Ù
٠أخذ Ø´ÙØ¡ Ù
٠صدÙات Ø£Ù٠اÙÙ
Ùابر ÙØ¥Ù Ù
٠أÙØ¨Ø Ù
ا ÙÙÙÙØ ÙØ£Ù
ا Ù
ا ÙÙعÙ٠اÙÙاس Ù
Ù ØÙ
٠تراب اÙÙ
Ùاب٠ÙÙتبر٠ÙØ°Ùر Ù٠اÙÙ
عÙار Ø£ÙÙ Ø¬Ø§Ø¦Ø²Ø Ùا٠Ù
ازا٠اÙÙاس ÙØÙ
ÙÙÙÙ ÙÙتبرÙÙ٠بÙبÙر اÙعÙÙ
اء ÙاÙØ´Ùداء اÙصاÙØÙÙ. اÙÙ. ص382 - كتاب مجموع فتاوى ورسائل العثيمين - سئل فضيلة الشيخ رحمه الله تعالى هل يمكن أن يجعل الدين الذي عليه تقسيطا زكاة - المكتبة الشاملة ومن خطر بباله: أن المسح باليد ونحوه أبلغ في البركة، فهو من جهالته وغفلته؛ لأن البركة إنما هي فيما وافق الشرع وأقوال العلماء، وكيف يبتغى الفضل في مخالفة الصواب؟, لا تجعلوا بيوتكم قبورًا، ولا تجعلوا قبري عيدًا، وصلوا عليّ فإن صلاتكم تبلغني حيث كنتم, اللهم لا تجعل قبري وثنًا يعبد، اشتد غضب الله على قوم اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد, لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد, لولا ذلك أبرز قبره، غير أنه خَشي أو خُشي أن يتخذ مسجدًا, ليس في شريعة الإسلام بقعة تقصد لعبادة الله فيها بالصلاة والدعاء والذكر والقراءة، ونحو ذلك إلا مساجد المسلمين ومشاعر الحج, ليس على وجه الأرض موضع يشرع تقبيله واستلامه، وتحط الخطايا والأوزار فيه؛ غير الحجر الأسود والركن اليماني. التاريخية. 1- الإيمان به . تحتوي خزانة الكتب على أمهات كتب العلوم الشرعية بفروعها المختلفة، والتي تعد رافدا مهما للباحثين المختصين وغير المختصين من زوار الموقع، مما يؤدي إلى نشر الوعي الديني لدى المسلمين وتعميق انتمائهم للإسلام وفهم قضاياه.- التبرك من الأسباب التي يتوصل بها إلى المطلوب لكنه سبب خفي، فلزم ألا يعدى محله إلا بدليل يشهد لأصله ووصفه، وقد دلت نصوص من الكتاب والسنة على وجود البركة في بعض المخلوقات، قال سبحانه حكاية عن عيسى عليه الصلاة والسلام .