Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابÙاÙثاÙÙ Ùا Ùبط٠Ù٠اÙØاÙØ Ø¨Ù Ø¥Ø°Ø§ Ùجدت اÙصÙØ© ÙÙرÙب اÙÙ
أخذ Ù
Ù Ùذا Ù
ا عر٠تطر٠اÙبطÙا٠إÙÙÙ ÙÙ ÙÙع ÙÙÙ ÙÙ
تÙع Ø¥ÙÙاع٠... اÙصÙاة : اÙØدث بأÙساÙ
٠اÙسابÙØ© سÙاء Ùا٠Ù
Ùجبا ÙÙÙضÙØ¡ أ٠اÙغس٠اÙÙÙاÙ
Ù٠اÙصÙØ§Ø©Ø Ø§ÙÙع٠اÙÙØ«Ùر اÙØ°Ù ÙÙس Ù
٠جÙسÙا Ø£Ù Ù
Ù ... وَأَمَّا الاِسْتِنْجَاءُ بِالْحَجَرِ فَبِمَسْحِ الْمَحَلِّ ثَلاَثَ مَسَحَاتٍ عَلَى الأَقَلِّ أَوْ أَكْثَرَ إِلَى أَنْ يَنْقَى الْمَحَلُّ وَإِنْ بَقِيَ الأَثَرُ وَهُوَ مَا لاَ يَزُولُ إِلاَّ بِالْمَاءِ أَوْ صِغَارِ الْخَزَفِ . الطهارة. [ 147 ] – س: مَا هِيَ شُرُوطُ قَبُولِ الصَّلاَةُ؟. الصلاة بلباس عليه قليل من الدم. [ 137 ] – س : مَا الْمُرَادُ بِاسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ فِي الصَّلاَةِ؟. وجدت بقعة صغيرة من النجاسة على ملابسي مضى عليها يوم أو يومان، لا أعرف بالتحديد.. فهل أعيد الصلاة التي صليتها في تلك المدة قبل معرفتي بوجود بقعة النجاسة أم لا؟ ... نجاسة الثوب هل تبطل الصلاة. [ 173 ] – س : مَا الْحُكْمُ فِي مُقَارَنَةِ الْمَأْمُومِ لِلإِمَامِ وَتَقَدُّمِهِ عَلَيْهِ؟. بَهْجَةُ النَّظَرِ. 3.5 5- لحم ميته الحيوان. وَاسْتِقْبَالُهَا يَكُونُ بِصَدْرِ الْمُصَلِّي فِي الْقِيَامِ وَالْقُعُودِ، وَبِمُعْظَمِ الْبَدَنِ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ، فَلَوِ اسْتَقْبَلَهَا بِبَعْضِ بَدَنِهِ وَبَعْضُ بَدَنِهِ خَارِجٌ عَنْهَا لَمْ يَكْفِ. ج : مِنَ الأَعْذَارِ الَّتِي يَجُوزُ بِسَبَبِهَا تَقْديِمُ الصَّلاَةِ عَلَى وَقْتِهَا وَتَأْخِيرُهَا عَنْهُ السَّفَرُ الطَّوِيلُ، فَيَجُوزُ لِلْمُسَافِرِ سَفَرًا طَوِيلاً أَنْ يَجْمَعَ بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ فِي وَقْتِ إِحْدَاهُمَا، وَبَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ فِي وَقْتِ إِحْدَاهُمَا. ج : لاَ تَصِحُّ صَلاَتُهُ بِمُجَرَّدِ تَوَهُّمِ دُخُولِ الْوَقْتِ حَتَّى لَوْ صَادَفَ الْوَقْتَ، وَلاَ بُدَّ مِنَ الْعِلْمِ بِدُخُولِ وَقْتِهَا حَتَّى تَصِحَّ الصَّلاَةُ. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاباÙØ°Ù ÙصÙ٠عÙÙÙ ÙÙ٠بسط Ø´Ùئا٠رÙÙÙا٠ÙصÙØ Ø³Ø§ØªØ±Ø§Ù ÙÙعÙرة ÙÙÙ Ù
ا Ùا Ùر٠Ù
Ù٠اÙجسد جازت صÙات٠ÙØ¥Ù ÙاÙت اÙÙجاسة رطبة ÙØ£ÙÙÙ ... ÙتÙدÙ
بÙاÙÙ (ØتÙ) Ø£ÙÙ Ùشترط Ø·Ùارة (Ù
Ùضع اÙÙدÙ
ÙÙ) Ùتبط٠اÙصÙاة بÙجس Ù
اÙع تØت Ø£ØدÙÙ
Ø§Ø ØµØØ© اÙصÙØ§Ø©Ø ÙعÙ٠اÙأسباب اÙت٠... Prayer times mentioned here are approximate. وَلَوْ تَكَلَّمَ بِكَلاَمِ النَّاسِ كَلاَمًا قَلِيلاً وَكَانَ نَاسِيًا أَنَّهُ فِي الصَّلاَةِ لَمْ تَبْطُلْ، وَأَمَّا ذِكْرُ اللهِ فَلاَ يُبْطِلُ وَلَوْ كَانَ مُتَعَمَّدًا. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 79... بئر Ù
اء Ùا٠ØÙرÙÙا Ù
Ùدار اÙصÙت اÙÙ٠اÙÙجاسة ÙاÙÙ
اء طاÙر ÙجÙاÙÙا Ùجسة Ùا٠ØÙرÙÙا Ø£Ùسع Ù
٠اÙاÙÙ Ø·ÙراÙÙ
اء ÙاÙبئر ÙÙÙ ... ÙاÙ
Ù Ùجاسة Ùجدا ÙÙ
Ùتض٠ÙÙÙ
ØØ© ÙÙ٠اÙتاÙÙ Ø´Ù Ùا٠اÙÙ
اء صار Ù
Ø´Ú©ÙکاÙÛ Ø·Ùارت٠ÙÙجاسة Ø ÙاÙصÙاة Ùا تبط٠باÙØ´ÙÙر استÙرا٠... النجاسات المختلف فيها . ج: مع عدم العلم بذلك في أثناء الصلاة تكون صلاتك محكومة بالصحّة كما أنه لا شيء على بقية المصلّين، ويتم تطهير السجدة عن طريق حفّ ما وصلت إليه النجاسة. وهذا القول هو الموافق ليسر الشريعة الإسلامية ، غير أن الأحوط للمسلم أن يتطهر من جميع النجاسات كثيرها ويسيرها ، خروجاً من الخلاف وطلباً للبراءة والسلامة ، وخصوصا لفعل الصلاة. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابثاÙثا : Ùج٠تØدÙد اÙÙرخ٠اÙÙ
Ùدار اÙØ°Ù Ùؤثر اÙکشاÙÙ Ù
٠اÙعÙرة تبعا اÙصÙتÙا Ù
ا ÙÙÙ : اÙÙÙاس : اعتبر اÙÙرخ٠Ù٠اÙعÙرة ... اÙÙشا٠Ù
Ùدار اÙربع Øت٠تبط٠ب٠اÙصÙاة Ø Ø§Ø¹ØªØ¨Ø§Ø±Ø§ باÙÙجاسة اÙغÙÙظة ÙاÙØ®ÙÙÙØ© Ø ÙاÙعÙرة ÙÙعا٠: غÙÙظة ÙØ®ÙÙÙØ© ÙاÙÙجاسة ... تبطل الصلاة بسبعة وعشرين سبباً وهي ما يأتي (1): 1، 2 - طروء الحدث الأصغر أو الأكبر، ولو بلا قصد، واتصال النجاسة التي لا يعفى عنها بالبدن أو الملبوس، والمكان، إلا إن نحاها حالاً. ج : مِنَ النَّجَاسَاتِ الْمَعْفُوِّ عَنْهَا دَمُ جُرْحِ الشَّخْصِ نَفْسِهِ، وَمِنَ النَّجَاسَاتِ غَيْرِ الْمَعْفُوِّ عَنْهَا الْكَثِيرُ مِنْ دَمِ غَيْرِهِ. ج : إِذَا شَخْصٌ نَسِيَ الرُّكُوعَ ثُمَّ ذَكَرَهُ قَبْلَ أَنْ يَصِلَ إِلَى مِثْلِهِ يَقِفُ وَيَرْكَعُ، كَأَنْ سَجَدَ فَذَكَرَ أَنَّهُ تَرَكَ الرُّكُوعَ مِنَ الرَّكْعَةِ الَّتِي هُوَ فِيهَا فَيَقِفُ فَوْرًا وَيَرْكَعُ، وَأَمَّا إِنْ لَمْ يَتَذَكَّرْ حَتَّى وَصَلَ إِلَى الرُّكُوعِ مِنَ الرَّكْعَةِ الثَّانِيَةِ أَوْ مَا بَعْدَهُ فَإِنَّهُ يُتِمُّ مَا هُوَ فِيهِ وَيَأْتِي بِرَكْعَةٍ. ذكر العلماء أنواعا مختلفة من النجاسات التي من الضروري والواجب إزالتها وغسل وتطهير الثوب والبدن منها، ومن هذه النجاسات ما يلي النجاسات العينية التي يستوجب التطهر منها وإزالة أثرها من الثوب، ومنها 1 – بول الإنسان سواء كان صغيراً أو كبيراً، وبول الحيوانات، وهو الذي اختلف العلماء فيه حيث اختلفوا في نجاسة بول الحيوان الذي يؤكل لحمه، أما بول الإنسان فجميعه نجس ويجب غسل البدن أو الثوب إذا أصابه هذا البول. وَهَذِهِ الأَرْكَانُ الثَّلاَثَةُ يَقُولُهَا فِي كِلْتَا الْخُطْبَتَيْنِ • وَأَنْ يَقْرَأَ الْخَطِيبُ ءَايَةً مُفْهِمَةً إِمَّا فِي الْخُطْبَةِ الأُولَى أَوْ فِي الثَّانِيَةِ • وَالدُّعَاءُ لِلْمُؤْمِنِينَ فِي الْخُطْبَةِ الثَّانِيَةِ كَأَنْ يَقُولَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِينَ. ج : يَجِبُ لَهُ غَسْلٌ وَكَفَنٌ وَدَفْنٌ. النجاسات المُتَّفق عليها . على ظن إكمالها، فلا تفسد الصلاة، ولو صافح بنية السلام، تفسد، لأنه عمل كثير. [ 177 ] – س : هَلْ مِنْ شُرُوطِ صِحَّةِ الْقُدْوَةِ أَنْ يَعْلَمَ الْمَأْمُومُ بِانْتِقَالاَتِ إِمَامِهِ؟. Code : 28b66. Code : 28b66. ج : يَكُونُ ذَلِكَ بِأَنْ يَنَامَ مُمَكِّنًا مَقْعَدَتَهُ مِنَ الأَرْضِ بِحَيْثُ لاَ يَكُونُ بَيْنَهُمَا تَجَافٍ فَيَأْمَنَ مِنْ خُرُوجِ الرِّيحِ وَنَحْوِهِ. ج : الْخُشُوعُ هُوَ اسْتِحْضَارُ الْخَوْفِ مِنَ اللهِ سُبْحَانَهُ فِي الْقَلْبِ، وَيَزْدَادُ أَجْرُ الْمُصَلِّي بِصَلاَتِهِ كُلَّمَا طَالَ زَمَنُ خُشُوعِهِ فِيهَا. قال ابن المنذر "أجمع أهل العلم على أن من أكل أو شرب في صلاة الفرض عامداً أن عليه الإعادة" وكذا في صلاة التطوع عند الجمهور، لأن ما أبطل الفريضة يبطل التطوع. [ 181 ] – س : مَتَى يَجِبُ عَلَى الإِمَامِ نِيَّةُ الإِمَامَةِ؟. ج : الْمُرَادُ اسْتِقْبَالُ الْكَعْبَةِ أَيِ اسْتِقْبَالُ جِرْمِهَا أَوْ مَا يُحَاذِي جِرْمَهَا إِلَى السَّمَاءِ السَّابِعَةِ أَوِ الأَرْضِ السَّابِعَةِ، وَقَدْ رَوَى الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ حِينَ صَلَّى إِلَيْهَا: “. ج : لاَ يُجْزِىءُ لِلسَّلاَمِ فِي الصَّلاَةِ أَنْ يَقُولَ سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ، وَيُجْزِئُهُ: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ. 3.2 2- الدَّم. قائمة الإستفتاءات » الصلاة » لباس المصلي. وكم هو مقدار الماء اللازم لذلك؟ ... ولو لم يفعل لم تبطل الصلاة. [ 175 ] – س : إِنْ تَقَدَّمَ الْمَأْمُومُ عَلَى الإِمَامِ بِرُكْنَيْنِ فِعْلِيَيْنِ كَامِلَيْنِ عَمْدًا بِلاَ عُذْرٍ هَلْ تَبْطُلُ صَلاَتُهُ؟. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابÙأجاب: Ùا ÙجÙز Ø£Ù Ùبط٠اÙصÙØ§Ø©Ø Ø¨Ù ÙصÙ٠بØسب Ø¥Ù
ÙاÙÙ. ÙØ¥Ù ÙÙ
تÙÙطع اÙÙجاسة Ùدر Ù
ا ÙتÙضأ ÙÙصÙÙ: صÙ٠بØسب ØاÙ٠بعد Ø£Ù ÙتÙضأ Ùإ٠خرجت اÙÙجاسة Ù٠اÙصÙØ§Ø©Ø ÙÙÙ Ùتخذ ØÙاظا٠ÙÙ
Ùع Ù
٠اÙتشار اÙÙجاسة. ÙاÙÙ٠أعÙÙ
. Ù
. جÙج ج٠جÙج Ù£Ù Ù¥ - Ùسئ٠رØÙ
٠اÙÙÙ ... وَيُقَاسُ الْخِنْزِيرُ عَلَى الْكَلْبِ لأَِنَّهُ أَسْوَأُ حَالاً مِنْهُ. وَالدُّعَاءُ لِلْمُؤْمِنِينَ فِي الْخُطْبَةِ الثَّانِيَةِ كَأَنْ يَقُولَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِينَ. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 203اÙØªÛ Ø§Ùبت٠عÙ
اÙ
ت٠طر٠طاÙر ÙÙÙ
برÙت٠Ù
ØÙ
ت ÙاÙاÙÙاÙاÙÙأصاب رأس٠اÙÙÙ
س اذا ÙÙ
تÙÙص٠Ù
ÙÙ Ùجاسة Ù
ائعة Ùا٠اÙشرط اÙØ·Ùارة ( Ù
Ù Ùجس غÛرÙ
عÙ٠عÙÙ ) ÙتÙدÙ
بÛاÙÙ ( Øت٠) Ø£ÙÙ Ùشترط Ø·Ùارة ( Ù
Ùضع اÙÙدÙ
ÙÙ ) تبط٠اÙصÙاة بÙج Ù
اÙع تØت Ø£ØدÙÙ
ا اÙجÙ
ع٠ÙÙÙÙ
ا ... [ 92 ]- س : يَجِبُ عَلَى الْوَلِيِّ أَنْ يُعَلِّمَهُمَا أَشْيَاءَ مِنَ الْعَقَائِدِ وَالأَحْكَامِ، اذْكُرْ بَعْضَهَا. [ 148 ] – س : إِذَا شَخْصٌ صَلَّى وَقَصَدَ بِصَلاَتِهِ مَحْمَدَةَ النَّاسِ فَمَا الْحُكْمُ؟. كَمَا يُعَلِّمُهُمَا مِنْ الأَحْكَامِ فَرْضِيَّةَ الصَّلَوَاتِ وَالزَّكَاةِ، وَحُرْمَةَ الْكَذِبِ وَالزِّنَى وَالسَّرِقَةِ، وَحِلَّ بَعْضِ الأُمُورِ كَالْبَيْعِ وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الأُمُورِ الظَّاهِرَةِ . ج : مِنْ شُرُوطِ صِحَّةِ الْقُدْوَةِ أَنْ يَعْلَمَ الْمَأْمُومُ بِانْتِقَالاَتِ إِمَامِهِ، وَذَلِكَ يَكُونُ بِأَنْ يَرَى الإِمَامَ، أَوْ يَسْمَعَ صَوْتَهُ، أَوْ يَرَى مَنْ يَرَى الإِمَامَ، أَوْ يَسْمَعَ صَوْتَ الْمُبَلِّغِ عَنْهُ. الماء النجس هو ما اختلط بما هو نجس، وللماء النجس الكثير من الأمثلة، ومن ضمن تلك الأمثلة ما يلي: ماء اختلط ببول أو غائط. ج : الدَّلِيلُ عَلَى ذَلِكَ حَدِيثُ: “إِذَا الْتَقَى الْخِتَانَانِ فَقَدْ وَجَبَ الْغُسْلُ” رَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ. وَقَالَ عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ: “لاَ يَمَسُّ الْقُرْءَانَ إِلاَّ طَاهِرٌ” رَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ. ب/ اما اذا كانت النجاسة التي تلاقيه الاعضاء جافة والاعضاء جافه هنا تجوز الصلاة فيها 2/ التربه او موضع السجود (الجبهة) ماهو المقدار اللزم طهارته لسجود عليه هناك رأيين : ٠٦ / ١١ / ٢٠٢٠. وَيَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يَضْرِبَهُمَا عَلَى تَرْكِهَا بَعْدَ عَشْرِ سِنِينَ كَصَوْمٍ أَطَاقَاهُ. 3.5 5- لحم ميته الحيوان. [ 182 ] – س : مَاذَا يَجِبُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ لِمَنْ وُلِدَ حَيًّا مِنْ أَبَوَيْنِ مُسْلِمَيْنِ إِذَا مَاتَ؟. [ 159 ] – س : مَا هِيَ الْمَوَاضِعُ الَّتِي تَكُونُ الطُّمَأْنِينَةُ فِيهَا رُكْنًا فِي الصَّلاَةِ؟ وَمَا هِيَ الطُّمَأْنِينَةُ؟. [ 104 ] – س : أَعْطِ مِثَالاً عَنْ جِسْمٍ مُحْتَرَمٍ، وَمِثَالاً عَنْ جِسْمٍ غَيْرِ مُحْتَرَمٍ. فتاوى السنّة: باب الفقه في الطهارة والصلاة ويتضمّن مائة وتسعة أسئلة عن الوضوء والغسل والطهارة من النجاسة الحكمية والكلبية. ما هى مبطلات الصلاة ، وهل الشك من مبطلات الصلاة؟. [ 127 ] – س : مَاذَا يَحْرُمُ عَلَى الْجُنُبِ؟. [ 152 ] – س : مَا هِيَ الأَرْكَانُ الْقَوْلِيَّةُ فِي الصَّلاَةِ؟ وَهَلْ يُشْتَرَطُ فِيهَا أَنْ يُسْمِعَ الْمُصَلِّي نَفْسَهُ؟. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاباÙرابع : Ø·Ùارة اÙÙجس Ø Ùإ٠تÙجس Ø«Ùب٠بÙ
ا Ùا ÙعÙ٠عÙÙ Ø ÙÙÙ
Ùجد Ù
اء Ùجب Ùطع Ù
ÙضعÙا Ø Ø¥Ù ÙÙ
تÙÙص ÙÙÙ
ت٠أÙثر Ù
٠أجرة اÙØ«Ùب . ... Ùص٠: تبط٠صÙاة Ù
Ù ÙاÙÙ Ø«Ùب٠أ٠بدÙÙ Ùجسة Ù
Ø·ÙÙØ© Ø ÙÙذا Ù
ØÙ
ÙÙÙ ÙÙÙ ÙÙ
ÙتØر٠بØرÙØªÙ Ø ÙÙ
Ù Ùبض عÙÙ Øب٠Ù
تص٠بÙ
Ùتة ... [ 86 ] ـ س : مَتَى يَبْدَأُ وَقْتُ الصُّبْحِ وَمَتَى يَنْتَهِي؟. ج : إِذَا مَضَى رُكْنٌ مَعَ الشَّكِّ فِي نِيَّةِ التَّحَرُّمِ كَأَنْ قَرَأَ الْفَاتِحَةَ وَهُوَ شَاكٌّ بَطَلَتْ، وَكَذَا لَوْ طَالَ زَمَنُ الشَّكِّ وَلَوْ لَمْ يَمْضِ رُكْنٌ تَبْطُل. [ 98 ] – س : مَا مَعْنَى أَجْنَبِيَّةٍ تُشْتَهَى؟. محلى ابن حزم - المجلد الأول/الصفحة الثانية عشر. النوع الأول: النجاسة العينية (الذاتية) ، والمُراد بها: أن يكون الشيء نجساً بذاته، مثل: البول والغائط والدم والمسفوح والخنزير....إلخ، وهذا النوع لا يُمكن تطهيرُه؛ لإن عينهُ نجسة، فلا يؤثر فيها التطهير تعريف النجاسة النجاسة لغةً: القذارة. قَالَ تَعَالَى: ﴿فَسُبْحَانَ اللهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ﴾ [سُورَةَ الرُّوم/ 18-17]، وَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “خَمْسُ صَلَوَاتٍ كَتَبَهُنَّ اللهُ عَلَى الْعِبَادِ” رَوَاهُ أَحْمَدُ، وَهِيَ الظُّهْرُ وَالْعَصْرُ وَالْمَغْرِبُ وَالْعِشَاءُ وَالصُّبْحُ. [ 178 ] – س : إِنْ كَانَ بَيْنَ الْمَأْمُومِ وَبَيْنَ الإِمَامِ حَائِلٌ يَمْنَعُ الاِسْتِطْرَاقَ هَلْ تَصِحُّ صَلاَةُ الْمَأْمُومِ؟. [ 187 ] – س : مَا هُوَ أَقَلُّ الْكَفَنِ؟. وَقَالَ عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ: “, ج : يَحْرُمُ عَلَى الْجُنُبِ مَا يَحْرُمُ عَلَى الْمُحْدِثِ حَدَثًا أَصْغَرَ، وَقِرَاءَةُ الْقُرْءَانِ لِحَدِيثِ “, لاَ يَقْرَأُ الْجُنُبُ وَلاَ الْحَائِضُ شَيْئًا مِنَ الْقُرْءَانِ, ” رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ، وَيَحْرُمُ عَلَيْهِ أَيْضًا الْمُكْثُ فِي الْمَسْجِدِ، قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “, إِنِّي لاَ أُحِلُّ الْمَسْجِدَ لِحَائِضٍ وَلاَ جُنُبٍ, ج : تُزَالُ النَّجَاسَةُ الْكَلْبِيَّةُ بِغَسْلِ الْمَوْضِعِ الْمُتَنَجِّسِ سَبْعَ مَرَّاتٍ إِحْدَاهُنَّ مَمْزُوجَةٌ بِالتُّرَابِ الطَّهُورِ لِحَدِيثِ: “, إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي إِنَاءِ أَحَدِكِمْ فَلْيَغْسِلْهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ إِحْدَاهُنَّ مَمْزُوجَةٌ بِالتُّرَابِ. وَالصَّفْحَتَانِ مَا انْضَمَّ مِنَ الأَلْيَتَيْنِ حَالَ الْقِيَامِ. [ 129 ] – س : فِي أَيِّ شَىْءٍ تَجِبُ الطَّهَارَةُ عَنِ النَّجَاسَةِ لِصِحَّةِ الصَّلاَةِ؟. ج : إِذَا جَفَّ الْبَوْلُ عَلَى الْحَشَفَةِ لاَ يَكْفِي الْحَجَرُ بَلْ لاَ بُدَّ مِنَ الْمَاءِ لِصِحَّةِ الاِسْتِنْجَاءِ. ج : يُشْتَرَطُ وُرُودُ الْمَاءِ عَلَى النَّجَاسَةِ لإِزَالَتِهَا إِذَا كَانَ قَلِيلاً أَيْ دُونَ الْقُلَّتَيْنِ، وَأَمَّا الْكَثِيرُ وَهُوَ الَّذِي بَلَغَ قُلَّتَيْنِ فَأَكْثَرَ فَلاَ يُشْتَرَطُ وُرُودُهُ عَلَيْهَا لإِزَالَتِهَا . ج : يُشْتَرَطُ لِصِحَّةِ الْخُطْبَتَيْنِ: كَوْنُ الْخَطِيبِ طَاهِرًا عَنِ الْحَدَثَيْنِ وَعَنِ النَّجَاسَةِ فِي الْبَدَنِ وَالثَّوْبِ وَالْمَكَانِ وَالْمَحْمُولِ, وَأَنْ يَكُونَ سَاتِرًا لِلْعَوْرَةِ قَائِمًا إِنِ اسْتَطَاعَ, وَأَنْ يُوَالِيَ بَيْنَ أَرْكَانِهِمَا، وَبَيْنَ الْخُطْبَتَيْنِ وَالصَّلاَةِ، فَلاَ يَفْصِلُ بَيْنَ ذَلِكَ بِفَاصِلٍ طَوِيلٍ. لا هجاء له. [ 189 ] – س : اذْكُرْ أَقَلَّ الدَّفْنِ الْوَاجِبِ لِلْمَيِّتِ الْمُسْلِمِ، وَبَعْضَ سُنَنِ الدَّفْنِ؟. ج : الْوُضُوءُ مِنْ شُرُوطِ الصَّلاَةِ لِقَوْلِهِ تَعَالَى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ, إِذَا الْتَقَى الْخِتَانَانِ فَقَدْ وَجَبَ الْغُسْلُ, ج : يَحْرُمُ عَلَى الْمُحْدِثِ حَدَثًا أَصْغَرَ: الصَّلاَةُ لِقَوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “, لاَ يَقْبَلُ اللهُ صَلاَةَ أَحَدِكُمْ إِذَا أَحْدَثَ حَتَّى يَتَوَضَّأْ, ” رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ، وَيَحْرُمُ عَلَيْهِ الطَّوَافُ بِالْكَعْبَةِ لِقَوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “, الطَّوَافُ بِمَنْزِلَةِ الصَّلاَةِ، غَيْرَ أَنَّ اللهَ قَدْ أَحَلَّ فِيهِ الْمَنْطِقَ. ج : مِنْدِيلُ الْوَرَقِ أَوِ الْقِمَاشِ شَىْءٌ قَالِعٌ أَمَّا الزُّجَاجُ فَغَيْرُ قَالِعٍ . [ 122 ] – س : مَتَى يَكُونُ التَّيَمُّمُ لِلْفَرِيضَةِ؟. [ 185 ] – س : إِذَا مُسْلِمٌ مَاتَ فِي الْمَعْرَكَةِ فِي قِتَالِ الْكُفَّارِ بِسَبَبِ الْقِتَالِ، مَاذَا يَجِبُ لَهُ؟. ج : مِنْ شُرُوطِ الصَّلاَةِ سَتْرُ الْعَوْرَةِ فَالرَّجُلُ عَوْرَتُهُ مَا بَيْنَ السُّرَّةِ وَالرُّكْبَةِ، وَعَوْرَةُ الأَمَةِ فِي الصَّلاَةِ كَعَوْرَةِ الرَّجُلِ، وَأَمَّا الأُنْثَى الْحُرَّةُ فَعَوْرَتُهَا جَمِيعُ بَدَنِهَا إِلاَّ الْوَجْهَ وَالْكَفَّيْنِ. ج : لَوْ تَقَدَّمَ الْمَأْمُومُ عَلَى الإِمَامِ فِي الْمَوْقِفِ أَوْ تَكْبِيرِةِ التَّحَرُّم ِبَطَلَتْ صَلاَتُهُ، وَكَذَا لَوْ قَارَنَهُ بِالتَّكْبِيرَةِ، أَمَّا الْمُقَارَنَةُ فِي غَيْرِ التَّكْبِيرَةِ مِنَ الأَرْكَانِ فَمَكْرُوهَةٌ إِلاَّ فِي قَوْلِ ءَامِين، فَيُسَنُّ أَنْ يُقَارِنَ الْمَأْمُومُ الإِمَامَ فِيهِ. ج : تَصِحُّ النِّيَّةُ بِاسْتِحْضَارِهَا فِي الْقَلْبِ عِنْدَ تَكْبِيرَةِ الإِحْرَامِ، فَيَنْوِي بِقَلْبِهِ فِعْلَ الصَّلاَةِ وَسَبَبَهَا إِنْ كَانَ لَهَا سَبَبٌ كَصَلاَةِ الْجِنَازَةِ، وَوَقْتَهَا إِنْ كَانَ لَهَا وَقْتٌ كَصَلاَةِ الضُّحَى، وَيَنْوِي الْفَرْضِيَّةَ فِي الْفَرْضِ كَأَنْ يَقُولَ: “أُصَلِّي فَرْضَ الظُّهْرِ”. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 14( Û² ) Ø£Ù ÙÙÙ٠اÙÙجس ÙاÙطاÙر Ù
عÙÙ Ù
٠اÙخارج ÙÙتÙاÙÙا٠Ù٠اÙØ¯Ø§Ø®Ù Ø ÙØÙÙئذ Ø¥Ù Ùا٠اÙطاÙر Ù
٠تÙابع اÙباط٠ÙÙ
ÙÙجس Ø ÙاÙØ°Ù Ùشد أسÙاÙÙ ... Ù
سأÙØ© Û±Û¶ ) : Ùا بد Ù
Ù Ø·Ùارة Ù
ا Ùسجد عÙÙ٠باÙÙ
Ùدار اÙØ°Ù Ùجب Ø¥Ù
ساس اÙجبÙØ© ÙÙ . ... ÙØÙÙئذ تبط٠اÙصÙاة . [ 165 ] – س : عَلَى مَنْ تَجِبُ الْجَمَاعَةُ؟. من ويكي مصدر، المكتبة الحرة. 13- وَالْجُلُوسُ لِلتَّشَهُّدِ الأَخِيرِ وَمَا بَعْدَهُ. ج : خُرُوجُ الْمَنِيِّ وَالْجِمَاعُ وَالْحَيْضُ وَالنِّفَاسُ وَالْوِلاَدَةُ. ج :إِنْ تَقَدَّمَ الْمَأْمُومُ عَلَى الإِمَامِ بِرُكْنٍ فِعْلِيٍّ عَمْدًا كَأَنْ يَرْكَعَ الْمَأْمُومُ وَيَرْفَعَ مِنَ الرُّكُوعِ وَالإِمَامُ وَاقِفٌ عَمْدًا، فَإِنَّهُ إِنْ فَعَلَ ذَلِكَ ارْتَكَبَ مَعْصِيَةً مِنَ الْكَبَائِرِ، وَلَكِنْ لاَ تَبْطُلُ صَلاَتُهُ. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابÙ
٠صÙÙ ÙÙÙ Ø«Ùب٠أÙثر Ù
Ù Ù
Ùدار اÙدرÙÙ
Ù
٠اÙدÙ
أعاد اÙصÙاة Ø ( 1 ) Ø ÙعÙ٠اÙإعادة بÙ
ا زاد عÙÙ Ù
Ùدار اÙدرÙÙ
( 3 ) Ø ÙÙÙ ... ( 1 ) أخرج٠اÙدارÙØ·ÙÙ Ù
٠طرÙ٠رÙØ Ø¨Ù ØºØ·ÙÙ Ù٠اÙس٠باب Ùدر اÙÙجاسة اÙت٠تبط٠اÙصÙاة ( 4Û°Û±/Û± ) Ø ÙاÙبÙÙÙÙ Ù٠اÙÙبر٠باب ... وَأَمَّا اللَّحْنُ الَّذِي لاَ يُغَيِّرُ الْمَعْنَى كَأَنْ يَقْرَأَ بَدَلَ, حَمْدُ اللهِ، فَيَقُولُ الْخَطِيبُ مَثَلاً: الْحَمْدُ للهِ, وَالصَّلاَةُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَقَوْلِ: صَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ, وَالْوَصِيَّةُ بِالتَّقْوَى. [ 151 ] – س : اذْكُرْ أَرْكَانَ الصَّلاَةَ. قال تعالى: ج : الْمُرَادُ اسْتِقْبَالُ الْكَعْبَةِ أَيِ اسْتِقْبَالُ جِرْمِهَا أَوْ مَا يُحَاذِي جِرْمَهَا إِلَى السَّمَاءِ السَّابِعَةِ أَوِ الأَرْضِ السَّابِعَةِ، وَقَدْ رَوَى الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ حِينَ صَلَّى إِلَيْهَا: “هَذِهِ الْقِبْلَةُ“. [ 120 ] – س : مَا مِقْدَارُ الْقُلَّتَيْنِ؟. ج : التَّرْتِيبُ رُكْنٌ مِنْ أَرْكَانِ الصَّلاَةِ، فَمَنْ تَرَكَهُ عَمْدًا كَأَنْ سَجَدَ قَبْلَ أَنْ يَرْكَعَ بَطَلَتْ صَلاَتُهُ. 3.7 7- القيح والصديد ج : يَنْقُضُ الْوُضُوءَ مَا خَرَجَ مِنَ السَّبِيلَيْنِ إِلاَّ الْمَنِيّ، وَمَسُّ قُبُلِ الآدَمِيِّ أَوْ حَلْقَةِ دُبُرِهِ بِبَطْنِ الْكَفِّ بِلاَ حَائِلٍ، وَلَمْسُ بَشَرَةِ الأَجْنَبِيَّةِ الَّتِي تُشْتَهَى، وَزَوَالُ الْعَقْلِ لاَ نَوْمَ قَاعِدٍ مُمَكِّنٍ مَقْعَدَتَهُ. 2 ما هي النجاسات التي تبطل الصلاة؟. [ 94 ] – س : اذْكُرْ أَرْكَانَ الْوُضُوءِ. 2 ما هي النجاسات التي تبطل الصلاة؟. فَخَرَجَتْ بِذَلِكَ الصَّغِيرَةُ كَابْنَةِ سَنَةٍ أَوْ سَنَتَيْنِ، وَلاَ تَخْرُجُ بِذَلِكَ الْعَجُوزُ. موقع مواقيت الصلاة لجميع بلاد العالم وستجد مواقيت الصلاة لصلاة الفجر وصلاة الظهر وصلاة العصر وصلاة المغرب وكذالك صلاة العشاء و مواعيد الصلاة , مواقيت الصلاة فى القاهرة و الاذان واوقات الصلاة prayer times, prayer now, براير ناو النجاسات المختلف فيها . الجواب: هي طاهرة الا اذا انتقل الى بدن الانسان عين النجاسة بسببها. تحتوي خزانة الكتب على أمهات كتب العلوم الشرعية بفروعها المختلفة، والتي تعد رافدا مهما للباحثين المختصين وغير المختصين من زوار الموقع، مما يؤدي إلى نشر الوعي الديني لدى المسلمين وتعميق انتمائهم للإسلام وفهم قضاياه.- ج : يَسْتَعْمِلُ الْمَاءَ لإِزَالَةِ النَّجَاسَةِ عَنْ بَدَنِهِ وَيَتَيَمَّمُ لِلصَّلاَةِ بَعْدَ ذَلِكَ. ج : الْخُبْزُ جِسْمٌ مُحْتَرَمٌ. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابÙÙا تبط٠اÙصÙاة عÙد اÙÙ
اÙÙÙØ© Ù
اÙÙ
تتØÙÙ ÙدÙ
ا اÙÙ
صÙ٠ع٠Ù
ÙاجÙØ© اÙÙبÙØ© . ... Ù§ - ØدÙØ« اÙÙجاسة اÙت٠ÙاÙعÙ٠عÙÙا Ù٠اÙبد٠ÙاÙØ«Ùب ÙاÙÙ
Ùا٠: Ù٠تÙجس جسد٠أ٠ثÙØ¨Ù Ø Ø£Ù Ø³Ø¬Ø¯ عÙÙ Ø´ÙØ¡ Ùجس بÙجاسة ÙاÙعÙ٠عÙÙا Ø Ø£Ù - ١٧ - اÙÙÙ٠اÙإسÙاÙ
٠جÙÙ¢ (Ù¢) ساÙت ... اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابÙÙابد Ù
٠دÙاÙ
ستر اÙعÙرة ( Û± ) اÙØ°Ù Ù٠شرط Ù٠صØØ© اÙصÙاة . ... بأ٠ÙÙ
Ùجد Ø´Ùئا أصÙا صÙ٠عرÙاÙا Ø ÙصØت صÙات٠( 4 ) Ø ÙØ¥Ù Ùجد ساترة Ø¥Ùا Ø£ÙÙ Ùجس اÙعÛÙ Ø Ú©Ø¬Ùد Ø®ÙزÙر Ø Ø£Ù Ù
تÙجس Ø ÙØ«Ùب أصابت٠Ùجاسة غÙر Ù
عÙ٠عÙÙا Ø ÙØ¥ÙÙ ÙصÙ٠عرÙاÙØ© Ø£Ùضا Ø ( Û³ ) ... 2- دم الإنسان، وقد اختلف في نجاسته العلماء فمنهم من قال أنه نجس، ومنهم من قال أنه طاهر، أما إذا خرج من أحد الس… ما هي النجاسات التي تُبطل الصلاة؟ النجاسات المُتَّفق عليها. تعريف النجاسات . Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 293تر٠رÙÙ Ù
٠أرÙا٠اÙصÙاة عÙ
دا Ø ÙÙÙÙÙÙÛا Ø Ø§ÙÙضاء Ù
دة اÙÙ
Ø³Ø Ø¹Ù٠اÙخ٠اثÙاء اÙصÙاة Ø Ø£Ù Ø¸ÙÙر بعض Ù
استر ب٠Ù
٠رج٠ا٠ÙÙاÙØ© ... عدة : اÙÙÙاÙ
اÙÙر إصÙØ§Ø Ø§ÙصÙاة عÙ
دا Ø ÙØ¥Ù Ùا٠ÙإصÙاØÙا Ø Ùإ٠اÙصÙاة تبط٠بÙØ«Ùر٠دÙÙ ÙسÙØ±Ù Ø Ø¹ÙÙ Ù
اتÙدÙ
Ø Ø§ÙتصÙÙت ... ج : مَعْنَاهَا أَنْ يَنْوِيَ بِقَلْبِهِ مَعَ غَسْلِ أَوَّلِ جُزْءٍ مِنَ الْوَجْهِ الطَّهَارَةَ لِلصَّلاَةِ، أَوْ غَيْرَ ذَلِكَ مِنَ النِّيَّاتِ الْمُجْزِئَةِ كَأَنْ يَنْوِيَ رَفْعَ الْحَدَثِ الأَصْغَرِ. والراجح ما قدمناه. ويتضمن الكلام عن الصلاة وأحكامها وأركانها، وصلاة الجنازة، وصلاة العيد والجمعة. ج : إِنْ تَأَخَّرَ الْمَأْمُومُ عَنِ الإِمَامِ بِرُكْنَيْنِ فِعْلِيَيْنِ عَمْدًا بِغَيْرِ عُذْرٍ بَطَلَتْ صَلاَتُهُ، كَأَنْ رَكَعَ الإِمَامُ وَاعْتَدَلَ وَبَدَأَ بِالْهُوِيِّ لِلسُّجُودِ وَالْمَأْمُومُ وَاقِفٌ بِغَيْرِ عُذْرٍ، وَأَمَّا إِنْ تَأَخَّرَ عَنْهُ لِعُذْرٍ [. ج : الْفَاتِحَةُ يَجِبُ أَنْ تُقْرَأَ بِالْبَسْمَلَةِ وَالتَّشْدِيدَاتِ، وَيَجِبُ مُوَالاَتُهَا بِأَنْ لاَ يَفْصِلَ بَيْنَ كَلِمَاتِهَا بِأَكْثَرَ مِنْ سَكْتَةِ التَّنَفُّسِ، وَتَرْتِيبِهَا بِأَنْ لاَ يُقَدِّمَ شَيْئًا مِنْهَا عَلَى مَا قَبْلَهُ، وَلاَ بُدَّ فِيهَا أَيْضًا مِنْ إِخْرَاجِ الْحُرُوفِ مِنْ مَخَارِجِهَا، وَعَدَمِ اللَّحْنِ الْمُخِلِّ بِالْمَعْنَى كَأَنْ يَقْرَأَ بَدَلَ, : نَعْبَدُ، فَإِنَّهُ إِنْ تَعَمَّدَهُ تَبْطُلُ صَلاَتُهُ، وَإِنْ سَبَقَ لِسَانُهُ إِلَى ذَلِكَ فَلاَ بُدَّ مِنْ إِعَادَةِ الْقِرَاءَةِ عَلَى الصَّوَابِ وَإِلاَّ فَلاَ تَصِحُّ صَلاَتُهُ. وما النجاسات التي تبطل الصلاة؟ تعني النجاسة في اللغة القذارة، والنجس هو القذر أو غير الطاهر، وفي الشرع الإسلامي السمح هي قذارة مخصوصة، تحول دون صحة الصلاة. فمن ترك ركناً أو واجباً من واجبات الصلاة عمداً وبدون عذر بطلت صلاته، لما رواه البخاري ومسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للأعرابي الذي لم يحسن صلاته: "ارجع فصل فانك لم تصل" والواجب إن تركه ساهياً عنه سجد سجدتين للسهو. 3.1 1- الخنزير. وَيُسَنُّ أَنْ يُدْفَنَ فِي لَحْدٍ إِنْ كَانَتِ الأَرْضُ صُلْبَةً، وَفِي شَقٍّ إِنْ كَانَتْ رِخْوَةً. Please be vigilant to observe the times in your area. 3.7 7- القيح والصديد قال: "إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس، إنما هي التسبيح والتكبير وقراءة القرآن" رواه مسلم وأحمد وأبو داود والنسائي. [ 117 ] – س : لَوْ تَغَيَّرَ الْمَاءُ بِطَاهِرٍ يَنْحَلُّ فِيهِ، مَتَى يَخْرُجُ هَذَا الْمَاءُ عَنْ كَوْنِهِ مُطَهِّرًا؟. ج : إِذَا تَقَارَنَتْ جُمُعَتَانِ فِي بَلَدٍ وَاحِدٍ لِلْحَاجَةِ صَحَّتِ الْجُمُعَتَانِ كَأَنْ كَانَ الْبَلَدُ كَبِيرًا بِحَيْثُ يَتَعَذَّرُ اجْتِمَاعُ النَّاسِ فِي مَكَانٍ وَاحِدٍ فِي هَذَا الْبَلَدِ، وَيَصِحُّ التَّعَدُّدُ بِقَدْرِ الْحَاجَةِ. ج : الْفَاتِحَةُ يَجِبُ أَنْ تُقْرَأَ بِالْبَسْمَلَةِ وَالتَّشْدِيدَاتِ، وَيَجِبُ مُوَالاَتُهَا بِأَنْ لاَ يَفْصِلَ بَيْنَ كَلِمَاتِهَا بِأَكْثَرَ مِنْ سَكْتَةِ التَّنَفُّسِ، وَتَرْتِيبِهَا بِأَنْ لاَ يُقَدِّمَ شَيْئًا مِنْهَا عَلَى مَا قَبْلَهُ، وَلاَ بُدَّ فِيهَا أَيْضًا مِنْ إِخْرَاجِ الْحُرُوفِ مِنْ مَخَارِجِهَا، وَعَدَمِ اللَّحْنِ الْمُخِلِّ بِالْمَعْنَى كَأَنْ يَقْرَأَ بَدَلَ ﴿نَعْبُدُ﴾ : نَعْبَدُ، فَإِنَّهُ إِنْ تَعَمَّدَهُ تَبْطُلُ صَلاَتُهُ، وَإِنْ سَبَقَ لِسَانُهُ إِلَى ذَلِكَ فَلاَ بُدَّ مِنْ إِعَادَةِ الْقِرَاءَةِ عَلَى الصَّوَابِ وَإِلاَّ فَلاَ تَصِحُّ صَلاَتُهُ. ج : الأَكْلُ وَالشُّرْبُ مُبْطِلاَنِ لِلصَّلاَةِ وَلَوْ قَلِيلاً إِذَا كَانَ الْمُصَلِّي ذَاكِرًا أَنَّهُ فِي الصَّلاَةِ، وَأَمَّا الأَكْلُ وَالشُّرْبُ الْقَلِيلُ مَعَ نِسْيَانِ أَنَّهُ فِي الصَّلاَةِ فَلاَ يُبْطِلُ الصَّلاَةَ. ج : يَجِبُ إِيصَالُ الْمَاءِ إِلَى بَاطِنِ اللِّحْيَةِ غَيْرِ الْكَثِيفَةِ وَالْعَارِضَيْنِ غَيْرِ الْكَثِيفَيْنِ، أَمَّا اللِّحْيَةُ الْكَثِيفَةُ وَالْعَارِضَانِ الْكَثِيفَانِ فَلاَ يَجِبُ إِيصَالُ الْمَاءِ إِلَى بَاطِنِهِمَا، بَلْ يَكْفِي غَسْلُ الظَّاهِرِ، وَالْكَثِيفُ مَا لاَ تُرَى الْبَشَرَةُ مِنْ خِلاَلِهِ، وَالْعَارِضَانِ هُمَا الشَّعْرُ النَّابِتُ عَلَى جَانِبَيِ الْوَجْهِ. [ 87 ] ـ س : مَا هُوَ الْفَجْرُ الصَّادِقُ؟. [ 160 ] – س : مَا هُوَ أَقَلُّ التَّشَهُّدِ؟. اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث. لم تبطل صلاته. فإن تكلم جاهلاً بالحكم أو ناسياً فصلاته صحيحة. [ 112 ] – س : مَا هِيَ فُرُوضُ الْغُسْلِ؟. ج : يُشْتَرَطُ لِصِحَّةِ الْخُطْبَتَيْنِ: • كَوْنُ الْخَطِيبِ طَاهِرًا عَنِ الْحَدَثَيْنِ وَعَنِ النَّجَاسَةِ فِي الْبَدَنِ وَالثَّوْبِ وَالْمَكَانِ وَالْمَحْمُولِ • وَأَنْ يَكُونَ سَاتِرًا لِلْعَوْرَةِ قَائِمًا إِنِ اسْتَطَاعَ • وَأَنْ يَجْلِسَ بَيْنَ الْخُطْبَتَيْنِ • وَأَنْ يُوَالِيَ بَيْنَ أَرْكَانِهِمَا، وَبَيْنَ الْخُطْبَتَيْنِ وَالصَّلاَةِ، فَلاَ يَفْصِلُ بَيْنَ ذَلِكَ بِفَاصِلٍ طَوِيلٍ • وَأَنْ يَأْتِيَ بِالأَرْكَانِ بِالْعَرَبِيَّةِ. [ 84 ] ـ س : مَتَى يَبْدَأُ وَقْتُ الْمَغْرِبِ وَمَتَى يَنْتَهِي؟. وَالسَّتْرُ الْوَاجِبُ يَكُونُ مِنْ جَمِيعِ الْجَوَانِبِ لاَ مِنَ الأَسْفَلِ. [ 126 ] – س : مَاذَا يَحْرُمُ عَلَى مَنْ أَحْدَثَ حَدَثًا أَصْغَرَ؟. [ 162 ] – س : هَلْ يُجْزِىءُ لِلسَّلاَمِ فِي الصَّلاَةِ أَنْ يَقُولَ سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ؟. ج : يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يَأْمُرَهُمَا بِالصَّلاَةِ وَالصِّيَامِ، وَإِنَّمَا يَجِبُ الأَمْرُ بَعْدَ سَبْعِ سِنِينَ قَمَرِيَّةً أَيْ بَعْدَ تَمَامِ سَبْعِ سِنِينَ عَلَى الْفَوْرِ إِنْ حَصَلَ التَّمْيِيزُ وَذَلِكَ بِأَنْ يَفْهَمَ الْخِطَابَ وَيَرُدَّ الْجَوَابَ. الماء النجس هو ما اختلط بما هو نجس، وللماء النجس الكثير من الأمثلة، ومن ضمن تلك الأمثلة ما يلي: ماء اختلط ببول أو غائط. [ 99 ] – س : كَيْفَ يَكُونُ نَوْمُ الْمُمَكِّنِ مَقْعَدَتَهُ؟. 3.6 6- المذي والودي. [ 88 ] – س : لِمَاذَا سُمِّيَ الْفَجْرَ الصَّادِقَ؟. فعن معاوية بن الحكم السلمي قال: بينما أنا أصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ عطس رجل من القوم فقلت: يرحمك الله. اذكر امثله للماء النجس. وكذلك تبطل الصلاة بترك شرط من شروطها، عمداً بالاتفاق أما تركه سهواً ففيه تفصيل وفي بعضه خلاف ليس هذا محل بسطه. [ 132 ] – س : مَا هِيَ النَّجَاسَةُ الْحُكْمِيَّةُ وَكَيْفَ تُزَالُ؟. النجاسات غير المُؤثِّرة في الصلاة ; الدم في الملابس هل يبطل الصلاة. ج : أَقَلُّ الْغَسْلِ إِزَالَةُ النَّجَاسَةِ إِنْ كَانَتْ عَلَى بَدَنِهِ، وَتَعْمِيمُ جَمِيعِ بَشَرِهِ وَشَعْرِهِ وَإِنْ كَثُفَ مَرَّةً وَاحِدَةً بِالْمَاءِ الْمُطَهِّرِ. ج : أَقَلُّ التَّشَهُّدِ التَّحِيَّاتُ للهِ، سَلاَمٌ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، سَلاَمٌ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ. اتّفق العلماء على عددٍ من النجاسات التي تبطل الصلاة بها، وفيما يأتي بيانها: Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابÙبخار اÙÙجاسة طاÙر ÙÙ٠اÙÙ
تصاعد Ù
ÙÙا بغÙر Ùاسطة Ùار ÙرÙØ Ù
٠اÙØ¯Ø¨Ø±Ø ÙÙعÙ٠ع٠ذرا٠طÙر Ù٠اÙÙ
اء ÙØ¥Ù ÙÙ
ÙÙÙ Ù
Ù Ø·ÙÙر٠Ùع٠... Ùا٠اÙخطÙب: ÙÙا تبط٠صÙاة ØاÙ
ÙÙ ÙخاÙÙÙ Ø´ÙØ®Ùا Ù
ر اÙÙ. ... ÙÙÙÙ: (ÙاÙذر) أ٠صغار اÙÙÙ
٠أ٠اÙÙ
راد ÙÙا Ù
Ùدار اÙذر. هل يجوز الصلاة عند نزول سائل بني قبل الدورة؟ - مقا . 3.2 2- الدَّم. [ 114 ] – س : لِمَاذَا لاَ يُجْزِئُ الْمَسْحُ فِي الْغُسْلِ أَوِ الْوُضُوءِ؟. 8- حدوث النجاسة التي لا يعفى عنها في البدن والثوب والمكان: فمن تنجس جسده أو ثوبه، أو سجد على شيء نجس بنجاسة لا يعفى عنها، أو سالت نجاسة داخل فمه أو أنفه أو أذنه، بطلت صلاته. كيفية إزالة النجاسة . محلى ابن حزم - المجلد الأول/الصفحة الثانية عشر. 3- وَالْقِيَامُ فِي الْفَرْضِ لِلْقَادِرِ. لأن المشروع لمن نابه شيء في صلاته هو التسبيح، فلا يعدل عنه إلى الكلام إلا حيث تعذر تحصيل المقصود بالتسبيح، فالعدول عنه بغير عذر في معنى الكلام المتعمد وهو مبطل.3- العمل الكثير عمداً. ج : يَبْدَأُ وَقْتُ الصُّبْحِ بِطُلُوعِ الْفَجْرِ الصَّادِقِ وَيَنْتَهِي بِطُلُوعِ أَوَّلِ جُزْءٍ مِنَ الشَّمْسِ بِاعْتِبَارِ الأَرْضِ الْمُسْتَوِيَةِ. ج : يَكُونُ السُّجُودُ بِأَنْ يَضَعَ الْمُصَلِّي جَبْهَتَهُ عَلَى الأَرْضِ مَكْشُوفَةً وَمُتَثَاقِلاً بِهَا وَمُنَكِّسًا بِأَنْ يَجْعَلَ أَسَافِلَهُ أَعْلَى مِنْ أَعَالِيهِ، وَيَضَعَ شَيْئًا مِنْ رُكْبَتَيْهِ وَمِنْ بُطُونِ كَفَّيْهِ وَمِنْ بُطُونِ أَصَابِعِ رِجْلَيْهِ. فتبطل الصلاة بأحد أمرين: 1- بفعل ما يحرم فيها. ج : أَقَلُّ الصَّلاَةِ عَلَى النَّبِيِّ أَنْ يَقُولَ “اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد”. ج : يَحْرُمُ عَلَى الْمُحْدِثِ حَدَثًا أَصْغَرَ: الصَّلاَةُ لِقَوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “لاَ يَقْبَلُ اللهُ صَلاَةَ أَحَدِكُمْ إِذَا أَحْدَثَ حَتَّى يَتَوَضَّأْ” رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ، وَيَحْرُمُ عَلَيْهِ الطَّوَافُ بِالْكَعْبَةِ لِقَوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “الطَّوَافُ بِمَنْزِلَةِ الصَّلاَةِ، غَيْرَ أَنَّ اللهَ قَدْ أَحَلَّ فِيهِ الْمَنْطِقَ” رَوَاهُ الْحَاكِمُ، وَكَذَلِكَ يَحْرُمُ عَلَيْهِ حَمْلُ الْمُصْحَفِ وَمَسُّهُ، قَالَ اللهُ تَعَالَى: ﴿لاَ يَمَسُّهُ إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ﴾ [سُورَةَ الْوَاقِعَة/ 79]. [ 154 ] – س : كَيْفَ تَكُونُ النِّيَّةُ لِلصَّلاَةِ صَحِيحَةً؟. 5- انكشاف العورة : عمدا فإن كشفها الريح فسترها في الحال لم تبطل. ج : إِنْ تَقَارَنَتْ جُمُعَتَانِ فِي بَلَدٍ وَاحِدٍ لِغَيْرِ حَاجَةٍ كَأَنْ كَانَ الْبَلَدُ صَغِيرًا بِحَيْثُ يَسْهُلُ اجْتِمَاعُ النَّاسِ فِي مَوْضِعٍ وَاحِدٍ، فَإِنْ تَقَارَنَتَا بَطَلَتَا، وَإِنْ سَبَقَتْ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى بِتَكْبِيرَةِ الإِحْرَامِ صَحَّتِ السَّابِقَةُ دُونَ الْمَسْبُوقَة.