تحتوي خزانة الكتب على أمهات كتب العلوم الشرعية بفروعها المختلفة، والتي تعد رافدا مهما للباحثين المختصين وغير المختصين من زوار الموقع، مما يؤدي إلى نشر الوعي الديني لدى المسلمين وتعميق انتمائهم للإسلام وفهم قضاياه.- فيتسلل إلى الإنسان. وحين تنطبق هذه الشروط على طالب ما. لذلك يوضح سبحانه وتعالى أنه أتى بالموت ليؤدي حاجتين: الحاجة الأولى: أنّ مَن يؤمن عليه أن يستحضر الموت لأن جزاءه لا يكون له منفذ إلا أن يموت ويلقى ربه، ويعلم أن الحاجب بينه وبين جزاء الخالق هو الموت، فساعة يسمع كلمة الموت فهو يستشرف للقاء الله؛ لأنه ذاهب إلى الجزاء. وكلمة ” يدرككم ” دليل على أن الإنسان عندما تدب فيه الروح ينطلق الموت مع الروح، إلى أن يدركها في الزمن الذي قدره الله. فينسب الخير والحسنة لله، وينسب الشر والسيئة لسيدنا محمد صلى الله علية وسلم وعلى اله وصحبة وسلم، وعلى هذا فالذين قالوا مثل هذا الكلام إما أن يكونوا من المنافقين الذين أعلنوا إسلامهم وولاءهم لرسول الله صلى الله علية وسلم وعلى اله وصحبة وسلم وفي قلوبهم الكفر، وإمَّا أن يكونوا من بعض أهل الكتاب لأنهم يؤمنون بالله ولكنهم لا يعترفون برسول الله صلى الله علية وسلم وعلى اله وصحبة وسلم، فهؤلاء وأولئك ينظرون إلى الأمر الذي فيه خير على أساس أنه من عند الله، ويلقون اتهاماً باطلاً لرسول الله صلى الله علية وسلم وعلى اله وصحبة وسلم أنه مسئول عن الشرور التي تحدث لهم. فإذا كان الله قد جعله وسيلة إيضاح ليلفت الناس إلى نعم الله سبحانه عليها فهو يعوضه بموهبة أخرى ويلتفت الناس فيها إلى صاحب العاهة فيرون فضل الله عليه أيضاً. وعندما يرفع أحدنا شيئاً من الأرض لا أحد فينا – غالباً – يعرف العضلات التي تتحرك لتحمل هذا الشيء. وقام الإنسان فقط بتوجيه الطاقة الصالحة للسلام على واحد، أو لصفع واحد آخر، فاليد صالحة للمهتمين. وسبحانه يوضح لنا: إن الإنسان إن لم يستفد بالنواميس التي خلقها الله له، ولم ينفذ التكاليف أمراً ونهياً فلسوف يتعب الإنسان نفسه؛ فتكون معيشته ضنكاً. ونعرف – أيضا – أن رتابة النعمة قد تلهي الإنسان عن المنعم. قال الله عز وجل: أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ.فلنبدأ أولًا بالإعراب، (أين) هنا اسم شرط جازم، و(ما) زائدة للتوكيد، وفعل الشرط تَكُونُوا و يُدْرِكْكُمُ جواب الشرط. وهب أن موظفاً – ولله المثل الأعلى – جاء في أول الشهر بتموين الشهر كله ووضعه في مخزن البيت، وجاء ظهر اليوم ولم يجد زوجته قد أَعدَّت الغداء، فماذا يحدث؟ إنه يغضب. ويوضح: أنا أحب كذا وأكره فالذي يحبني يعمل بتكليفي. وقد ينصرف المعنى إلى اليهود. وكلمة ” يدرككم ” دليل على أن الإنسان عندما تدب فيه الروح ينطلق الموت مع الروح، إلى أن يدركها في الزمن الذي قدره الله. والحروف الأصلية في هذه الكلمة هي ” الباء ” و ” الراء ” و ” الجيم ” وكلها تدل على الارتفاع والظهور. وكان على الفلسفة أن تبحث هذا المجال، أما الدين فهو يقول لنا أسباب تلك المسائل؛ فالشيء الذي له مقدمات من أسباب تكاسل الإنسان عنها، ثم أصابته كارثة فهذا من فعل الإنسان في نفسه. فسبحانه لا يتيح لهم ذلك؛ فقد أنزل قرآناً يتلى إلى أبد الآبدين: { مَّنْ يُطِعِ ٱلرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ ٱللَّهَ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَآ أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً } [النساء: 80]. والذي يؤمن بالله كان قريباً إلى قلب سيدنا محمد صلى الله علية وسلم وعلى اله وصحبة وسلم ممن كفر بالله، وهذا دليل على أن عصبية سيدنا محمد صلى الله علية وسلم وعلى اله وصحبة وسلم قد أتت له من الله. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابÙÙا٠اÙÙÙØ Ø¹Ø¯Ø§ Ùا٠اÙ٠اÙÙÙاØÙ٠اÙÙ٠اÙ٠اÙÙ
دÙÙØ© اÙ
اÙÙت٠تÙÙÙا Ùز٠اÙÙ٠تعاÙ٠أبر ع Ù Ù
Ù
Ù Ù Ù ÙاÙا٠Ùب٠اÙÙ
Ùت اÙ٠اÙØ°ÙÙ ÙÙÙ ÙÙÙ
ÙÙÙا اÙدÙÙÙ
Ù ÙÙÙ٠تعاÙ٠٠اÙÙÙ
ا تÙÙÙÙا . Ù
Ù . Ù 2 Ù
صر٠٠- 4 ص٠ÙÙÙ ÙرÙب ÙÙا٠ÙدرÙÙÙ
اÙÙ
Ùت ÙÙ
Ù Ùا٠اب٠... وهكذا انتهت وسائل السيطرة، لذلك وقعوا في الحزن وانشغلوا بهذا الهم. وعندما جاء الدين فرّ بعضهم من مجيء النور؛ لأن النور يحرمهم من لذات الضلال؛ ولأن النور يوضح الرؤية. فميكانيكية الكون تحير العقول؛ لأنها مضبوطة بدقة، ولكنها لم تفلت من يد ربنا. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 728... ÙجÙب اÙÙ
Ùت ÙعدÙ
ÙÙع اÙØذر عÙد ÙزÙ٠اÙÙد رÙاÙÙ ÙاÙÙÙع ØذرÙ
Ù Ùد ر Ùا٠اÙÙ٠تعاÙ٠اÙÙÙ
ا تÙÙÙÙا ÙدرÙÙÙ
اÙÙ
Ùت ÙÙÙÙÙتÙ
... عÙ٠اÙØ·Ù
اÙÙÙØ© ÙاÙسÙÙÙ ( عÙد ) تØÙÙ ( Ù
ØرÙات اÙغضب ) Ø§Û Ø³Ø¨Ø¨ ØرÙØ© اÙغضب Ù
٠اÙÙ
ؤذÙات ÙاÙÙ
ÙÙرات ( Ùعد Ù
ÙÙجاÙ٠اÙأبسبب ... فالحياة تعطي للإنسان ذاتية ليستقبل بها الأسباب المخلوقة، فيحرث الأرض أو يتاجر في الأشياء أو يصنع ما يلائم حياته ويمتع به السمع والبصر، فيظن أن الحياة هي المخلوقة أولاً.ينبهنا ويوضح لنا الحق: لا تستقبل الحياة إلا إذا استقبلت قبلها ما يناقض الحياة، فيقول لنا عن نفسه: { ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلْمَوْتَ وَٱلْحَيَاةَ } وهذا ما يسهل علينا فهم الحديث القدسي الشريف الذي يشرح لنا كيف يكون الحال بعد أن يوجد أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار ويأتي الحق سبحانه بالموت في صورة كبش ويذبحه.عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: ” قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبة وسلم: يؤتى بالموت يوم القيامة، فيوقف على الصراط، فيقال: يا أهل الجنة فيطلعون خائفين وَجِلِين أن يخرجوا من مكانهم الذي هم فيه. وما دامت هذه المسألة قد شغلتهم إلى هذه الدرجة فلا بد أنها قد شغلتهم عن الزراعة والاهتمام بها. أسباب النزول » ... قوله عز وجل " أينما تكونوا يدرككم الموت "قوله عز وجل " فما لكم في المنافقين فئتين "قوله عز وجل " وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ " ويضع صاحب البيت حديداً على نوافذ الدور الأول. فقد ذهب الاثنان إلى قرية واستطعما أهلها أي طلبا من أهلها طعاماً:{ حَتَّىٰ إِذَآ أَتَيَآ أَهْلَ قَرْيَةٍ ٱسْتَطْعَمَآ أَهْلَهَا فَأَبَوْاْ أَن يُضَيِّفُوهُمَا } [الكهف: 77].ولم يطلب أي منهما نقوداً، وذلك حتى لا تثار الظنون السيئة، ولكن طلبا الطعام ليأكلاه. إدغام بغنة:بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ-مُشَيَّدَةٍ ۗ وَإِنْ-حَسَنَةٌ يَقُولُوا-سَيِّئَةٌ يَقُولُوا-كُلٌّ مِنْ, رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ, إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا, الحمد الله رب العالميين حمدا كثيرا مباركا فية – اللهم دومها نعمة واحفظها من الزوال امين امين امين يا رب, تفسير أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ ۗ, { أَيْنَمَا تَكُونُواْ يُدْرِككُّمُ ٱلْمَوْتُ}. فإن كانت من نفسه فهو يعدل سلوكه، وإن كانت من ربه فهو يثق بحكمة ربه { قُلْ كُلٌّ مِّنْ عِندِ ٱللَّهِ } وهذا إيضاح لك حتى تفهم أن أي فعل هو من عند الله, -اللهم أستودعك أن تنعم على بشهادة فى سبيلك ترضى بها عنى أمين أمين أمين. ويجيء واحد رابعٍ ليقول لصاحب البيت؛ في هذه المنطقة حشرات أقل حجماً من الذباب وأكثر عنفاً من البعوض ويمكنها أن تتسلل من فتحات السلك الذي تضعه على نوافذك، فيخلع صاحب البيت السلك المعلق على نوافذ البيت ويقوم بتركيب سلك آخر فتحاته أكثر ضيقاً بحيث لا تمر منه هذه الحشرات. وقال تعالى (البقرة 195): {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة}. ولقد وضع ربنا أقواتنا مخزونة في الأرض، ونحن لا نعمل بالقدر الكافي على استنباط الخير منها. ونذكر هاهنا قصة صاحب الحضر، وهو الساطرون لما احتال عليه سابور حتى حصره فيه، وقتل من فيه بعد محاصرة سنتين، وقالت العرب في ذلك أشعارًا منها: إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً, فَإِذَا جَاءَتْهُمُ الْحَسَنَةُ قَالُوا لَنَا هَذِهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسَى وَمَنْ مَعَهُ, وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ, أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ, قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا, وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ, وقال السدي: وإن تصبهم حسنة، قال: والحسنة الخصب، تنتج مواشيهم وخيولهم، ويحسن حالهم، وتلد نساؤهم الغلمان، قالوا هذه من عند الله، وإن تصبهم سيئة، والسيئة الجدب، والضرر في أموالهم، تشاءموا بمحمد ﷺ، وقالوا: هذه من عندك، يقولون: بتركنا ديننا واتباعنا محمدًا أصابنا هذا البلاء، فأنزل الله, فَمَالِ هَؤُلاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا, إن أول من تكلم فيه جبريل وميكائيل، فقال: ميكائيل مقالتك يا أبا بكر، وقال جبريل مقالتك يا عمر, نختلف فيختلف أهل السماء، وإن يختلف أهل السماء يختلف أهل الأرض، فتحاكما إلى إسرافيل فقضى بينهم أن الحسنات والسيئات من الله, احفظا قضائي بينكما، لو أراد الله أن لا يعصى لما خلق إبليس, ما أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ, وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ, لا يصيب رجلًا خدش عود، ولا عثرة قدم، ولا اختلاج عرق إلا بذنب، وما يعفو الله أكثر, والذي نفسي بيده لا يصيب المؤمن هم، ولا حزن، ولا نصب، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله عنه بها من خطاياه, وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِكَ, مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا, من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله، ومن أطاع الأمير فقد أطاعني، ومن عصى الأمير فقد عصاني, وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا, من يطع الله ورسوله فقد رشد، ومن يعص الله ورسوله فإنه لا يضر إلا نفسه, مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ, يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ, ومن أطاع الأمير فقد أطاعني، ومن عصى الأمير فقد عصاني, من أطاع أميري فقد أطاعني، ومن عصى أميري فقد عصاني, بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ, وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا, وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا, أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا, أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا, مهلًا يا قوم بهذا أهلكت الأمم من قبلكم، باختلافهم على أنبيائهم، وضربهم الكتب بعضها ببعض، إن القرآن لم ينزل يكذب بعضه بعضًا، إنما نزل يصدق بعضه بعضًا، فما عرفتم منه فاعملوا به، وما جهلتم منه فردوه إلى عالمه, مالكم تضربون كتاب الله بعضه ببعض، بهذا هلك من كان قبلكم. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 133Ù
عرÙØ© أسباب اÙÙزÙÙ ( 1 ) تÙاÙ٠اÙزرکش٠٠اÙسÙÙØ·Ù Ù٠تسÙ
ÙØ© Ùذا اÙÙÙع Ø Ùأ٠عÙÙاÙÙ Ù٠« اÙإتÙا٠» : Ù
عرÙØ© سبب اÙÙزÙÙ Ø Ùجاء اÙØ£Ùراد ÙÙ ... ( 3 ) ÙÙ٠« اÙعجاب Ù٠أسباب اÙÙزÙ٠» Ø ÙاÙÙ
ÙجÙد Ù
Ù٠اÙآ٠إÙÙ ÙÙÙ٠تعاÙ٠أÙÙÙ
ا تÙÙÙÙا ÙدرÙÙÙ
اÙÙ
Ùت . فالقانون لا ينجح أحداً، ولا يتسبب في رسوب أحد، ولكن الطالب الذي يبذل جهداً ينجح، والطالب الذي لا يبذل جهداً يرسب. وقصة العبد الصالح وسيدنا موسى علية السلام مليئة بالحكم. وأعداء الإنسان في عافيته وفي حياته كثيرون، لكن إن نظرنا إليها في العنف نجدها تتناسب مع اللطف. وهذا يلفتنا إلى أن الحق سبحانه وتعالى لا يريد أن نلف قضايا الخصوم لفاً بحيث لا نعرفها، ولكنه يعرض قضية الخصوم عرضا ثم يكر عليها بالنقد ليربى – كما قلنا – المناعة الإيمانية، حتى لا تفاجئ قضية كفرية عقيدة إيمانية؛ فسبحانه يعرض قضايا الكفار ويوضح لنا: سيقولون كذا فقولوا لهم كذا. 3 آل عمران Aal-Imran. ولذلك يقول الشاعر: وضربت المثل مرة ببيتهوفن الموسيقار العالمي الذي أطرب العالم بسمفونياته.. إنّه كان أصم.ولذلك نحن نسمع في لغة العامة: كل ذي عاهة جبار. وعلى ذلك يكون القياس. الحسنة هي الظفر والغنيمة والسراء والرخاء والخصب. فإذا حدثت حادثة فلا بد أن نلتمس لها حكمة. وحينما وضع الله قانون أن من لا يستذكر يرسب، فهذا إحياء للحسنة في آلاف غيره، ويكون الراسب نموذجاً واضحاً ووافياً وتطبيقيا، وخاضعاً لسنة الكون. لا، إنه لم يفعل شيئاً على الإطلاق سوى توجيه الطاقة التي خلقها الله صالحة لأن تفعل هذا وتفعل ذاك. والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله علية وسلم وعلى اله وصحبة وسلم, أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ ۗ وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَٰذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ۖ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَٰذِهِ مِنْ عِنْدِكَ ۚ قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ۖ فَمَالِ هَٰؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا. والعندية – كما نعلم – تعطي ظرف المكان. قوله تعالى: { أَيْنَمَا تَكُونُواْ يُدْرِككُّمُ ٱلْمَوْتُ} [78]. فميكانيكية الكون تحير العقول؛ لأنها مضبوطة بدقة، ولكنها لم تفلت من يد ربنا. ولم يطلب أي منهما نقوداً، وذلك حتى لا تثار الظنون السيئة، ولكن طلبا الطعام ليأكلاه. وهل يصنع الله سيئة؟ ونقول: نستغفر الله، فالسيئة في نظر الإنسان والحسنة في نظر الإنسان، وكلها من عند الله، ولكن إذا نسينا الفعل إلى الله فكل ما يصدر عنه حسن، وافتقاد المقاييس الصحيحة هو الذي يتعب. وإن هُزِِموا قالوا: إن سيدنا محمدا صلى الله علية وسلم وعلى اله وصحبة وسلم هو الذي أوقع بنا الهزيمة، وكأن لسيدنا محمد صلى الله علية وسلم وعلى اله وصحبة وسلم تصرفاً دون تصرف الله. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - الآية 115. إن الواحد منا يولد له ابن فيكون قرة عين وسندا، وقد يكون هذا الابن سببا في فساد دين أبيه ويحمله على الكذب والرشوة والسرقة فهذا الابن يقود أباه إلى الجحيم، ومن الخير أن يبعد الله هذا الولد من طريق الوالد فلا يطغي. وساعة يتكلم سبحانه عن الموت وعن الحياة في الجهاد فهو يريد أن يخرج الناس من الظلمات إلى النور؛ لأن الدين هو نور طارئ على ظلمة، والذين يعيشون في الظلام يكونون قد ألفوا الظلمة والفوضى وكل منهم يعربد في الآخرين. فأهل القرية اللئام الذين طُلِبَ منهم الطعام لم يكونوا قادرين على تحمل أمانة حفظ الكنز للغلامين. وعندما نقيس الأمور بهذا المقياس نرى الناجح هو المجدّ، والمتكاسل هو الراسب، والنتيجة كلها من عند الله تقنيناً كونيا. فليس من الضروري أن ينزل المطر، لأن الحق يقول: أَلَمْ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي ٱلأَرْضِ. ويجيء واحد ثان ويقول له: لقد فاتك أن هذا المكان به ثعابين كثيرة وعليك أن تضيق فتحات الحديد، ويفعل ذلك صاحب البيت ليرد الثعابين. ويزيد على ذلك: ” يكفيني عزاءَّ الأجرُ عليه، فأنا لم أكن سآخذ منه طيلة حياته مثل الأجر الذي سآخذه في صبري على مصيبتي فيه “. هذه القرية كانت تتمتع بالأمن والاطمئنان لكنها كفرت بأنعم الله. أعلمني على هذا العنوان الإلكتروني إذا تم اختيار إجابتي أو تم التعليق عليها: أعلمني إذا ما تم اختيار إجابتي أو تم التعليق عليها, مأ هو أول قميص ارتداه كرستيانو رونالدو مع ريال مدريد, ما هو العلم الذي يدرس ظواهر الولادة، النمو، الشيخوخة، الموت؟, ابي قبل وفاته بثلاث ايام دخل بغيبوبه وشخير هل هذه سكرات الموت؟, هل اخذ ادوية منتهية الصلاحيه بكثرة يؤدي الي الدخول في غيبوبه او الموت؟. [ad_1] قال الله تعالى {وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَا ما الحكمة في ذلك؟. إذن فالقرية هي مكان السكن، وليس مكان السكن فقط هو الذي فيه الرزق بل يأتيها رزقها رغداً من كل مكان، فكأن كل مكين في بقعة؛ له بقع خالية في مكين آخر تخدمه. لكن لو كانت الأمور فوق طاقة البشر فلا بد أن لله فيها حكمة. وإن كان الذي ذهب إلى ربه غير مؤمن، فالمؤمن يرتاح من شره. لكن متى يكون العدو صعباً؟ يكون العدو صعباً كلما صغر ولطف ولا يدخل تحت الإدراك. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 150... زخرÙØ© اÙدÙÙا ÙØطاÙ
Ùا ÙاÙتظرÙا ÙÙاÙ
ر اÙاÙÙ٠اÙÙ
تعÙ٠باÙÙتا٠ÙاÙجÙاد ÙÙÙ
ا Ùتب عÙÙÙÙ
اÙÙتا٠ÙÙ Ùز٠اÙÙØ٠بعد Ù
اÙÙÙ ... ÙتأخÙرÙÙ
Ùذا ÙاÙÙÙدÙÙ
ÙÙعا ÙÙ ØÙÙ٠اÙأج٠ÙÙزÙÙ٠ب٠ÙÙت٠Ù
بÙÙ
ÙاÙ
ر٠Ù
ÛرÙ
ÙØÙÙ
Ù Ù
ØÚ©Ù
٠اÙÙÙ
ا تÙÙÙÙا ÙدرÙÙÙ
اÙÙ
Ùت ÙÙ ... ويلفتنا سبحانه إلى أن الشيء عندنا كلما لطف ازداد عنفاً، ولا تمنعه المداخل. - قَوْلُهُ تَعَالَى:{أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ} (78): - قَوْلُهُ تَعَالَى:{فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ} الْآيَةَ (88): ويجيء ثالث لزيارة صاحب البيت فيقول: إنني أتعجب منك كيف تحترس من الذئاب والثعابين ولا تحتاط من ذباب هذه المنطقة؟. وهذه هي مكونات الحكمة كي يلتفت الإنسان دائما إلى أن الكون غير متروك بلا قيادة. إن الحق – سبحانه – يلفتنا وينبهنا إلى ذلك فيترك في بعض ماديتنا أشياء لا يستطيع العلماء بالطب ولا المجاهر أن يعرفوا كنهها وحقيقتها، فنحن لا نعرف – مثلاً – الفيروس المسبب لبعض الأمراض. فحينما جاء رسول الله صلى الله علية وسلم وعلى اله وصحبة وسلم إلى المدينة أنكروه بعد أن كانوا يستفتحون به على الذين كفروا، وسلب مجيئة منهم السلطة الزمنية التي كانت لهم؛ لأنهم كانوا أهل مال، ويتعاملون بالربا ويثيرون العصبية، ويتاجرون من أجل أن تظل لهم السيادة، وهم أهل علم بالكتاب وحاولوا التجارة بكلمات الله. إذا فكلما زاد المسطح كان البخر أسرع. فما دامت لدنيا أرض صالحة لأن تنبت كان علينا أن نعدها ونستغل المياه الجوفية في زراعتها. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 108ÙاÙØ¢ÙØ© ÙÙست Øجة ÙÙÙ
عتزÙØ© ÙÙا اÙأشاعرة ب٠ÙÙ Øجة عÙ٠اÙطرÙÙÙ ÙÙ ÙÙÙ
ا ÙØ°Ùب اÙÙÙ Ùسبب ÙزÙ٠اÙØ¢ÙØ© ÙÙØ¶Ø ÙÙا أ٠اÙØسÙØ© ... Ù
٠سÙرة اÙÙساء تÙØ´Ù Ù
ÙÙÙÙÙ
ÙÙرسÙÙ ÙتبÙÙ ÙÙÙ
Ø£ÙÙÙ
ÙÙ ÙÙÙعÙÙ
اÙÙرار Ù
٠اÙÙ
Ùت أ٠اÙÙت٠٠اÙÙÙ
ا تÙÙÙÙا ÙدرÙÙÙ
اÙÙ
Ùت ÙÙÙ ... فقد أراد الله النار ناراً متأججة وأن يقدر خصوم سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام علية ويمسكوا به ولا تنطفئ النار، وأن يلقوه في النار، وبعد ذلك يوضح الحق: وهنا يضع صاحب البيت سلكاً على النوافذ. وقام الإنسان فقط بتوجيه الطاقة الصالحة للسلام على واحد، أو لصفع واحد آخر، فاليد صالحة للمهتمين. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابÙإذا Ø£ÙعÙ
عÙÙÙ Ø´ÙØ±Ø Ùإذا ظÙÙ
غÙØ±Ø ÙØ¥Ù ÙاÙت اÙÙ
صÙبة بسبب Ùع٠اÙأب أ٠اÙجد Ùإ٠آدÙ
Ùد تاب Ù
٠اÙØ£ÙÙ ÙÙ
ا بÙ٠عÙÙÙ Ù
ÙاÙ
... ÙÙا٠ÙÙ
ا Ø°Ùر اÙØ£Ù
ر باÙجÙاد ÙØ£Ù Ù
٠اÙÙاس Ù
Ù Ùبط٠عÙ٠أÙÙÙ
ا تÙÙÙÙا ÙدرÙÙÙ
اÙÙ
Ùت ÙÙÙ ÙÙÙتÙÙ
Ù٠برÙج Ù
Ø´Ùدة با٠تصÙبÙÙ
... ** ورد عند الواحدى: (*) قال ابن عباس في رواية أبي صالح : لمّا استشهد الله من المسلمين من استُشْهِد يوم أُحُد قال المنافقون الذين تخَلَّفوا عن الجهاد: لو كان إخواننا الذين قُتِلوا عندنا ما ماتوا وما قُتِلوا. إنها تدخل جسم الإنسان دون أن يدري، ولا يعرف لذلك زماناً أو مكاناً. ووصف الحق أمر الموت والحياة في سورة الملك وقدم لنا الموت على الحياة؛ مع أننا في ظاهر الأمر نرى أن الحياة تأتي أولاً ثم يأتي الموت. وقد ينصرف المعنى إلى اليهود. وجعل الله للمياه مسارب في الأرض حتى تستطيع البلاد ذات الحرارة الشديدة الوصول إلى المياه الجوفية ولا تتعرض المياه المنتشرة في مسطحات كبيرة للتبخر. واليد سواء أفعل الإنسان بها خيراً؛ أم شرّاً، فالفاعل الحقيقي لكل فعل هو الله. ولهذا نرى الشواذ في الخلقة قلة ولا كثرة، ويعوض الله من أصيب بشذوذ في شيء بدوام مَلَكَةٍ في شيء آخر. وينبه الناس الذين كفروا وظنوا أن الذين قتلوا في سبيل الله لو كانوا عندهم لما ماتوا. وحينما وضع الله قانون أن من لا يستذكر يرسب، فهذا إحياء للحسنة في آلاف غيره، ويكون الراسب نموذجاً واضحاً ووافياً وتطبيقيا، وخاضعاً لسنة الكون. ليس له خيار في شيء. 3-أن الأداء القرآني يتنوع؛ فهناك من الأداء ما نفهمه من الألفاظ، وهناك ما نفهمه من الهَدْى الأسلوبي للقرآن؛ لأنه خطاب الرب. فلو لم يخرقها العبد الصالح لما استرد أصحاب السفينة سفينتهم، وبالخرق للسفينة ستظل لأصحابها؛ لأن بها عطبا يستطيعون إصلاحه بعد ذلك. إذن فعدوك كلما لطف ودق عن الإدراك كان عنيفاً. 4-ويقول الحق: { وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ }. فإن شذ فرد فلا يعطب بقية الأفراد. فيجيب الصغير: إنني أحس بالانسجام وكفى. 6 الأنعام Al-An'aam. هو لا يعرف لماذا يحس بالانسجام من سماع القرآن أو حفظه، فالمتحدث هو الله، وسبحانه بقدرته وجمال كماله يخاطب كل الملكات النفسية. ويقول بعضهم – كمثال آخر – إن الورد الصناعي لا يذبل، نقول: إن عيبه أنه لا يذبل لأن الذبول حيوية، وعدم الذبول دليل على أنه لا حياة فيه، وأنّه جمود فقط. وكلمة ” يدرك ” توضح لنا أن الموت يلاحق الروح حتى إذا أدركها سلبها وكما قال الأثر الصالح عن ملاحقة الموت للحياة: ” حتى إذا أدركها جرت، فلا أحد منكم إلا هو مُدْرَك ” ، ولذلك يقول أهل المعرفة والإشراق: ” الموت سهم أرسل إليك وإنما عمرك هو بقدر سفره إليك “.وهكذا نعرف أن قوله الحق: ” يدرككم ” تدل على أن الموت يلاحق حياة الإنسان ويجري وراء روحه حتى يدركها. ولا تزال يده في الكون. لقد أخفى الله جزءاً من المياه في الأرض لصالح الإنسان. وجاءت بعض مدارس الفلسفة في ألمانيا – مثلا – وقالت: إن وجود الشر في الكون دليل على أنه لا يوجد إله، فلو كان هناك إله حكيم لما أفلتت منه هذه المسائل، ولما خرج واحد بعين واحدة ولا خرج أعرج ولا مشوه. وكذلك الذي لم يزرع أرضه أو تكاسل عن الحرث أو أهمل الري، فهو يأتي يوم الحصاد ولا يُؤْتي ثماراً وهذا أمر سيئ بالنسبة له، أما بالنسبة لقضية الحق الكونية في ذاتها فهي حسنة؛ لأن ذلك يدفع كل واحد إلى عدم إهمال أي سبب من الأسباب؛ فالمصاب بنتيجة عمله يفسر المصيبة على أنها سيئة؛ لأن فيها مساءة وإضراراً به، فالمصاب بنتيجة عمله يفسر المصيبة على أنها سيئة؛ لأن فيها مساءة وإضرارا به، ولكن لو قاس مسها له بما فعله لوجد أن ذلك هو سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا. فسبحانه لا يتيح لهم ذلك؛ فقد أنزل قرآناً يتلى إلى أبد الآبدين: مَّنْ يُطِعِ ٱلرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ ٱللَّهَ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَآ أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً, إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ ٱللَّهَ فَٱتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ ٱللَّهُ. Ø·Ùب اÙبØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابب ص ص ص Ø Ù
ع Ù Ùرع٠Ù
ÙÙ
ÙÙا٠بعض اÙÙ
تعÙÙÙ٠باÙÙ
عاÙÙ : ÙÙ ÙÙ٠اÙÙ٠تعاÙÙ: «أÙÙÙ
ا تÙÙÙÙا ÙدرÙÙÙÙ
٠اÙÙÙ
ÙÙÙت٠ÙÙؤ ÙÙÙ
ÙÙ Ùج ... ÙÙÙ
Ùا Ùا٠ÙزÙ٠اÙØ´Ù
س٠ÙاÙÙÙ
ر ÙÙ Ùذ٠اÙبرÙج ÙترتÙب اÙÙ
عاش Ù
ÙشاÙÙدÙا Ù٠اÙÙÙ
ر Ù
ÙشتذÙا عÙÙÙ Ù٠اÙØ´Ù
سÙØ (1 â 1) Ù٠د ... ولهذا نرى الشواذ في الخلقة قلة ولا كثرة، ويعوض الله من أصيب بشذوذ في شيء بدوام مَلَكَةٍ في شيء آخر. إن سيدنا محمداً صلى الله علية وسلم وعلى اله وصحبة وسلم قد بعثه الله وأنزل عليه القرآن. ولا تزال يده في الكون. إذن فالله بالألوهيّة مناط التكليف لمن يؤمن به، والرب بالربوبية مناط الخلق والرزق وقيومية الاقتيات للخلق جميعا، لكل العباد؛ فالسنن والنواميس الكونية تخدم الكل، بدليل أن بعض السنن كانت تحب أن تتمرد لأنها عصبية إيمانية لله. وعندما نرى إنساناً أكرمه الله بفقدان البصر، فالواحد منا يقول: الحمد لله ويمسك الإنسان منا عينيه مخافة أن تذهبا، وكذلك عندما نرى أبرص أو أعرج، وهذه هي وسائل إيضاح في الكون حتى لا تغفل الناس عن المنعم بالنعمة.فإذا ما نظرنا إلى الأشياء التي تصيب الإنسان فرداً، أو تصيب الأمة كمجموع فنحن نجدها بما قدمت يدها؛ لأنها صنعت شيئاً يخالف التوجيه.