فهنا قوله ﷺ: رب مبلغ أوعى من سامع (رب) هذه تستعمل أيضًا للتكثير. ÙÙÙØ§Ù: ÙÙØ¶ÙÙØ±Ù اÙÙÙ ÙØ¬ÙÙ Ø¨Ø§ÙØªØ´Ø¯ÙØ¯Ø ÙØ£ÙÙÙØ¶Ùر٠اÙÙÙ ÙØ¬ÙÙØ بÙ
عÙÙÙ. في " السير " (5/3 التوفيقية ) وجعله من الطبقة الأولى من التابعين ، وقال : قيل : له رؤية . والحديث له شواهد كثيرة ، يطول الكتاب بذكرها ، وصححه جمع من العلماء . - Français, التركية Ø§ÙØØ¯ÙØ« 2 : ÙØ¶Ùر اÙÙ٠اÙ
رأ . ØÙ درس جÙÙØ¯ Ø§ÙØ¹ÙÙ
اء ÙÙ ØÙظ Ø§ÙØ³ÙØ© اÙÙØ¨ÙÙØ© عاشر - سراج » Ø§ÙØØ¯ÙØ« Ø±ÙØ§Ù Ø£ØÙ
د ÙØ£Ø¨Ù Ø¯Ø§ÙØ¯ ÙØ§ÙترÙ
Ø°Ù ÙØ§Ø¨Ù Ù
اجÙ. سنن ابن ماجه؛ للحافظ محمد بن يزيد القزويني، حققه محمد فؤاد عبدالباقي، دار إحياء الكتب العربية. ØªØØªÙÙ Ø®Ø²Ø§ÙØ© اÙÙØªØ¨ عÙ٠أÙ
ÙØ§Øª ÙØªØ¨ Ø§ÙØ¹ÙÙÙ
Ø§ÙØ´Ø±Ø¹ÙØ© Ø¨ÙØ±ÙØ¹ÙØ§ اÙÙ
ختÙÙØ©Ø ÙØ§Ùت٠تعد Ø±Ø§ÙØ¯Ø§ Ù
ÙÙ
ا ÙÙØ¨Ø§ØØ«Ù٠اÙÙ
ختصÙÙ ÙØºÙر اÙÙ
ختصÙÙ Ù
Ù Ø²ÙØ§Ø± اÙÙ
ÙÙØ¹Ø Ù
Ù
ا ÙØ¤Ø¯Ù Ø¥ÙÙ ÙØ´Ø± اÙÙØ¹Ù Ø§ÙØ¯ÙÙÙ ÙØ¯Ù اÙÙ
سÙÙ
ÙÙ ÙØªØ¹Ù
ÙÙ Ø§ÙØªÙ
ائÙÙ
ÙÙØ¥Ø³ÙاÙ
ÙÙÙÙ
ÙØ¶Ø§ÙاÙ.- ع٠اب٠Ù
Ø³Ø¹ÙØ¯ -رض٠اÙÙ٠عÙÙ- ÙØ§Ù: سÙ
عت رسÙ٠اÙÙÙ -صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
- ÙÙÙÙ: «ÙÙØ¶ÙÙØ±Ù اÙÙÙ٠اÙ
ÙØ±Ùأ٠سÙÙ
ÙØ¹ Ù
ÙÙÙÙØ§ Ø´ÙØ¦Ø§Ø ÙÙØ¨ÙÙÙÙØºÙÙÙ ÙÙ
ا سÙÙ
ÙØ¹ÙÙÙØ ÙÙØ±ÙبÙÙ Ù
ÙØ¨ÙÙÙÙØºÙ Ø£ÙÙØ¹ÙÙ Ù
ÙÙ Ø³ÙØ§Ù
ÙØ¹Ù». Ø§ÙØ¹ÙÙØ§Ù. وقوله ﷺ: فبلغه كما سمعه يعني من غير تبديل، ولا تحريف، ولا تقصير في روايته من حيث الوفاء بجملته ومعانيه، لكن بلغه كما سمعه؟ هل يُؤخذ من هذا أنه يجب أنه يبلغه بحروفه وألفاظه، كما سمعه؟ بمعنى: أنه لا يجوز الرواية بالمعنى مثلاً، وكذا اختصار الحديث؟. دعا النبي -صلى الله عليه وسلم- في هذا الحديث للإنسان الذي يسمع حديثاً عنه -صلى الله عليه وسلم- فيبلغه كما سمعه من غير زيادة ولا نقص أن يحسن الله -تعالى- وجهه يوم القيامة، ثم علل ذلك بأنه "رب مبلغ أوعى من سامع"؛ لأن الإنسان ربما يسمع الحديث ويبلغه فيكون المبلَّغ أفقه وأفهم وأشد عملاً من الإنسان الذي سمعه وأداه، وهذا كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم- معلوم تجد مثلاً من العلماء من هو راوية يروي الحديث يحفظه ويؤديه، لكنه لا يعرف معناه فيبلغه إلى شخص آخر من العلماء يعرف المعنى ويفهمه ويستنتج من أحاديث الرسول -صلى الله عليه وسلم- أحكاماً كثيرة فينفع الناس. ÙØ±Ø¨ Ù
Ø¨ÙØº Ø£ÙØ¹Ù Ù
٠ساÙ
ع ( سÙÙ Ø§ÙØªØ±Ù
ذÙ) ((ÙÙØ¶ÙÙØ±Ù اÙÙÙÙÙ٠اÙ
ÙØ±Ùأ٠سÙÙ
ÙØ¹Ù Ù
ÙÙÙÙØ§ Ø´ÙÙÙØ¦Ùا ÙÙØ¨ÙÙÙÙØºÙÙÙ ÙÙÙ
ÙØ§ سÙÙ
ÙØ¹Ù ÙÙØ±ÙبÙÙ Ù
ÙØ¨ÙÙÙÙØºÙ Ø£ÙÙÙØ¹ÙÙ Ù
ÙÙÙ Ø³ÙØ§Ù
ÙØ¹ÙØ ÙØ§Ù Ø£Ø¨Ù Ø¹ÙØ³Ù:ØØ¯ÙØ« ØØ³Ù صØÙØ )) [ Ø§ÙØªØ±Ù
ذ٠ع٠عبد اÙÙ٠ب٠Ù
Ø³Ø¹ÙØ¯] وقوله : ومناصحة أئمة المسلمين ؛ هذا أيضا مناف للغل والغش ؛ فإن النصيحة لا تجامع الغل إذ هي ضده ، فمن نصح الأئمة والأمة فقد برئ من الغل . 2 - ØØ¯Ø«Ùا إبراÙÙÙ
ب٠ÙÙØ¯ ب٠ØÙÙÙ
Ø§ÙØ¨ØµØ±Ù ØØ¯Ø«Ùا Ù
ÙØ³Ù Ù٠اب٠إسÙ
اعÙÙ Ø§ÙØªØ¨ÙذÙÙ Ø ØØ¯Ø«Ùا ØÙ
اد ÙÙ٠اب٠سÙÙ
Ø© Ø ØØ¯Ø«Ùا سÙ
Ø§Ù Ø¨Ù ØØ±Ø¨ ع٠عبد Ø§ÙØ±ØÙ
٠ب٠عبد اÙÙ٠ع٠عبد اÙÙ٠ب٠Ù
Ø³Ø¹ÙØ¯ أ٠رسÙ٠اÙÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
ÙØ§Ù : « ÙØ¶Ø± (1) اÙÙÙ Ø±Ø¬ÙØ§ سÙ
ع Ù
ÙØ§ ÙÙÙ
Ø© ÙØ¨ÙØºÙØ§ ÙÙ
ا سÙ
ع Ø ÙØ¥Ù٠رب Ù
Ø¨ÙØº Ø£ÙØ¹Ù Ù
٠ساÙ
ع » 03 / نوفمبر 2021, حديث «نضر الله امرأً سمع منا شيئا..» إلى «إن الله لا يقبض العلم انتزاعا..», نضر الله امرأ سمع منا شيئًا، فبلغه كما سمعه، فرب مبلغ أوعى من سامع, رب حامل فقه غير فقيه، ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه, من سُئل عن علم فكتمه، ألجم يوم القيامة بلجام من نار, من تعلم علمًا مما يبتغى به وجه الله تعالى, إن الله لا يقبض العلم انتزاعًا ينتزعه من الناس، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالمًا اتخذ الناس رؤوسًا جهالاً، فسئلوا فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا, إن الله لا يقبض العلم انتزاعًا ينتزعه من الناس, اصبروا، فإنه لا يأتي عليكم زمان إلا الذي بعده شر منه، حتى تلقوا ربكم, ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالمًا اتخذ الناس رؤوسًا جهالاً، فسئلوا فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا. جميع الحقوق محفوظة لشبكة الدين القيم © 2008-2014, حقيقة الإخوان المسلمين من أقوال أئمتهم وقادتهم (2), قراءة من التهذيب وفوائد وقواعد في العلل لابن رجب (18), التعليق على الأجوبة المفيدة للفوزان (47), شرح الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين (15), كتب في العقيدة والمنهج والفرق والجماعات (18), كتب المشرف العام أبي الحسن علي الرملي (8), شرح الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين (5), مواقع على الشبكة ننصح بها وأخرى نحذر منها (11), الأجوبة الرملية على الأسئلة الإسكندنافية (5). © 2021 أحد مشاريع مركز أصول . بهجة الناظرين شرح رياض الصالحين؛ تأليف سليم الهلالي، دار ابن الجوزي- 1418ه. اÙÙ
ؤÙÙ. رياض الصالحين من كلام سيد المرسلين؛ للإمام أبي زكريا النووي، تحقيق د. فهنا قال: ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالمًا اتخذ الناس رؤوسًا جهالاً، فسئلوا فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا وهذه النتيجة لخصها النبي ﷺ بقوله: فضلوا وأضلوا إذا ضل الناس وأضلوا ماذا تنتظر؟ يستحل الحرام، ويحصل من جراء ذلك فتن وفساد عريض، نسأل الله العافية، وخاصة إذا توفرت الأسباب والوسائل التي ينتشر فيها ذلك، يعني: قديمًا يكون انتشار القول الباطل محصورًا في بيئته وفي قرية وفي نحو ذلك، لكن اليوم يضع له موقع للفتوى، وفي قناة فضائية، ثم بعد ذلك يبدأ يفتي بجهل، فينتشر هذا الجهل في الناس، ثم يتذرع به أصحاب الشهوات، وأتباع الشهوات، ويقولون: أفتى فلان بجواز كذا، وقال: لا بأس بكذا، فيفعلون ما يوافق أهواءهم، وبهذا ينتشر الجهل، ويقل العلم، نسأل الله العافية، فالله المستعان. عدد Ø§ÙØ£Ø¬Ø²Ø§Ø¡. والمقصود ؛ أن هذه النضرة في وجه من سمع سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم - ووعاها وحفظها وبلغها - هي أثر تلك الحلاوة والبهجة والسرور الذي في قلبه وباطنه. مطوّلاً ومختصراً ، وإسناده صحيح . Ø§ÙØØ¯ÙØ«. وبعضهم قال: المقصود أنه لا يجد ريحها في أرض المحشر، فإن أهل الجنة يجدون ريحها، وهذا يحرم، لا يعني: أنه لا يدخل الجنة، وهذا الجواب فيه بُعد. فقوله ﷺ: نضر الله امرأ النضرة هي البهاء والحسن، ويحتمل: أن يكون المراد -والله تعالى أعلم- أي نضر وجهه، فأطلق ذلك على الكل مرادًا به البعض أو الجزء وهو الوجه، ويحتمل: أن يكون ذلك الدعاء له أن يكون هذا الوصف حاصلاً له بكليته، فتكون النضارة لوجهه ولبدنه، ويكون ذلك أيضًا لقلبه ونفسه، سمع منا شيئًا فبلغه سمع منا شيئًا هذا يصدق على القليل والكثير، فلو أنه روى حديثًا ولو قصيرًا بشرطه، يعني بالصفة المذكورة، فإن ذلك يصدق عليه سمع منا شيئًا، وهل هذا يختص بالسماع من النبي ﷺ مباشرة، فيصدق ذلك على الصحابة أو لو سمعه بواسطة أيضًا؟ كما لو روينا عن النبي ﷺ اليوم شيئًا من الحديث، وكذلك رواية التابعين، ومن جاء بعدهم إلى يوم القيامة؟. Ù
عÙÙ ØØ¯ÙØ«: (ÙØ¶Ø± اÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙ
ع Ù
ÙØ§Ùت٠ÙÙØ¹Ø§Ùا) Ø§ÙØ³Ø¤Ø§Ù Ù
ا Ù
عÙÙ ÙÙ٠اÙÙØ¨Ù صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
: ( ÙØ¶Ø± اÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙ
ع Ù
ÙØ§ Ø´ÙØ¦Ø§Ù ÙØ¨Ùغ٠ÙÙ
ا سÙ
ع٠)Ø Ø£Ø«Ø§Ø¨ÙÙ
اÙÙÙØ المرتبة الرابعة : تبليغه وبثه في الأمة ليحصل به ثمرته ومقصوده ، وهو بثه في الأمة فهو بمنزلة الكنز المدفون في الأرض الذي لا ينفق منه وهو معرض لذهابه ، فإن العلم ما لم ينفق منه ويعلم فإنه يوشك أن يذهب ، فإذا أنفق منه نما وزكا على الإنفاق . كتاب الطهارة (1) شرح الحديث الأول: إنما الأعمال بالنيات, كتاب الطهارة (3) تتمة شرح الحديث الأول: إنما الأعمال بالنيات, [1] قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ} الآية:1, [7] من قوله تعالى: {وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا} الآية:73 إلى آخر السورة, [3] من قوله تعالى: {يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ} الآية:30 إلى آخر السورة, حديث «إن الله لا ينظر إلى أجسامكم..» إلى «إذا التقى المسلمان بسيفيهما..», (22) لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ، وَالنِّعْمَةَ، لَكَ وَالْمُلْكَ، لاَ شَرِيكَ لَكَ – الجزء الثاني, وقفات مع قوله تعالى: (ولا تقف ما ليس لك به علم), الأربعاء 27 / ربيع الأوّل / 1443 ع رØÙ
ÙØ)Ø ÙÙÙÙØ§: ÙØ§ رسÙ٠اÙÙÙ ÙØØ¨ ذÙÙØ ÙØ§Ù: (Ø£ÙÙØ§ ÙØºØ¯Ù Ø£ØØ¯ÙÙ
Ø¥Ù٠اÙÙ
سجد ÙÙØ¹ÙÙ
Ø£Ù ÙÙØ±Ø£ Ø¢ÙØªÙÙ Ù
Ù ÙØªØ§Ø¨ اÙÙ٠عز ÙØ¬ÙØ Ø®ÙØ±Ù ÙÙ Ù
Ù ÙØ§ÙتÙ⦠ÙÙÙ٠تØÙØ¸Ù ØØ¯Ùث٠رسÙÙ٠اÙÙÙ; ... (ÙÙØ¶ÙÙØ±Ù اÙÙÙÙÙ٠اÙ
ÙØ±Ùأ٠سÙÙ
ÙØ¹Ù Ù
ÙÙÙÙØ§ ØÙدÙÙØ«Ùا ÙÙØ¨ÙÙÙÙØºÙÙÙ ÙÙÙ
ÙØ§ سÙÙ
ÙØ¹ÙÙÙØ ÙÙØ±ÙبÙÙ Ù
ÙØ¨ÙÙÙÙØºÙ Ø£ÙÙÙØ¹ÙÙ Ù
ÙÙÙ Ø³ÙØ§Ù
ÙØ¹Ù). . º ÙÙÙÙ: ÙØ¶Ø± اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
ÙØ§ Ø´ÙØ¦Ø§ ÙØ¨Ùغ٠ÙÙ
ا سÙ
ع ÙØ±Ø¨ Ù
Ø¨ÙØº Ø£ÙØ¹Ù Ù
٠ساÙ
ع ». ]صØÙØ Ø§Ø¨Ù ØØ¨ÙÙØ§Ù ÙÙ
Ø³ÙØ¯ Ø£ØÙ
د[. عدد Ø§ÙØ£ÙراÙ. Ø¨ÙØ§Ùات اÙÙØªØ§Ø¨. مصطفى الخِن وغيره، مؤسسة الرسالة-بيروت، الطبعة الرابعة عشر، 1407هـ. ÙÙÙ Ø¨Ø¹Ø¶ÙØ§: (سÙ
ع Ù
ÙÙ ØØ¯ÙØ«Ø§Ù ÙØ¨Ùغ٠ÙÙ
ا سÙ
عÙ) ÙÙ
ا ÙÙ (6). º : (ÙØ¶ÙÙØ±Ù اÙÙÙÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙÙ
ع٠Ù
ÙÙÙØ§ ØÙØ¯ÙØ«Ùا ÙØ¨ÙÙÙØºÙÙÙØ ÙØ±ÙبÙÙ Ù
ÙØ¨ÙÙÙØºÙ Ø£ÙØÙÙØ¸Ù Ù
Ù٠ساÙ
ÙØ¹Ù) ÙÙÙ
تابعة عÙ٠تÙÙÙÙÙØªØ± ( Ø£ÙØ«Ø± Ù
Ù 500 ØØ¯ÙØ« صØÙØ ) وقوله صلى الله عليه و سلم : " ثلاث لا يغل عليهن قلب مسلم ... " إلى آخره ، أي: لايحمل الغل ولا يبقى فيه مع هذه الثلاثة فإنها تنفي الغل والغش ، و فساد القلب وسخائمه ، فالمخلص لله إخلاصه يمنع غل قلبه ويخرجه ويزيله جملة ؛ لأنه قد انصرفت دواعي قلبه وإرادته إلى مرضاة ربه فلم يبق فيه موضع للغل والغش ، كما قال تعالى: {كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين } فلما أخلص لربه صرف عنه دواعي السوء والفحشاء ، ولهذا لما علم إبليس أنه لا سبيل له على أهل الإخلاص استثناهم من شرطته التي اشترطها للغواية والإهلاك ؛ فقال { فبعزتك لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين } قال تعالى : { إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين } . ÙÙÙ Ø¨Ø¹Ø¶ÙØ§: (سÙ
ع Ù
ÙØ§ ØØ¯ÙØ«Ø§Ù ÙØ¨Ùغ٠ÙÙ
ا سÙ
عÙ) ÙÙ
ا ÙÙ (2Ø 4Ø 5Ø 7Ø 11). "ÙÙØ¶ÙÙØ±Ù اÙÙÙÙÙ٠اÙ
ÙØ±ÙØ¡ÙØ§ سÙÙ
ÙØ¹Ù Ù
ÙÙÙÙØ§ ØÙدÙÙØ«Ùا ÙÙØ¨ÙÙÙÙØºÙÙ٠عÙÙÙÙØ§ ÙÙÙ
ÙØ§ سÙÙ
ÙØ¹ÙÙÙØ ÙÙØ¥ÙÙÙÙÙÙ Ø±ÙØ¨ÙÙ Ù
ÙØ¨ÙÙÙÙØºÙ Ø£ÙÙÙØ¹ÙÙ Ù
ÙÙÙ Ø³ÙØ§Ù
ÙØ¹Ù". ÙÙ
عÙÙ ÙÙÙÙ: "ÙØ¶Ùر اÙÙ٠اÙ
رأ": دعاء باÙÙØ¶Ø§Ø±Ø©Ø ÙÙ٠اÙÙØ¹Ù
Ø© ÙØ§ÙØ¨ÙØ¬Ø©. مشكاة المصابيح؛ تأليف محمد بن عبدالله التبريزي، تحقيق محمد ناصر الدين الألباني، المكتب الإسلامي-بيروت، الطبعة الثانية، 1399هـ. وأما إن كان بالقصد الأول، فهذا لا يجوز، والأمر خطير، وهذا الوعيد يدل على أنه من الكبائر، تعلم العلم الشرعي من أجل الدنيا، قال: لم يجد عرف الجنة يعني: ريح الجنة يوم القيامة في بعض الروايات: وإن ريحها ليوجد من مسيرة خمسمائة عام[10]، فإذا كان لا يجد ريحها، فبعض العلماء قالوا: هذا معناه: أنه لا يدخلها، والذي لا يدخل الجنة لا يكون مسلمًا، وهذا فيه إشكال، يعني: هذا الإنسان عاصي، والعصاة مآلهم إلى الجنة، وإن عذبوا، فبعض أهل العلم قال: إن كان مستحلاً لذلك، فإنه يكفر، فيكون معناه: أنه لا يدخلها أبدًا. ÙØ¨ ÙØ§Ù Ø³ØªØ°ÙØ± اسÙ
Ø§ÙØØ¨ÙØ¨ Ù
ØÙ
د عشرات اÙÙ
رات ÙÙÙÙ٠أÙÙÙ Ø§ÙØØ¯ÙØ« Ø´Ø±ÙØ§Ù ÙÙØ¶Ùا٠دخÙÙÙÙ
ÙÙ Ø¯Ø¹ÙØ© اÙÙØ¨Ù â ØµÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
â ØÙÙ ÙØ§Ù â ÙÙ
ا ÙÙ Ø§ÙØ³ÙÙ â ÙÙ
ÙÙØ§: ( (ÙØ¶ÙÙØ± اÙÙÙ Ø¹Ø¨Ø¯ÙØ§ سÙÙ
ÙØ¹ Ù
ÙØ§ÙØªÙØ ÙØÙÙÙØ¸Ùا ÙÙØ¹ÙØ§ÙØ§ ÙØ£Ø¯ÙÙØ§ÙØ§Ø ÙØ±ÙبÙÙ ØØ§Ù
Ù ÙÙÙÙÙ ØºÙØ± ÙÙÙÙØ ÙØ±ÙبÙÙ ØØ§Ù
Ù ÙÙÙÙ٠إÙÙ Ù
ÙÙ Ù٠أÙÙÙ Ù
ÙÙØ Ø«ÙØ§Ø« ÙØ§ ÙØºÙÙ٠عÙÙÙÙÙÙ ÙÙØ¨Ù Ù
سÙÙ
: Ø¥Ø®ÙØ§ØµÙ Ø§ÙØ¹Ù
Ù ÙÙÙØ ÙØ§ÙÙØµÙØØ© ÙÙÙ
سÙÙ
ÙÙØ ÙÙØ²ÙÙ
جÙ
اعتÙÙ
Ø ÙØ¥ÙÙÙ Ø¯Ø¹ÙØªÙÙ
ØªÙØÙØ· Ù
Ù ÙØ±Ø§Ø¦ÙÙ
)). ثم ذكر حديثًا آخر لأبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: من تعلم علمًا مما يبتغى به وجه الله لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضًا من الدنيا، لم يجد عرف الجنة يوم القيامة يعني: ريحها، رواه أبو داود، بإسناد صحيح[9]. ÙØ¨ Ø§ÙØØ¯ÙØ« Ø¥ÙØ§ ÙÙÙ ÙØ¬ÙÙ ÙØ¶Ø±Ø©Ø ÙÙÙ٠اÙÙØ¨Ù صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
: ÙØ¶Ø± اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
ÙØ§ ØØ¯Ùثا ÙØ¨ÙغÙ. ÙØ¨Ù رسÙÙ٠اÙÙÙ - صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
- ÙÙØ§Ù: «ÙÙØ¶Ùر٠اÙÙÙÙ Ø¹ÙØ¨ÙØ¯ÙØ§ سÙÙ
ÙØ¹Ù Ù
ÙÙÙÙØ§ ØÙدÙÙØ«Ùا ÙÙØ¨ÙÙÙÙØºÙÙÙ ÙÙÙ
ÙØ§ سÙÙ
ÙØ¹ÙÙÙ» (Ù¡). أخرجه أبو داود (3660) ، والترمذي (2656) ، والنسائي في " الكبرى " (3/431) ، وابن ماجه (4105) ، والدارمي (229) ، وغيرهم عن شعبة به . ÙÙØ°Ù ÙÙØ§Ø¦Ø¯ ÙÙØ±Ø§Ø¦Ø¯ Ø§Ø³ØªØ®ÙØµØªÙا ÙÙÙØØªÙØ§ Ù
Ù ØØ¯ÙØ« رسÙ٠اÙÙÙ -صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
- (ÙØ¶Ø± اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
ÙØ§ ØØ¯ÙØ« ÙØ¨ÙغÙ. ) وقوله : فإن دعوتهم تحيط من ورائهم ؛ هذا من أحسن الكلام وأوجزه وأفخمه معنى شبه دعوة المسلمين بالسور والسياج المحيط بهم المانع من دخول عدوهم عليهم فتلك الدعوة التي هي دعوة الإسلام وهم داخلوها لما كانت سورا وسياجا عليهم أخبر أن من لزم جماعة المسلمين أحاطت به تلك الدعوة التي هي دعوة الإسلام كما أحاطت بهم ، فالدعوة تجمع شمل الأمة وتلم شعثها وتحيط بها فمن دخل في جماعتها أحاطت به وشملته . 1. Ø§ÙØªÙ
Ù Ø§ÙØ¯ÙÙÙÙÙ Ø§ÙØ¥Ø³ÙاÙ
ÙÙÙ Ø¨Ø§ÙØ¹ÙÙ
ÙØ ÙÙØ¯Ùعا Ø¥ÙÙÙÙÙØ ÙÙÙØ§ÙÙ ÙÙØ¹ÙÙ
Ø§Ø¡Ù ÙØ¯Ø±Ù ÙØ¥Ø´Ø§Ø¯Ø©Ù Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù٠اÙÙÙØ±ÙÙ
ÙØ ÙÙØ¨ÙÙÙÙÙ٠اÙÙØ±Ø¢Ù٠اÙÙØ±ÙÙ
٠بأÙÙÙ Ø§ÙØ¹Ø§ÙÙ
Ù ÙØ§ ÙØªÙساÙÙ Ù
ÙØ¹ غÙÙØ±ÙÙÙ Ù
ÙÙ
Ù ÙÙØ³Ù ÙÙØ¯ÙÙ٠عÙÙÙ
Ø ÙØ§ÙعاÙÙ
Ù ÙØ±ÙØ«Ù Ø§ÙØ£ÙØ¨ÙØ§Ø¡Ø ÙÙ
ÙÙ Ø£ÙØ¹Ø¸ÙÙ
Ù Ø§ÙØ¹ÙÙÙÙ
Ù ÙØ£Ø±ÙعÙÙØ§ Ù
ÙØ²Ùة٠Ù٠عÙÙ
Ù Ø§ÙØØ¯ÙØ«ÙØ ÙÙÙ Ø§ÙØ¨ÙاÙÙ ÙÙÙØ§Ù
٠اÙÙÙÙ ØªÙØ¹Ø§ÙÙØ ÙØ§ÙÙØµÙÙ ÙØØ§Ù٠رسÙÙ٠اÙÙÙØ ÙØ³ÙØ±ÙØªÙÙÙØ ÙÙ
ÙÙ٠اÙÙÙØ¶ÙÙ ÙØ£ÙÙÙ Ø§ÙØØ¯ÙØ«Ù Ø¯Ø¹Ø§Ø¡Ù Ø±ÙØ³Ù٠اÙÙÙÙ ÙÙÙ
ÙÙØ§Ù: " ÙØ¶ÙÙØ± اÙÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙ
ÙØ¹ Ù
ÙÙÙØ§ ØØ¯ÙØ«ÙØ§ ÙØ¨ÙÙÙØºÙ ØºÙØ±ÙÙ ÙØ±ÙبÙÙ ØØ§Ù
ÙÙ ÙÙÙ٠إÙÙ Ù
ÙÙ Ù٠أÙÙÙÙÙ Ù
ÙÙ ÙØ±ÙبÙÙ ØØ§Ù
ÙÙ ÙÙÙÙ ÙÙØ³ بÙÙÙÙÙ"[Ù¡]Ø ÙÙÙØ¦ اÙÙ٠تعاÙÙ ÙÙØ°Ø§ Ø§ÙØ¹ÙÙ
Ù Ù
Ù ÙØÙØ¸ÙÙ ÙÙØÙ
ÙÙÙ Ù
Ù Ø§ÙØ¶ÙØ§Ø¹Ø ÙÙØ§Ù ÙØ°Ø§ Ø§ÙØ¹ÙÙ
Ø§ÙØªÙ
اÙ
ÙØ§Ø[Ù¢]ÙÙÙÙØ¶Ø¹ ÙÙ٠عدة Ù
٠اÙÙ
ؤÙÙØ§ØªÙ Ù
ÙÙØ§ ÙØªØ¨ Ø§ÙØ³ÙÙØ ÙØ³ÙØ£ØªÙ Ø¨ÙØ§Ù ÙØªØ§Ø¨ Ø§ÙØ³ÙÙ ÙØ°Ùر ØµØ§ØØ¨ ÙÙ ÙØªØ§Ø¨ Ù
Ù ÙØªØ¨ Ø§ÙØ³ÙÙ. ÙØ£Ø®Ø±Ø¬ Ø§ÙØªØ±Ù
Ø°Ù Ø£ÙØ¶Ø§: «Ø¹Ø¨Ø¯ Ø§ÙØ±ØÙ
٠ب٠عبد اÙÙ٠ب٠Ù
Ø³Ø¹ÙØ¯ ÙØØ¯Ø« ع٠أبÙÙ ÙØ§Ù سÙ
عت اÙÙØ¨Ù ÙÙÙÙ: ÙØ¶Ø± اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
ÙØ§ Ø´ÙØ¦Ø§ ÙØ¨Ùغ٠ÙÙ
ا سÙ
ع ÙØ±Ø¨ Ù
Ø¨ÙØº Ø£ÙØ¹Ù Ù
٠ساÙ
ع». من أهل العلم من يستدل بهذا على أن الرواية تكون كما سمع بحروفه، وأنه لا يروي بالمعنى؛ لأنه قال: كما سمعه ومن رواه بالمعنى لا يكون رواه كما سمعه. ÙØ¨ÙÙÙÙ: ØºØ§ÙØ© ÙØ°Ø§ اÙÙ
جÙ
ع Ø¨ÙØ§Øº Ø§ÙØ¥Ø±Ø« اÙÙØ¨ÙÙ ÙÙØ¹Ø§ÙÙ
ÙÙ.. ÙØ£ÙعÙ
ÙØ£ÙرÙ
بذÙÙ Ù
Ù ØºØ§ÙØ©. ÙØ¥Ø°Ø§ ÙÙØª ÙÙØ¶ÙÙØ±Ù اÙÙ٠اÙ
ÙØ±ÙØ£ÙØ تعÙÙ ÙÙØ¹ÙÙÙ
ÙÙÙ. - العربية, الإنجليزية 0 953 2 Ø¯ÙØ§Ø¦Ù. قال ابن القيم – رحمه الله – في " مفتاح دار السعادة " ( 1/275 ، دار ابن عفان )بعد أن ذكر الحديث : " ولو لم يكن في فضل العلم إلا هذا الحديث وحده لكفى به شرفاً ؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم دعا لمن سمع كلامه ووعاه وحفظه وبلغه وهذه هي مراتب العلم ؛ أولها وثانيها : سماعه وعقله ؛ فإذا سمعه وعاه بقلبه ، أي : عقله واستقر في قلبه كما يستقر الشيء الذي يوعى في وعائه ولا يخرج منه ، وكذلك عقله هو بمنزلة عقل البعير والدابة ونحوها حتى لا تشرد وتذهب ولهذا كان الوعي والعقل قدراً زائداً على مجرد إدراك المعلوم . فالإخلاص هو سبيل الخلاص ، والإسلام مركب السلامة ، والإيمان خاتم الأمان . ولاحظ هنا قال: لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضًا من الدنيا لكن لو كان ذلك على سبيل التبع، يعني يتعلم ليريد ما عند الله، ودخل كلية شرعية، وفي نفس الوقت على سبيل التبع: أنه يتوظف في تعليم، أو غيره، ويتكسب، لكن الهدف هو إرادة ما عند الله ، نيته صحيحة، وإن كان ذلك على سبيل التبع، فهذا جائز. فيض القدير شرح الجامع الصغير؛ تأليف عبدالرؤوف المناوي، دار الحديث-القاهرة. وأبو هريرة كما ذكر عن نفسه قال: "حفظتُ من رسول الله ﷺ وعاءين: فأما أحدهما فبثثته، وأما الآخر فلو بثثته قطع هذا البلعوم"[7]، وهو ما يتصل بالفتن، وما إلى ذلك؛ ولهذا يجوز كتم بعض العلم إذا كان فيه ضرر؛ ولهذا كان بعض أهل العلم لا يحدث ببعض الأحاديث من أجل ألا يكون ذلك ضررًا على بعض السامعين، فقد يفهمونها على غير وجهها؛ ولهذا مثلاً لما قال ذاك الصحابي: أخبر الناس بذلك يا رسول الله، أو أبشر الناس، فقال النبي ﷺ: لا تبشرهم؛ فيتكلوا[8]، فبعض الأحاديث التي فيها الرجاء قد يفهمون منها: ترك العمل وطاعة الله إلى غير ذلك، هذا فيما يضر السامع، وأيضًا إن لم يكن لذلك حاجة، يعني إنسان يسأل عن المسائل الفرضية والمسائل النادرة الوقوع، والمسائل المتكلفة التي يسمونها الأغاليط، واحد يتتبع صعاب المسائل، ولم تقع له، وإنما فقط من باب الترف الفكري كما يقال، هل يجب الإجابة على هذا؟. رحمه الله - : " هذا من أحسن الكلام وأوجزه وأفخمه معنى ، شبه دعوة المسلمين بالسور والسياج المحيط بهم المانع من دخول عدوهم عليهم فتلك الدعوة التي هي دعوة الإسلام وهم داخلوها لما كانت سوراً وسياجاً عليهم أخبر أن من لزم جماعة المسلمين أحاطت به تلك الدعوة التي هي دعوة الإسلام كما أحاطت بهم ، فالدعوة تجمع شمل الأمة وتلم شعثها وتحيط بها ، فمن دخل في جماعتها أحاطت به وشملته. . Ù
عÙ٠اسÙ
ÙØ¶Ø±Ø© : Ù
صدر ÙØ¶Ø±, Ø§ÙØØ³Ù ÙØ§ÙجÙ
اÙ, Ø§ÙØ±ÙÙÙ, Ø§ÙØªÙعÙ
, Ø§ÙØ±ØºØ¯Ø Ø§ÙØ³Ø¹Ø©, Ø§ÙØºÙÙ, Ø§ÙØ³Ø¨ÙÙØ© Ù
Ù Ø§ÙØ°Ùب. - اردو, الأندونيسية 269 talking about this. وأخرجه ابن ماجه (230) عن الليث بن أبي سليم عن يحيى بن عباد عن أبيه عن زيد ابن ثابت به ، دون الفقرة الأخيرة . ات دعÙÙØ© (18) ÙØ¶Ø± اÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙ
ع Ù
ÙØ§ ØØ¯ÙØ«ÙØ§ ÙÙØ¹Ø§Ù ÙØÙØ¸Ù ÙØ¨Ùغ٠قلت : وفي الحديث الحث على الرغبة في الآخرة وجعلها أكبر هم العبد ، وطلبها بالتقرب إلى الله سبحانه وتعالى بأنواع العبادات التي شرعها ، و التقليل من طلب الدنيا ، والرضا بما قسمه الله للعبد من الرزق. ÙØ Ø§ÙØØ¯ÙØ« اÙÙØ¨ÙÙÙØ±Ø¨ÙÙ
ا ÙØ¯ ÙÙÙÙ Ù
عÙÙÙ
ÙØ§ ÙÙØ«Ùر Ù
٠اÙÙØ§Ø³Ø ÙÙÙÙ ÙØ§ بد٠Ù
Ù Ø§ÙØªÙصÙÙ ÙÙÙ ÙØ²Ùادة Ø§ÙØ¥ÙØ¶Ø§ØØ ÙØ§ÙØØ¯ÙØ« اÙÙØ¨ÙÙ ÙÙ Ù
ا ثبت ع٠اÙÙØ¨Ù -صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
- Ù
Ù ÙÙÙ Ø£Ù ÙØ¹Ù أ٠عÙ
ÙØ ÙÙÙ ÙØ°ÙÙ Ù
ا Ø«Ø¨ÙØªÙ عÙÙ Ù
Ù ØµÙØ§Øª Ø®ÙÙÙÙØ© Ø£Ù Ø®ÙÙÙÙÙØ©Ø[Ù¡]ÙØªÙÙØ³Ù
Ø§ÙØ£ØØ§Ø¯ÙØ« عÙ
ÙÙ
ÙØ§ Ø¥ÙÙ Ø£ØØ§Ø¯ÙØ« ÙØ¯Ø³ÙÙØ© ÙØ£ØØ§Ø¯ÙØ« ÙØ¨ÙÙÙØ©Ø ÙØ£Ù
ÙØ§ Ø§ÙØØ¯ÙØ« اÙÙØ¯Ø³ÙÙÙÙ ÙÙØ§Ù
ÙÙÙ -Ø³Ø¨ØØ§ÙÙ- ÙÙÙÙÙÙ ØºÙØ± اÙÙØ±Ø¢ÙØ ÙÙ
Ø¹ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙÙ -Ø³Ø¨ØØ§ÙÙ- ÙÙÙØ¸Ù Ù
٠اÙÙØ¨Ù عÙÙÙ Ø§ÙØµÙاة ÙØ§ÙØ³ÙØ§Ù
Ø ÙÙÙ٠اÙÙØ¨Ù -صÙÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙÙ
- ÙÙÙ
ا ÙØ±ÙÙ٠ع٠ربÙ: "ÙØ§ Ø¹ÙØ¨ÙادÙ٠إÙÙÙÙ ØÙرÙÙÙ
ÙØªÙ Ø§ÙØ¸ÙÙÙÙÙ
٠عÙÙÙ ÙÙÙÙØ³ÙÙØ ÙÙØ¬ÙعÙÙÙØªÙÙ٠بÙÙÙÙÙÙÙ
Ù Ù
ÙØÙØ±ÙÙÙ
ÙØ§Ø ÙÙØ§ ØªÙØ¸ÙاÙÙÙ
ÙÙØ§"Ø[Ù¢] ÙØ£Ù
ا Ø§ÙØØ¯ÙØ« اÙÙØ¨ÙÙ ÙÙÙ Ù
ا ÙØ§Ù ÙØÙ Ù
٠اÙÙÙ -Ø³Ø¨ØØ§ÙÙ- ÙÙÙÙÙÙ Ù
٠أÙÙØ§Ø¸ اÙÙØ¨Ù عÙÙÙ Ø§ÙØµÙاة ÙØ§ÙØ³ÙØ§Ù
Ø ÙÙØ°ÙÙ Ù
٠اÙÙØ±ÙÙØ§Øª بÙÙ Ø§ÙØØ¯ÙØ« اÙÙØ¯Ø³Ù ÙØ§ÙØØ¯ÙØ« اÙÙØ¨Ù٠أÙÙ Ø§ÙØØ¯ÙØ« اÙÙØ¨ÙÙ ÙØ§ ÙÙØ³Ø¨Ù اÙÙØ¨Ù -عÙÙÙ Ø§ÙØµÙاة ÙØ§ÙØ³ÙØ§Ù
- Ø¥ÙÙ Ø±Ø¨Ù ÙØ§ÙØØ¯ÙØ« اÙÙØ¯Ø³ÙØ ÙÙÙØØ¯ÙØ« اÙÙØ¨ÙÙ Ø£ÙØ³Ø§Ù
â¦ ØØ¯ÙØ«: ÙØ¶ÙÙØ± اÙÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙ
ع Ù
ÙØ§ Ø´ÙØ¦Ùا ÙØ¨ÙÙÙØºÙ ÙÙ
ا سÙ
ع. ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØºØ¯Ø§Ø¯Ù - ÙÙÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
ÙØ¶Ø± اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
ÙØ§ ØØ¯Ùثا ÙØ¨Ùغ٠- اÙÙ
ÙØªØ¨Ø© Ø§ÙØ´Ø§Ù
ÙØ© Ø¹Ù Ø²ÙØ¯ ب٠ثابت ÙØ§Ù : سÙ
عت رسÙ٠اÙÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
ÙÙÙÙ : " ÙØ¶Ø± اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
ÙØ§ ØØ¯Ùثا ÙØÙØ¸Ù ØØªÙ ÙØ¨ÙØºÙ Ø ÙØ±Ø¨ ØØ§Ù
Ù ÙÙ٠إÙÙ Ù
Ù Ù٠أÙÙÙ Ù
ÙÙØ ÙØ±Ø¨ ØØ§Ù
Ù ÙÙÙ ÙÙØ³ بÙÙÙÙ ". KİTABUâL-İLİM << 64 >> 3- Hadis Rivayet Etmek . - Русский, الصينية ع٠اب٠Ù
Ø³Ø¹ÙØ¯ -رض٠اÙÙ٠عÙÙ- ÙØ§Ù: سÙ
عت رسÙ٠اÙÙÙ -صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
- ÙÙÙÙ: «ÙÙØ¶ÙÙØ±Ù اÙÙÙ٠اÙ
ÙØ±Ùأ٠سÙÙ
ÙØ¹ Ù
ÙÙÙÙØ§ Ø´ÙØ¦Ø§Ø ÙÙØ¨ÙÙÙÙØºÙÙÙ ÙÙ
ا سÙÙ
ÙØ¹ÙÙÙØ ÙÙØ±ÙبÙÙ Ù
ÙØ¨ÙÙÙÙØºÙ Ø£ÙÙØ¹ÙÙ Ù
ÙÙ Ø³ÙØ§Ù
ÙØ¹Ù». شرح رياض الصالحين؛ للشيخ محمد بن صالح العثيمين، مدار الوطن، الرياض، 1426هـ. فمن قام بهذه المراتب الأربع دخل تحت هذه الدعوة النبوية المتضمنة لجمال الظاهر والباطن ؛ فإن النضرة هي البهجة والحسن الذي يكساه الوجه من آثار الإيمان وابتهاج الباطن به وفرح القلب وسروره والتذاذه به فتظهر هذه البهجة والسرور والفرحة نضارة على الوجه ، ولهذا يجمع له سبحانه بين السرور والنضرة، كما في قوله تعالى : { فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة وسرورا } فالنضرة في وجوههم والسرور في قلوبهم .فالنعيم وطيب القلب يظهر نضارة في الوجه كما قال تعالى : { تعرف في وجوههم نضرة النعيم } . ÙÙØ¶ÙÙØ±Ù اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
ÙØ§ ØØ¯Ùثا ÙØ¨ÙØºÙ ÙØ±Ø¨ Ù
Ø¨ÙØº Ø£ØÙظ Ù
٠ساÙ
ع Ø ØµØØÙ Ø§ÙØ£ÙباÙÙ Ù٠صØÙØ Ø§Ø¨Ù Ù
Ø§Ø¬Ù Ø§ÙØ±Ø§ÙÙ: عبداÙÙ٠اÙÙ
ØØ¯Ø«: Ø§ÙØ£ÙباÙÙ - اÙÙ
صدر: صØÙØ Ø§Ø¨Ù Ù
اج٠- Ø§ÙØµÙØØ© Ø£Ù Ø§ÙØ±ÙÙ
: 190 Ø®ÙØ§ØµØ© ØÙÙ
اÙÙ
ØØ¯Ø«: صØÙØ [صØÙØ.] والليث بن أبي سليم ضعيف . ثم ذكر الحديث الأخير في هذا الباب: وهو حديث عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما- قال: سمعتُ رسول الله ﷺ يقول: إن الله لا يقبض العلم انتزاعًا ينتزعه من الناس، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالمًا اتخذ الناس رؤوسًا جهالاً، فسئلوا فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا[11]، متفق عليه. بعضهم يقول غير هذا، والأقرب -والله تعالى أعلم- هو أن تترك أحاديث الوعيد من أجل يحصل بها الردع والزجر، ولا تحمل على محامل أخرى، تذهب هيبة ذلك في النفوس، كما قال ذلك الإمام أحمد، وغيره، في مثل هذا الباب، والله تعالى أعلم. ÙÙ
عÙÙ Ø§ÙØØ¯ÙØ« -ÙØ§ÙÙ٠أعÙÙ
- أ٠اÙÙØ¨Ù صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
ÙØ¯Ø¹Ù باÙÙØ¶Ø§Ø±Ø© ÙØ§ÙØ¨ÙØ¬Ø© ÙØ§ÙØØ³Ù..ÙÙ
٠سÙ
ع ØØ¯ÙØ«Ù ÙØÙØ¸Ù ØØªÙ ÙØ¨ÙØºÙ ÙØºÙØ±ÙØ ÙØ£Ù Ù
ÙÙ
Ø© تبÙÙØº دÙ٠اÙÙ٠تعاÙÙ ÙÙ Ù
ÙÙ
Ø© اÙÙØ¨Ù صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
ÙØ£ØªØ¨Ø§Ø¹ÙØ ÙÙ
ا ÙØ§Ù تعاÙ٠آÙ
را ÙÙØ¨Ù٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
Ø£Ù ÙÙÙÙ: ÙÙÙÙ ÙÙØ°ÙÙÙ Ø³ÙØ¨ÙÙÙÙÙ Ø£ÙØ¯ÙعÙ٠إÙÙÙ٠اÙÙÙÙÙ٠عÙÙÙÙ Ø¨ÙØµÙÙØ±Ùة٠أÙÙÙØ§ ÙÙÙ
ÙÙ٠اتÙÙØ¨ÙعÙÙÙÙ [ÙÙØ³Ù: 108]. ÙÙÙ٠تØÙØ¸Ù ØØ¯Ùث٠رسÙÙ٠اÙÙÙ; ... (ÙÙØ¶ÙÙØ±Ù اÙÙÙÙÙ٠اÙ
ÙØ±Ùأ٠سÙÙ
ÙØ¹Ù Ù
ÙÙÙÙØ§ ØÙدÙÙØ«Ùا ÙÙØ¨ÙÙÙÙØºÙÙÙ ÙÙÙ
ÙØ§ سÙÙ
ÙØ¹ÙÙÙØ ÙÙØ±ÙبÙÙ Ù
ÙØ¨ÙÙÙÙØºÙ Ø£ÙÙÙØ¹ÙÙ Ù
ÙÙÙ Ø³ÙØ§Ù
ÙØ¹Ù). ÙÙÙ Ø¨Ø¹Ø¶ÙØ§: (سÙ
ع Ù
ÙØ§ ØØ¯ÙØ«Ø§Ù ÙØ¨Ùغ٠ÙÙ
ا سÙ
عÙ) ÙÙ
ا ÙÙ (2Ø 4Ø 5Ø 7Ø 11). دة. المرتبة الثالثة : تعاهده وحفظه حتى لاينساه فيذهب. حقوق الاستفادة من المحتوى لكل مسلم, العربية وقوله : ولزوم جماعتهم ؛ هذا أيضا مما يطهر القلب من الغل والغش ؛ فإن صاحبه للزومه جماعة المسلمين يحب لهم ما يحب لنفسه ويكره لهم ما يكره لها ويسوؤه ما يسوؤهم ويسره ما يسرهم ، وهذا بخلاف من انحاز عنهم واشتغل بالطعن عليهم والعيب والذم كفعل الرافضة والخوارج والمعتزلة وغيرهم ؛ فإن قلوبهم ممتلئة غلاًّ وغشاً ، ولهذا تجد الرافضة أبعد الناس من الإخلاص ، أغشهم للأئمة والأمة ، وأشدهم بعدا عن جماعة المسلمين ، فهؤلاء أشد الناس غلا وغشا بشهادة الرسول والأمة عليهم ، وشهادتهم على أنفسهم بذلك ؛ فإنهم لايكونون قط إلا أعوانا وظهرا على أهل الإسلام ، فأي عدو قام للمسلمين كانوا أعوان ذلك العدو وبطانته ، وهذا أمر قد شاهدته الأمة منهم ، ومن لم يشاهده فقد سمع منه ما يصم الآذان ويشجي القلوب. الجامع الصحيح -وهو سنن الترمذي-؛ للإمام محمد بن عيسى الترمذي، تحقيق أحمد شاكر وآخرين، مكتبة الحلبي-مصر، الطبعة الثانية، 1388هـ. ÙØ§Ù رسÙ٠اÙÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
: (ÙØ¶ÙÙØ±Ù اÙÙÙÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙ
ÙØ¹Ù Ù
ÙÙÙØ§ ØØ¯ÙØ«ÙØ§ ÙØÙÙØ¸ÙÙÙ ØØªÙÙÙ ÙØ¨ÙÙÙØºÙÙÙ ØºÙØ±ÙÙÙ ÙØ±ÙبÙÙ ØØ§Ù
ÙÙ ÙÙÙÙ ÙÙØ³Ù بÙÙÙÙÙÙ ÙØ±ÙبÙÙ ØØ§Ù
ÙÙ ÙÙÙ٠إÙÙ Ù
Ù ÙÙ٠أÙÙÙÙÙ Ù
ÙÙÙ). ع٠عبد Ø§ÙØ±ØÙ
٠ب٠عبد اÙÙ٠ب٠Ù
Ø³Ø¹ÙØ¯ ÙØØ¯Ø« ع٠أبÙÙ ÙØ§Ù : سÙ
عت اÙÙØ¨Ù صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
ÙÙÙÙ : " ÙØ¶Ø± اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
ÙØ§ Ø´ÙØ¦Ø§ ÙØ¨Ùغ٠ÙÙ
ا سÙ
Ø¹Ø ÙØ±Ø¨ Ù
Ø¨ÙØº Ø£ÙØ¹Ù Ù
٠ساÙ
ع ". فضل العلم والحث عليه ماهر الفحل، دار ابن كثير-دمشق، الطبعة الأولى، 1428هـ. ÙØ§ÙÙØ¶Ø±Ø© ÙÙ Ø§ÙØØ³Ù ÙØ§ÙرÙÙÙ . نسعى في الجمهرة لبناء أوسع منصة إلكترونية جامعة لموضوعات المحتوى الإسلامي على الإنترنت، مصحوبة بمجموعة كبيرة من المنتجات المتعلقة بها بمختلف اللغات. الأمانة في نقل العلم، والاحتياط في حفظه وفهمه ثنا يحيى بن سعيد ثنا شعبة ثنا عمر بن سليمان. ØØ¯ÙØ«: ÙØ¶Ø± اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
ÙØ§ Ø´ÙØ¦Ø§ ÙØ¨Ùغ٠ÙÙ
ا سÙ
. ÙØ§ÙØµÙØ§Ø© ÙØ§ÙØ³ÙØ§Ù
عÙÙ Ø³ÙØ¯Ùا Ù
ØÙ
د صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
اÙÙ
Ø¨Ø¹ÙØ« رØÙ
Ø© ÙÙØ¹Ø§ÙÙ
ÙÙØ ÙÙØ§Ø¯Ù اÙÙ
ÙØªØ¯ÙÙ Ø ÙØ´ÙÙØ¹ اÙÙ
ؤÙ
ÙÙÙ ÙØ§ÙØµÙØ§Ø© ÙØ§ÙØ³ÙØ§Ù
عÙ٠عباد اÙÙÙ Ø§ÙØµØ§ÙØÙÙØ ÙÙ
Ù Ø£ÙØªÙ٠بأثر٠إÙÙ ÙÙÙ
. فقوله ﷺ هنا: من سئل عن علم فكتمه ظاهره يصدق على كل علم، ولكن نعلم يقينًا أن العلوم المحرمة والضارة لا يجوز للإنسان أن يبديها، وأن يعلمها الناس، كعلوم السحر مثلاً، فهذا معلوم، كذلك أيضًا إذا كان هذا العلم لا يحسن نشره، كما قال ابن مسعود : "ما أنت بمحدث قومًا حديثًا لا تبلغه عقولهم، إلا كان لبعضهم فتنة"[6]، فقد لا يحتمله عقله. ثم ذكر حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: من سُئل عن علم فكتمه، ألجم يوم القيامة بلجام من نار رواه أبو داود، والترمذي، وقال: "حديث حسن"[5]. ÙØ±ØºÙÙØ¨ Ø§ÙØ±Ø³Ù٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
بتبÙÙØº Ø³ÙØªÙ Ø¥ÙÙ Ù
Ù٠بعد٠إÙ٠أ٠تÙÙÙ
Ø§ÙØ³Ø§Ø¹Ø© ÙÙØ§Ù: (ÙØ¶Ùر اÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙ
ع Ù
ÙØ§ ØØ¯ÙØ«Ø§Ù ÙØ¨Ùغ٠ÙÙ
ا سÙ
ع ÙØ±Ø¨ Ù
Ø¨ÙØº Ø£ÙØ¹Ù Ù
٠ساÙ
ع). عبد اÙÙ
ØØ³Ù ب٠ØÙ
د Ø§ÙØ¹Ø¨Ø§Ø¯. ÙÙÙ Ø§ÙØØ¯ÙØ«: "ÙÙØ¶ÙÙØ±Ù اÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙÙ
ÙØ¹Ù Ù
ÙØ§Ùت٠ÙÙÙÙØ¹Ø§Ùا". - English, الفرنسية وكذلك أيضًا إذا وجد من يجيب على هذا الإنسان فلا يتطلب الجميع الإجابة؛ ولهذا كان الصحابة يتدافعون الفتيا، فيقول أحدهم: اذهب إلى غيري، أو اسأل غيري، اسأل العلماء، واذهب إلى فلان، وكل واحد يحيل إلى غيره تورعًا، فإذا وجد من يقوم بهذا، لم يلزم من سُئل أن يجيب، فقد يترك الجواب لسبب أو لآخر، إما انشغالاً، وإما تورعًا، أو لأن عنده تردد في هذه المسألة، فلم تتضح له كما ينبغي، والناس لا يرحمون، إذا أجبتهم بجواب مختصر، قالوا: ما هذا الاختصار؟ وما هذا الجواب؟ وأنت لربما تجيب عن خمسين مسألة في الجلسة الواحدة، من رسائل الجوال، واتق الله، واحتسب من وقتك، وأين زكاة العلم؟ وتأتي المواعظ، وإذا ما أجاب جاءه أيضًا اللوم والعتب والتعنيف، وكلام أحيانًا ما يليق، فلا سلامة من الناس، أجيب من بعد العصر بنصف ساعة تقريبًا إلى العاشرة والنصف في الليل على رسائل الجوال، وتأتيني رسالة: اتق الله، وأنا أجيب الرسائل، ويتصل، وأحاول أضغط أريد أكمل الكتابة، ويأتي رسالة: إنما قصدي سؤال، ولماذا تغلق؟ وعبارات لا حاجة إليها من العصر إلى العاشرة والنصف في الليل، ويأتيك مثل هذا؛ أفلا يتقي الله فيما يكتب.