فهنا قوله ﷺ: رب مبلغ أوعى من سامع (رب) هذه تستعمل أيضًا للتكثير. ÙÙÙاÙ: ÙÙضÙÙر٠اÙÙÙ ÙجÙ٠باÙتشدÙØ¯Ø ÙØ£ÙÙÙضÙر٠اÙÙÙ ÙجÙÙØ Ø¨Ù
عÙÙÙ. في " السير " (5/3 التوفيقية ) وجعله من الطبقة الأولى من التابعين ، وقال : قيل : له رؤية . والحديث له شواهد كثيرة ، يطول الكتاب بذكرها ، وصححه جمع من العلماء . - Français, التركية اÙØدÙØ« 2 : ÙضÙر اÙÙ٠اÙ
رأ . Ø٠درس جÙÙد اÙعÙÙ
اء ÙÙ ØÙظ اÙسÙØ© اÙÙبÙÙØ© عاشر - سراج » اÙØدÙØ« رÙا٠أØÙ
د Ùأب٠داÙد ÙاÙترÙ
Ø°Ù Ùاب٠Ù
اجÙ. سنن ابن ماجه؛ للحافظ محمد بن يزيد القزويني، حققه محمد فؤاد عبدالباقي، دار إحياء الكتب العربية. تØتÙ٠خزاÙØ© اÙÙتب عÙ٠أÙ
Ùات Ùتب اÙعÙÙÙ
اÙشرعÙØ© بÙرÙعÙا اÙÙ
ختÙÙØ©Ø ÙاÙت٠تعد راÙدا Ù
ÙÙ
ا ÙÙباØØ«Ù٠اÙÙ
ختصÙÙ ÙغÙر اÙÙ
ختصÙÙ Ù
٠زÙار اÙÙ
ÙÙØ¹Ø Ù
Ù
ا Ùؤد٠إÙÙ Ùشر اÙÙع٠اÙدÙÙÙ Ùد٠اÙÙ
سÙÙ
ÙÙ ÙتعÙ
Ù٠اÙتÙ
ائÙÙ
ÙÙإسÙاÙ
ÙÙÙÙ
ÙضاÙاÙ.- ع٠اب٠Ù
سعÙد -رض٠اÙÙ٠عÙÙ- ÙاÙ: سÙ
عت رسÙ٠اÙÙÙ -صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
- ÙÙÙÙ: «ÙÙضÙÙر٠اÙÙÙ٠اÙ
ÙرÙأ٠سÙÙ
Ùع Ù
ÙÙÙÙا Ø´ÙØ¦Ø§Ø ÙÙبÙÙÙÙغÙÙÙ ÙÙ
ا سÙÙ
ÙعÙÙÙØ ÙÙرÙبÙÙ Ù
ÙبÙÙÙÙغ٠أÙÙعÙÙ Ù
Ù٠سÙاÙ
Ùعٻ. اÙعÙÙاÙ. وقوله ﷺ: فبلغه كما سمعه يعني من غير تبديل، ولا تحريف، ولا تقصير في روايته من حيث الوفاء بجملته ومعانيه، لكن بلغه كما سمعه؟ هل يُؤخذ من هذا أنه يجب أنه يبلغه بحروفه وألفاظه، كما سمعه؟ بمعنى: أنه لا يجوز الرواية بالمعنى مثلاً، وكذا اختصار الحديث؟. دعا النبي -صلى الله عليه وسلم- في هذا الحديث للإنسان الذي يسمع حديثاً عنه -صلى الله عليه وسلم- فيبلغه كما سمعه من غير زيادة ولا نقص أن يحسن الله -تعالى- وجهه يوم القيامة، ثم علل ذلك بأنه "رب مبلغ أوعى من سامع"؛ لأن الإنسان ربما يسمع الحديث ويبلغه فيكون المبلَّغ أفقه وأفهم وأشد عملاً من الإنسان الذي سمعه وأداه، وهذا كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم- معلوم تجد مثلاً من العلماء من هو راوية يروي الحديث يحفظه ويؤديه، لكنه لا يعرف معناه فيبلغه إلى شخص آخر من العلماء يعرف المعنى ويفهمه ويستنتج من أحاديث الرسول -صلى الله عليه وسلم- أحكاماً كثيرة فينفع الناس. Ùرب Ù
بÙغ Ø£Ùع٠Ù
٠ساÙ
ع ( سÙ٠اÙترÙ
Ø°Ù) ((ÙÙضÙÙر٠اÙÙÙÙÙ٠اÙ
ÙرÙأ٠سÙÙ
Ùع٠Ù
ÙÙÙÙا Ø´ÙÙÙئÙا ÙÙبÙÙÙÙغÙÙÙ ÙÙÙ
Ùا سÙÙ
Ùع٠ÙÙرÙبÙÙ Ù
ÙبÙÙÙÙغ٠أÙÙÙعÙÙ Ù
ÙÙ٠سÙاÙ
ÙعÙØ Ùا٠أب٠عÙسÙ:ØدÙØ« Øس٠صØÙØ )) [ اÙترÙ
ذ٠ع٠عبد اÙÙ٠ب٠Ù
سعÙد] وقوله : ومناصحة أئمة المسلمين ؛ هذا أيضا مناف للغل والغش ؛ فإن النصيحة لا تجامع الغل إذ هي ضده ، فمن نصح الأئمة والأمة فقد برئ من الغل . 2 - ØدثÙا إبراÙÙÙ
ب٠ÙÙد ب٠ØÙÙÙ
اÙبصر٠ØدثÙا Ù
Ùس٠Ù٠اب٠إسÙ
اعÙ٠اÙتبÙØ°ÙÙ Ø ØدثÙا ØÙ
اد ÙÙ٠اب٠سÙÙ
Ø© Ø ØدثÙا سÙ
ا٠ب٠Øرب ع٠عبد اÙرØÙ
٠ب٠عبد اÙÙ٠ع٠عبد اÙÙ٠ب٠Ù
سعÙد أ٠رسÙ٠اÙÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
Ùا٠: « Ùضر (1) اÙÙ٠رجÙا سÙ
ع Ù
Ùا ÙÙÙ
Ø© ÙبÙغÙا ÙÙ
ا سÙ
ع Ø ÙØ¥Ù٠رب Ù
بÙغ Ø£Ùع٠Ù
٠ساÙ
ع » 03 / نوفمبر 2021, حديث «نضر الله امرأً سمع منا شيئا..» إلى «إن الله لا يقبض العلم انتزاعا..», نضر الله امرأ سمع منا شيئًا، فبلغه كما سمعه، فرب مبلغ أوعى من سامع, رب حامل فقه غير فقيه، ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه, من سُئل عن علم فكتمه، ألجم يوم القيامة بلجام من نار, من تعلم علمًا مما يبتغى به وجه الله تعالى, إن الله لا يقبض العلم انتزاعًا ينتزعه من الناس، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالمًا اتخذ الناس رؤوسًا جهالاً، فسئلوا فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا, إن الله لا يقبض العلم انتزاعًا ينتزعه من الناس, اصبروا، فإنه لا يأتي عليكم زمان إلا الذي بعده شر منه، حتى تلقوا ربكم, ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالمًا اتخذ الناس رؤوسًا جهالاً، فسئلوا فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا. جميع الحقوق محفوظة لشبكة الدين القيم © 2008-2014, حقيقة الإخوان المسلمين من أقوال أئمتهم وقادتهم (2), قراءة من التهذيب وفوائد وقواعد في العلل لابن رجب (18), التعليق على الأجوبة المفيدة للفوزان (47), شرح الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين (15), كتب في العقيدة والمنهج والفرق والجماعات (18), كتب المشرف العام أبي الحسن علي الرملي (8), شرح الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين (5), مواقع على الشبكة ننصح بها وأخرى نحذر منها (11), الأجوبة الرملية على الأسئلة الإسكندنافية (5). © 2021 أحد مشاريع مركز أصول . بهجة الناظرين شرح رياض الصالحين؛ تأليف سليم الهلالي، دار ابن الجوزي- 1418ه. اÙÙ
ؤÙÙ. رياض الصالحين من كلام سيد المرسلين؛ للإمام أبي زكريا النووي، تحقيق د. فهنا قال: ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالمًا اتخذ الناس رؤوسًا جهالاً، فسئلوا فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا وهذه النتيجة لخصها النبي ﷺ بقوله: فضلوا وأضلوا إذا ضل الناس وأضلوا ماذا تنتظر؟ يستحل الحرام، ويحصل من جراء ذلك فتن وفساد عريض، نسأل الله العافية، وخاصة إذا توفرت الأسباب والوسائل التي ينتشر فيها ذلك، يعني: قديمًا يكون انتشار القول الباطل محصورًا في بيئته وفي قرية وفي نحو ذلك، لكن اليوم يضع له موقع للفتوى، وفي قناة فضائية، ثم بعد ذلك يبدأ يفتي بجهل، فينتشر هذا الجهل في الناس، ثم يتذرع به أصحاب الشهوات، وأتباع الشهوات، ويقولون: أفتى فلان بجواز كذا، وقال: لا بأس بكذا، فيفعلون ما يوافق أهواءهم، وبهذا ينتشر الجهل، ويقل العلم، نسأل الله العافية، فالله المستعان. عدد اÙأجزاء. والمقصود ؛ أن هذه النضرة في وجه من سمع سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم - ووعاها وحفظها وبلغها - هي أثر تلك الحلاوة والبهجة والسرور الذي في قلبه وباطنه. مطوّلاً ومختصراً ، وإسناده صحيح . اÙØدÙØ«. وبعضهم قال: المقصود أنه لا يجد ريحها في أرض المحشر، فإن أهل الجنة يجدون ريحها، وهذا يحرم، لا يعني: أنه لا يدخل الجنة، وهذا الجواب فيه بُعد. فقوله ﷺ: نضر الله امرأ النضرة هي البهاء والحسن، ويحتمل: أن يكون المراد -والله تعالى أعلم- أي نضر وجهه، فأطلق ذلك على الكل مرادًا به البعض أو الجزء وهو الوجه، ويحتمل: أن يكون ذلك الدعاء له أن يكون هذا الوصف حاصلاً له بكليته، فتكون النضارة لوجهه ولبدنه، ويكون ذلك أيضًا لقلبه ونفسه، سمع منا شيئًا فبلغه سمع منا شيئًا هذا يصدق على القليل والكثير، فلو أنه روى حديثًا ولو قصيرًا بشرطه، يعني بالصفة المذكورة، فإن ذلك يصدق عليه سمع منا شيئًا، وهل هذا يختص بالسماع من النبي ﷺ مباشرة، فيصدق ذلك على الصحابة أو لو سمعه بواسطة أيضًا؟ كما لو روينا عن النبي ﷺ اليوم شيئًا من الحديث، وكذلك رواية التابعين، ومن جاء بعدهم إلى يوم القيامة؟. Ù
عÙÙ ØدÙØ«: (Ùضر اÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙ
ع Ù
ÙاÙت٠ÙÙعاÙا) اÙسؤا٠Ù
ا Ù
عÙÙ ÙÙ٠اÙÙب٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
: ( Ùضر اÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙ
ع Ù
Ùا Ø´Ùئا٠ÙبÙغ٠ÙÙ
ا سÙ
ع٠)Ø Ø£Ø«Ø§Ø¨ÙÙ
اÙÙÙØ المرتبة الرابعة : تبليغه وبثه في الأمة ليحصل به ثمرته ومقصوده ، وهو بثه في الأمة فهو بمنزلة الكنز المدفون في الأرض الذي لا ينفق منه وهو معرض لذهابه ، فإن العلم ما لم ينفق منه ويعلم فإنه يوشك أن يذهب ، فإذا أنفق منه نما وزكا على الإنفاق . كتاب الطهارة (1) شرح الحديث الأول: إنما الأعمال بالنيات, كتاب الطهارة (3) تتمة شرح الحديث الأول: إنما الأعمال بالنيات, [1] قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ} الآية:1, [7] من قوله تعالى: {وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا} الآية:73 إلى آخر السورة, [3] من قوله تعالى: {يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ} الآية:30 إلى آخر السورة, حديث «إن الله لا ينظر إلى أجسامكم..» إلى «إذا التقى المسلمان بسيفيهما..», (22) لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ، وَالنِّعْمَةَ، لَكَ وَالْمُلْكَ، لاَ شَرِيكَ لَكَ – الجزء الثاني, وقفات مع قوله تعالى: (ولا تقف ما ليس لك به علم), الأربعاء 27 / ربيع الأوّل / 1443 ع رØÙ
ÙØ)Ø ÙÙÙÙا: Ùا رسÙ٠اÙÙÙ ÙØب Ø°ÙÙØ ÙاÙ: (Ø£ÙÙا Ùغد٠أØدÙÙ
Ø¥Ù٠اÙÙ
سجد ÙÙعÙÙ
Ø£Ù ÙÙرأ Ø¢ÙتÙÙ Ù
Ù Ùتاب اÙÙ٠عز ÙجÙØ Ø®Ùر٠ÙÙ Ù
Ù ÙاÙتÙ⦠ÙÙÙ٠تØÙظ٠ØدÙث٠رسÙÙ٠اÙÙÙ; ... (ÙÙضÙÙر٠اÙÙÙÙÙ٠اÙ
ÙرÙأ٠سÙÙ
Ùع٠Ù
ÙÙÙÙا ØÙدÙÙØ«Ùا ÙÙبÙÙÙÙغÙÙÙ ÙÙÙ
Ùا سÙÙ
ÙعÙÙÙØ ÙÙرÙبÙÙ Ù
ÙبÙÙÙÙغ٠أÙÙÙعÙÙ Ù
ÙÙ٠سÙاÙ
ÙعÙ). . º ÙÙÙÙ: Ùضر اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
Ùا Ø´Ùئا ÙبÙغ٠ÙÙ
ا سÙ
ع Ùرب Ù
بÙغ Ø£Ùع٠Ù
٠ساÙ
ع ». ]صØÙØ Ø§Ø¨Ù ØبÙÙا٠ÙÙ
سÙد Ø£ØÙ
د[. عدد اÙØ£ÙراÙ. بÙاÙات اÙÙتاب. مصطفى الخِن وغيره، مؤسسة الرسالة-بيروت، الطبعة الرابعة عشر، 1407هـ. ÙÙ٠بعضÙا: (سÙ
ع Ù
ÙÙ ØدÙثا٠ÙبÙغ٠ÙÙ
ا سÙ
عÙ) ÙÙ
ا ÙÙ (6). º : (ÙضÙÙر٠اÙÙÙÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙÙ
ع٠Ù
ÙÙÙا ØÙدÙØ«Ùا ÙبÙÙÙغÙÙÙØ ÙرÙبÙÙ Ù
ÙبÙÙÙغ٠أÙØÙÙظ٠Ù
Ù٠ساÙ
ÙعÙ) ÙÙÙ
تابعة عÙ٠تÙÙÙÙÙتر ( Ø£Ùثر Ù
Ù 500 ØدÙØ« صØÙØ ) وقوله صلى الله عليه و سلم : " ثلاث لا يغل عليهن قلب مسلم ... " إلى آخره ، أي: لايحمل الغل ولا يبقى فيه مع هذه الثلاثة فإنها تنفي الغل والغش ، و فساد القلب وسخائمه ، فالمخلص لله إخلاصه يمنع غل قلبه ويخرجه ويزيله جملة ؛ لأنه قد انصرفت دواعي قلبه وإرادته إلى مرضاة ربه فلم يبق فيه موضع للغل والغش ، كما قال تعالى: {كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين } فلما أخلص لربه صرف عنه دواعي السوء والفحشاء ، ولهذا لما علم إبليس أنه لا سبيل له على أهل الإخلاص استثناهم من شرطته التي اشترطها للغواية والإهلاك ؛ فقال { فبعزتك لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين } قال تعالى : { إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين } . ÙÙ٠بعضÙا: (سÙ
ع Ù
Ùا ØدÙثا٠ÙبÙغ٠ÙÙ
ا سÙ
عÙ) ÙÙ
ا ÙÙ (2Ø 4Ø 5Ø 7Ø 11). "ÙÙضÙÙر٠اÙÙÙÙÙ٠اÙ
ÙرÙØ¡Ùا سÙÙ
Ùع٠Ù
ÙÙÙÙا ØÙدÙÙØ«Ùا ÙÙبÙÙÙÙغÙÙ٠عÙÙÙÙا ÙÙÙ
Ùا سÙÙ
ÙعÙÙÙØ ÙÙØ¥ÙÙÙÙÙ٠رÙبÙÙ Ù
ÙبÙÙÙÙغ٠أÙÙÙعÙÙ Ù
ÙÙ٠سÙاÙ
ÙعÙ". ÙÙ
عÙÙ ÙÙÙÙ: "ÙضÙر اÙÙ٠اÙ
رأ": دعاء باÙÙØ¶Ø§Ø±Ø©Ø ÙÙ٠اÙÙعÙ
Ø© ÙاÙبÙجة. مشكاة المصابيح؛ تأليف محمد بن عبدالله التبريزي، تحقيق محمد ناصر الدين الألباني، المكتب الإسلامي-بيروت، الطبعة الثانية، 1399هـ. وأما إن كان بالقصد الأول، فهذا لا يجوز، والأمر خطير، وهذا الوعيد يدل على أنه من الكبائر، تعلم العلم الشرعي من أجل الدنيا، قال: لم يجد عرف الجنة يعني: ريح الجنة يوم القيامة في بعض الروايات: وإن ريحها ليوجد من مسيرة خمسمائة عام[10]، فإذا كان لا يجد ريحها، فبعض العلماء قالوا: هذا معناه: أنه لا يدخلها، والذي لا يدخل الجنة لا يكون مسلمًا، وهذا فيه إشكال، يعني: هذا الإنسان عاصي، والعصاة مآلهم إلى الجنة، وإن عذبوا، فبعض أهل العلم قال: إن كان مستحلاً لذلك، فإنه يكفر، فيكون معناه: أنه لا يدخلها أبدًا. Ùب Ùا٠ستذÙر اسÙ
اÙØبÙب Ù
ØÙ
د عشرات اÙÙ
رات ÙÙÙÙ٠أÙÙ٠اÙØدÙØ« شرÙا٠ÙÙضÙا٠دخÙÙÙÙ
Ù٠دعÙØ© اÙÙب٠â صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
â ØÙÙ Ùا٠â ÙÙ
ا Ù٠اÙسÙÙ â ÙÙ
ÙÙا: ( (ÙضÙÙر اÙÙ٠عبدÙا سÙÙ
Ùع Ù
ÙاÙتÙØ ÙØÙÙÙظÙا ÙÙعÙاÙا ÙأدÙÙاÙØ§Ø ÙرÙبÙÙ ØاÙ
Ù ÙÙÙÙ٠غÙر ÙÙÙÙØ ÙرÙبÙÙ ØاÙ
Ù ÙÙÙÙ٠إÙÙ Ù
ÙÙ Ù٠أÙÙÙ Ù
ÙÙØ Ø«Ùاث Ùا ÙغÙÙ٠عÙÙÙÙÙÙ ÙÙب٠Ù
سÙÙ
: إخÙاص٠اÙعÙ
Ù ÙÙÙØ ÙاÙÙصÙØØ© ÙÙÙ
سÙÙ
ÙÙØ ÙÙزÙÙ
جÙ
اعتÙÙ
Ø ÙØ¥ÙÙ٠دعÙتÙÙ
تÙØÙØ· Ù
Ù ÙرائÙÙ
)). ثم ذكر حديثًا آخر لأبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: من تعلم علمًا مما يبتغى به وجه الله لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضًا من الدنيا، لم يجد عرف الجنة يوم القيامة يعني: ريحها، رواه أبو داود، بإسناد صحيح[9]. Ùب اÙØدÙØ« Ø¥Ùا ÙÙÙ ÙجÙÙ ÙØ¶Ø±Ø©Ø ÙÙÙ٠اÙÙب٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
: Ùضر اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
Ùا ØدÙثا ÙبÙغÙ. Ùب٠رسÙÙ٠اÙÙÙ - صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
- ÙÙاÙ: «ÙÙضÙر٠اÙÙÙ٠عÙبÙدÙا سÙÙ
Ùع٠Ù
ÙÙÙÙا ØÙدÙÙØ«Ùا ÙÙبÙÙÙÙغÙÙÙ ÙÙÙ
Ùا سÙÙ
ÙعÙÙÙ» (Ù¡). أخرجه أبو داود (3660) ، والترمذي (2656) ، والنسائي في " الكبرى " (3/431) ، وابن ماجه (4105) ، والدارمي (229) ، وغيرهم عن شعبة به . ÙÙØ°Ù ÙÙائد ÙÙرائد استخÙصتÙا ÙÙÙØتÙا Ù
Ù ØدÙØ« رسÙ٠اÙÙÙ -صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
- (Ùضر اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
Ùا ØدÙØ« ÙبÙغÙ. ) وقوله : فإن دعوتهم تحيط من ورائهم ؛ هذا من أحسن الكلام وأوجزه وأفخمه معنى شبه دعوة المسلمين بالسور والسياج المحيط بهم المانع من دخول عدوهم عليهم فتلك الدعوة التي هي دعوة الإسلام وهم داخلوها لما كانت سورا وسياجا عليهم أخبر أن من لزم جماعة المسلمين أحاطت به تلك الدعوة التي هي دعوة الإسلام كما أحاطت بهم ، فالدعوة تجمع شمل الأمة وتلم شعثها وتحيط بها فمن دخل في جماعتها أحاطت به وشملته . 1. اÙتÙ
٠اÙدÙÙÙÙ٠اÙإسÙاÙ
ÙÙ٠باÙعÙÙ
ÙØ ÙÙدÙعا Ø¥ÙÙÙÙÙØ ÙÙÙاÙÙ ÙÙعÙÙ
اء٠Ùدر٠Ùإشادة٠Ù٠اÙÙرآÙ٠اÙÙÙرÙÙ
ÙØ ÙÙبÙÙÙÙÙ٠اÙÙرآÙ٠اÙÙرÙÙ
٠بأÙÙ٠اÙعاÙÙ
Ù Ùا ÙتÙساÙÙ Ù
Ùع غÙÙرÙÙÙ Ù
ÙÙ
Ù ÙÙس٠ÙÙدÙÙ٠عÙÙÙ
Ø ÙاÙعاÙÙ
Ù ÙرÙث٠اÙØ£ÙبÙØ§Ø¡Ø ÙÙ
Ù٠أÙعظÙÙ
٠اÙعÙÙÙÙ
Ù ÙأرÙعÙÙا Ù
ÙزÙØ©Ù Ù٠عÙÙ
٠اÙØدÙØ«ÙØ ÙÙ٠اÙبÙاÙÙ ÙÙÙاÙ
٠اÙÙÙ٠تÙعاÙÙØ ÙاÙÙصÙÙ ÙØاÙ٠رسÙÙ٠اÙÙÙØ ÙسÙرÙتÙÙÙØ ÙÙ
ÙÙ٠اÙÙÙضÙÙ ÙØ£ÙÙ٠اÙØدÙث٠دعاء٠رÙسÙ٠اÙÙÙÙ ÙÙÙ
ÙÙاÙ: " ÙضÙÙر اÙÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙ
Ùع Ù
ÙÙÙا ØدÙØ«Ùا ÙبÙÙÙغ٠غÙرÙÙ ÙرÙبÙÙ ØاÙ
ÙÙ ÙÙÙ٠إÙÙ Ù
ÙÙ Ù٠أÙÙÙÙÙ Ù
ÙÙ ÙرÙبÙÙ ØاÙ
ÙÙ ÙÙÙÙ ÙÙس بÙÙÙÙÙ"[Ù¡]Ø ÙÙÙئ اÙÙ٠تعاÙÙ ÙÙذا اÙعÙÙ
Ù Ù
Ù ÙØÙظÙÙ ÙÙØÙ
ÙÙÙ Ù
٠اÙضÙØ§Ø¹Ø ÙÙا٠Ùذا اÙعÙÙ
اÙتÙ
اÙ
ÙاØ[Ù¢]ÙÙÙÙضع ÙÙ٠عدة Ù
٠اÙÙ
ؤÙÙات٠Ù
ÙÙا Ùتب اÙسÙÙØ ÙسÙأت٠بÙا٠Ùتاب اÙسÙÙ ÙØ°Ùر صاØب ÙÙ Ùتاب Ù
Ù Ùتب اÙسÙÙ. Ùأخرج اÙترÙ
ذ٠أÙضا: «Ø¹Ø¨Ø¯ اÙرØÙ
٠ب٠عبد اÙÙ٠ب٠Ù
سعÙد ÙØدث ع٠أبÙÙ Ùا٠سÙ
عت اÙÙب٠ÙÙÙÙ: Ùضر اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
Ùا Ø´Ùئا ÙبÙغ٠ÙÙ
ا سÙ
ع Ùرب Ù
بÙغ Ø£Ùع٠Ù
٠ساÙ
ع». من أهل العلم من يستدل بهذا على أن الرواية تكون كما سمع بحروفه، وأنه لا يروي بالمعنى؛ لأنه قال: كما سمعه ومن رواه بالمعنى لا يكون رواه كما سمعه. ÙبÙÙÙÙ: غاÙØ© Ùذا اÙÙ
جÙ
ع بÙاغ اÙإرث اÙÙبÙÙ ÙÙعاÙÙ
ÙÙ.. ÙØ£ÙعÙ
ÙØ£ÙرÙ
بذÙÙ Ù
٠غاÙØ©. Ùإذا ÙÙت ÙÙضÙÙر٠اÙÙ٠اÙ
ÙرÙØ£ÙØ ØªØ¹ÙÙ ÙÙعÙÙÙ
ÙÙÙ. - العربية, الإنجليزية 0 953 2 دÙائÙ. قال ابن القيم – رحمه الله – في " مفتاح دار السعادة " ( 1/275 ، دار ابن عفان )بعد أن ذكر الحديث : " ولو لم يكن في فضل العلم إلا هذا الحديث وحده لكفى به شرفاً ؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم دعا لمن سمع كلامه ووعاه وحفظه وبلغه وهذه هي مراتب العلم ؛ أولها وثانيها : سماعه وعقله ؛ فإذا سمعه وعاه بقلبه ، أي : عقله واستقر في قلبه كما يستقر الشيء الذي يوعى في وعائه ولا يخرج منه ، وكذلك عقله هو بمنزلة عقل البعير والدابة ونحوها حتى لا تشرد وتذهب ولهذا كان الوعي والعقل قدراً زائداً على مجرد إدراك المعلوم . فالإخلاص هو سبيل الخلاص ، والإسلام مركب السلامة ، والإيمان خاتم الأمان . ولاحظ هنا قال: لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضًا من الدنيا لكن لو كان ذلك على سبيل التبع، يعني يتعلم ليريد ما عند الله، ودخل كلية شرعية، وفي نفس الوقت على سبيل التبع: أنه يتوظف في تعليم، أو غيره، ويتكسب، لكن الهدف هو إرادة ما عند الله ، نيته صحيحة، وإن كان ذلك على سبيل التبع، فهذا جائز. فيض القدير شرح الجامع الصغير؛ تأليف عبدالرؤوف المناوي، دار الحديث-القاهرة. وأبو هريرة كما ذكر عن نفسه قال: "حفظتُ من رسول الله ﷺ وعاءين: فأما أحدهما فبثثته، وأما الآخر فلو بثثته قطع هذا البلعوم"[7]، وهو ما يتصل بالفتن، وما إلى ذلك؛ ولهذا يجوز كتم بعض العلم إذا كان فيه ضرر؛ ولهذا كان بعض أهل العلم لا يحدث ببعض الأحاديث من أجل ألا يكون ذلك ضررًا على بعض السامعين، فقد يفهمونها على غير وجهها؛ ولهذا مثلاً لما قال ذاك الصحابي: أخبر الناس بذلك يا رسول الله، أو أبشر الناس، فقال النبي ﷺ: لا تبشرهم؛ فيتكلوا[8]، فبعض الأحاديث التي فيها الرجاء قد يفهمون منها: ترك العمل وطاعة الله إلى غير ذلك، هذا فيما يضر السامع، وأيضًا إن لم يكن لذلك حاجة، يعني إنسان يسأل عن المسائل الفرضية والمسائل النادرة الوقوع، والمسائل المتكلفة التي يسمونها الأغاليط، واحد يتتبع صعاب المسائل، ولم تقع له، وإنما فقط من باب الترف الفكري كما يقال، هل يجب الإجابة على هذا؟. رحمه الله - : " هذا من أحسن الكلام وأوجزه وأفخمه معنى ، شبه دعوة المسلمين بالسور والسياج المحيط بهم المانع من دخول عدوهم عليهم فتلك الدعوة التي هي دعوة الإسلام وهم داخلوها لما كانت سوراً وسياجاً عليهم أخبر أن من لزم جماعة المسلمين أحاطت به تلك الدعوة التي هي دعوة الإسلام كما أحاطت بهم ، فالدعوة تجمع شمل الأمة وتلم شعثها وتحيط بها ، فمن دخل في جماعتها أحاطت به وشملته. . Ù
عÙ٠اسÙ
Ùضرة : Ù
صدر Ùضر, اÙØس٠ÙاÙجÙ
اÙ, اÙرÙÙÙ, اÙتÙعÙ
, اÙØ±ØºØ¯Ø Ø§Ùسعة, اÙغÙÙ, اÙسبÙÙØ© Ù
٠اÙØ°Ùب. - اردو, الأندونيسية 269 talking about this. وأخرجه ابن ماجه (230) عن الليث بن أبي سليم عن يحيى بن عباد عن أبيه عن زيد ابن ثابت به ، دون الفقرة الأخيرة . ات دعÙÙØ© (18) Ùضر اÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙ
ع Ù
Ùا ØدÙØ«Ùا ÙÙعا٠ÙØÙظ٠ÙبÙغ٠قلت : وفي الحديث الحث على الرغبة في الآخرة وجعلها أكبر هم العبد ، وطلبها بالتقرب إلى الله سبحانه وتعالى بأنواع العبادات التي شرعها ، و التقليل من طلب الدنيا ، والرضا بما قسمه الله للعبد من الرزق. ÙØ Ø§ÙØدÙØ« اÙÙبÙÙÙربÙÙ
ا Ùد ÙÙÙÙ Ù
عÙÙÙ
Ùا ÙÙØ«Ùر Ù
٠اÙÙØ§Ø³Ø ÙÙÙÙ Ùا بد٠Ù
٠اÙتÙصÙÙ ÙÙÙ ÙزÙادة اÙØ¥ÙضاØØ ÙاÙØدÙØ« اÙÙبÙÙ ÙÙ Ù
ا ثبت ع٠اÙÙب٠-صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
- Ù
Ù ÙÙ٠أ٠Ùع٠أ٠عÙ
ÙØ ÙÙÙ ÙØ°ÙÙ Ù
ا ثبÙت٠عÙÙ Ù
٠صÙات Ø®ÙÙÙÙØ© Ø£Ù Ø®ÙÙÙÙÙØ©Ø[Ù¡]ÙتÙÙسÙ
اÙØ£ØادÙØ« عÙ
ÙÙ
Ùا Ø¥Ù٠أØادÙØ« ÙدسÙÙØ© ÙØ£ØادÙØ« ÙبÙÙÙØ©Ø ÙØ£Ù
Ùا اÙØدÙØ« اÙÙدسÙÙÙÙ ÙÙاÙ
ÙÙÙ -سبØاÙÙ- ÙÙÙÙÙ٠غÙر اÙÙرآÙØ ÙÙ
عÙا٠Ù
٠اÙÙÙ -سبØاÙÙ- ÙÙÙظ٠Ù
٠اÙÙب٠عÙÙ٠اÙصÙاة ÙاÙسÙاÙ
Ø ÙÙÙ٠اÙÙب٠-صÙÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙÙ
- ÙÙÙ
ا ÙرÙÙ٠ع٠ربÙ: "Ùا عÙبÙادÙ٠إÙÙÙÙ ØÙرÙÙÙ
Ùت٠اÙظÙÙÙÙÙ
٠عÙÙÙ ÙÙÙÙسÙÙØ ÙÙجÙعÙÙÙتÙÙ٠بÙÙÙÙÙÙÙ
Ù Ù
ÙØÙرÙÙÙ
ÙØ§Ø ÙÙا تÙظÙاÙÙÙ
ÙÙا"Ø[Ù¢] ÙØ£Ù
ا اÙØدÙØ« اÙÙبÙÙ ÙÙÙ Ù
ا Ùا٠ÙØÙ Ù
٠اÙÙÙ -سبØاÙÙ- ÙÙÙÙÙÙ Ù
٠أÙÙاظ اÙÙب٠عÙÙ٠اÙصÙاة ÙاÙسÙاÙ
Ø ÙÙØ°ÙÙ Ù
٠اÙÙرÙÙات بÙ٠اÙØدÙØ« اÙÙدس٠ÙاÙØدÙØ« اÙÙبÙ٠أÙ٠اÙØدÙØ« اÙÙبÙÙ Ùا ÙÙسب٠اÙÙب٠-عÙÙ٠اÙصÙاة ÙاÙسÙاÙ
- Ø¥Ù٠رب٠ÙاÙØدÙØ« اÙÙدسÙØ ÙÙÙØدÙØ« اÙÙبÙ٠أÙساÙ
⦠ØدÙØ«: ÙضÙÙر اÙÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙ
ع Ù
Ùا Ø´ÙئÙا ÙبÙÙÙغ٠ÙÙ
ا سÙ
ع. Ùب اÙبغداد٠- ÙÙÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
Ùضر اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
Ùا ØدÙثا ÙبÙغ٠- اÙÙ
Ùتبة اÙشاÙ
ÙØ© ع٠زÙد ب٠ثابت Ùا٠: سÙ
عت رسÙ٠اÙÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
ÙÙÙÙ : " Ùضر اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
Ùا ØدÙثا ÙØÙظ٠Øت٠ÙبÙØºÙ Ø Ùرب ØاÙ
Ù ÙÙ٠إÙÙ Ù
Ù Ù٠أÙÙÙ Ù
ÙÙØ Ùرب ØاÙ
Ù ÙÙÙ ÙÙس بÙÙÙÙ ". KÄ°TABUâL-Ä°LÄ°M << 64 >> 3- Hadis Rivayet Etmek . - Русский, الصينية ع٠اب٠Ù
سعÙد -رض٠اÙÙ٠عÙÙ- ÙاÙ: سÙ
عت رسÙ٠اÙÙÙ -صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
- ÙÙÙÙ: «ÙÙضÙÙر٠اÙÙÙ٠اÙ
ÙرÙأ٠سÙÙ
Ùع Ù
ÙÙÙÙا Ø´ÙØ¦Ø§Ø ÙÙبÙÙÙÙغÙÙÙ ÙÙ
ا سÙÙ
ÙعÙÙÙØ ÙÙرÙبÙÙ Ù
ÙبÙÙÙÙغ٠أÙÙعÙÙ Ù
Ù٠سÙاÙ
Ùعٻ. شرح رياض الصالحين؛ للشيخ محمد بن صالح العثيمين، مدار الوطن، الرياض، 1426هـ. فمن قام بهذه المراتب الأربع دخل تحت هذه الدعوة النبوية المتضمنة لجمال الظاهر والباطن ؛ فإن النضرة هي البهجة والحسن الذي يكساه الوجه من آثار الإيمان وابتهاج الباطن به وفرح القلب وسروره والتذاذه به فتظهر هذه البهجة والسرور والفرحة نضارة على الوجه ، ولهذا يجمع له سبحانه بين السرور والنضرة، كما في قوله تعالى : { فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة وسرورا } فالنضرة في وجوههم والسرور في قلوبهم .فالنعيم وطيب القلب يظهر نضارة في الوجه كما قال تعالى : { تعرف في وجوههم نضرة النعيم } . ÙÙضÙÙر٠اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
Ùا ØدÙثا ÙبÙغ٠Ùرب Ù
بÙغ Ø£ØÙظ Ù
٠ساÙ
ع Ø ØµØØ٠اÙØ£ÙباÙÙ Ù٠صØÙØ Ø§Ø¨Ù Ù
اج٠اÙراÙÙ: عبداÙÙ٠اÙÙ
Øدث: اÙØ£ÙباÙÙ - اÙÙ
صدر: صØÙØ Ø§Ø¨Ù Ù
اج٠- اÙصÙØØ© أ٠اÙرÙÙ
: 190 Ø®Ùاصة ØÙÙ
اÙÙ
Øدث: صØÙØ [صØÙØ.] والليث بن أبي سليم ضعيف . ثم ذكر الحديث الأخير في هذا الباب: وهو حديث عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما- قال: سمعتُ رسول الله ﷺ يقول: إن الله لا يقبض العلم انتزاعًا ينتزعه من الناس، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالمًا اتخذ الناس رؤوسًا جهالاً، فسئلوا فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا[11]، متفق عليه. بعضهم يقول غير هذا، والأقرب -والله تعالى أعلم- هو أن تترك أحاديث الوعيد من أجل يحصل بها الردع والزجر، ولا تحمل على محامل أخرى، تذهب هيبة ذلك في النفوس، كما قال ذلك الإمام أحمد، وغيره، في مثل هذا الباب، والله تعالى أعلم. ÙÙ
عÙ٠اÙØدÙØ« -ÙاÙÙ٠أعÙÙ
- أ٠اÙÙب٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
Ùدع٠باÙÙضارة ÙاÙبÙجة ÙاÙØسÙ..ÙÙ
٠سÙ
ع ØدÙØ«Ù ÙØÙظ٠Øت٠ÙبÙغ٠ÙغÙرÙØ ÙØ£Ù Ù
ÙÙ
Ø© تبÙÙغ دÙ٠اÙÙ٠تعاÙÙ ÙÙ Ù
ÙÙ
Ø© اÙÙب٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
ÙأتباعÙØ ÙÙ
ا Ùا٠تعاÙ٠آÙ
را ÙÙبÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
Ø£Ù ÙÙÙÙ: ÙÙÙÙ ÙÙØ°ÙÙ٠سÙبÙÙÙÙ٠أÙدÙعÙ٠إÙÙÙ٠اÙÙÙÙÙ٠عÙÙÙ٠بÙصÙÙرÙة٠أÙÙÙا ÙÙÙ
ÙÙ٠اتÙÙبÙعÙÙÙÙ [ÙÙسÙ: 108]. ÙÙÙ٠تØÙظ٠ØدÙث٠رسÙÙ٠اÙÙÙ; ... (ÙÙضÙÙر٠اÙÙÙÙÙ٠اÙ
ÙرÙأ٠سÙÙ
Ùع٠Ù
ÙÙÙÙا ØÙدÙÙØ«Ùا ÙÙبÙÙÙÙغÙÙÙ ÙÙÙ
Ùا سÙÙ
ÙعÙÙÙØ ÙÙرÙبÙÙ Ù
ÙبÙÙÙÙغ٠أÙÙÙعÙÙ Ù
ÙÙ٠سÙاÙ
ÙعÙ). ÙÙ٠بعضÙا: (سÙ
ع Ù
Ùا ØدÙثا٠ÙبÙغ٠ÙÙ
ا سÙ
عÙ) ÙÙ
ا ÙÙ (2Ø 4Ø 5Ø 7Ø 11). دة. المرتبة الثالثة : تعاهده وحفظه حتى لاينساه فيذهب. حقوق الاستفادة من المحتوى لكل مسلم, العربية وقوله : ولزوم جماعتهم ؛ هذا أيضا مما يطهر القلب من الغل والغش ؛ فإن صاحبه للزومه جماعة المسلمين يحب لهم ما يحب لنفسه ويكره لهم ما يكره لها ويسوؤه ما يسوؤهم ويسره ما يسرهم ، وهذا بخلاف من انحاز عنهم واشتغل بالطعن عليهم والعيب والذم كفعل الرافضة والخوارج والمعتزلة وغيرهم ؛ فإن قلوبهم ممتلئة غلاًّ وغشاً ، ولهذا تجد الرافضة أبعد الناس من الإخلاص ، أغشهم للأئمة والأمة ، وأشدهم بعدا عن جماعة المسلمين ، فهؤلاء أشد الناس غلا وغشا بشهادة الرسول والأمة عليهم ، وشهادتهم على أنفسهم بذلك ؛ فإنهم لايكونون قط إلا أعوانا وظهرا على أهل الإسلام ، فأي عدو قام للمسلمين كانوا أعوان ذلك العدو وبطانته ، وهذا أمر قد شاهدته الأمة منهم ، ومن لم يشاهده فقد سمع منه ما يصم الآذان ويشجي القلوب. الجامع الصحيح -وهو سنن الترمذي-؛ للإمام محمد بن عيسى الترمذي، تحقيق أحمد شاكر وآخرين، مكتبة الحلبي-مصر، الطبعة الثانية، 1388هـ. Ùا٠رسÙ٠اÙÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
: (ÙضÙÙر٠اÙÙÙÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙ
Ùع٠Ù
ÙÙÙا ØدÙØ«Ùا ÙØÙÙظÙÙÙ ØتÙÙÙ ÙبÙÙÙغÙÙ٠غÙرÙÙÙ ÙرÙبÙÙ ØاÙ
ÙÙ ÙÙÙÙ ÙÙس٠بÙÙÙÙÙÙ ÙرÙبÙÙ ØاÙ
ÙÙ ÙÙÙ٠إÙÙ Ù
Ù ÙÙ٠أÙÙÙÙÙ Ù
ÙÙÙ). ع٠عبد اÙرØÙ
٠ب٠عبد اÙÙ٠ب٠Ù
سعÙد ÙØدث ع٠أبÙÙ Ùا٠: سÙ
عت اÙÙب٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
ÙÙÙÙ : " Ùضر اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
Ùا Ø´Ùئا ÙبÙغ٠ÙÙ
ا سÙ
Ø¹Ø Ùرب Ù
بÙغ Ø£Ùع٠Ù
٠ساÙ
ع ". فضل العلم والحث عليه ماهر الفحل، دار ابن كثير-دمشق، الطبعة الأولى، 1428هـ. ÙاÙÙضرة Ù٠اÙØس٠ÙاÙرÙÙÙ . نسعى في الجمهرة لبناء أوسع منصة إلكترونية جامعة لموضوعات المحتوى الإسلامي على الإنترنت، مصحوبة بمجموعة كبيرة من المنتجات المتعلقة بها بمختلف اللغات. الأمانة في نقل العلم، والاحتياط في حفظه وفهمه ثنا يحيى بن سعيد ثنا شعبة ثنا عمر بن سليمان. ØدÙØ«: Ùضر اÙÙ٠اÙ
رأ سÙ
ع Ù
Ùا Ø´Ùئا ÙبÙغ٠ÙÙ
ا سÙ
. ÙاÙصÙاة ÙاÙسÙاÙ
عÙ٠سÙدÙا Ù
ØÙ
د صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
اÙÙ
بعÙØ« رØÙ
Ø© ÙÙعاÙÙ
ÙÙØ ÙÙاد٠اÙÙ
ÙتدÙÙ Ø ÙØ´ÙÙع اÙÙ
ؤÙ
ÙÙÙ ÙاÙصÙاة ÙاÙسÙاÙ
عÙ٠عباد اÙÙ٠اÙصاÙØÙÙØ ÙÙ
٠أÙتÙ٠بأثر٠إÙÙ ÙÙÙ
. فقوله ﷺ هنا: من سئل عن علم فكتمه ظاهره يصدق على كل علم، ولكن نعلم يقينًا أن العلوم المحرمة والضارة لا يجوز للإنسان أن يبديها، وأن يعلمها الناس، كعلوم السحر مثلاً، فهذا معلوم، كذلك أيضًا إذا كان هذا العلم لا يحسن نشره، كما قال ابن مسعود : "ما أنت بمحدث قومًا حديثًا لا تبلغه عقولهم، إلا كان لبعضهم فتنة"[6]، فقد لا يحتمله عقله. ثم ذكر حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: من سُئل عن علم فكتمه، ألجم يوم القيامة بلجام من نار رواه أبو داود، والترمذي، وقال: "حديث حسن"[5]. ÙرغÙÙب اÙرسÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ
بتبÙÙغ سÙت٠إÙÙ Ù
Ù٠بعد٠إÙ٠أ٠تÙÙÙ
اÙساعة ÙÙاÙ: (ÙضÙر اÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙ
ع Ù
Ùا ØدÙثا٠ÙبÙغ٠ÙÙ
ا سÙ
ع Ùرب Ù
بÙغ Ø£Ùع٠Ù
٠ساÙ
ع). عبد اÙÙ
Øس٠ب٠ØÙ
د اÙعباد. ÙÙ٠اÙØدÙØ«: "ÙÙضÙÙر٠اÙÙ٠اÙ
رأ٠سÙÙ
Ùع٠Ù
ÙاÙت٠ÙÙÙÙعاÙا". - English, الفرنسية وكذلك أيضًا إذا وجد من يجيب على هذا الإنسان فلا يتطلب الجميع الإجابة؛ ولهذا كان الصحابة يتدافعون الفتيا، فيقول أحدهم: اذهب إلى غيري، أو اسأل غيري، اسأل العلماء، واذهب إلى فلان، وكل واحد يحيل إلى غيره تورعًا، فإذا وجد من يقوم بهذا، لم يلزم من سُئل أن يجيب، فقد يترك الجواب لسبب أو لآخر، إما انشغالاً، وإما تورعًا، أو لأن عنده تردد في هذه المسألة، فلم تتضح له كما ينبغي، والناس لا يرحمون، إذا أجبتهم بجواب مختصر، قالوا: ما هذا الاختصار؟ وما هذا الجواب؟ وأنت لربما تجيب عن خمسين مسألة في الجلسة الواحدة، من رسائل الجوال، واتق الله، واحتسب من وقتك، وأين زكاة العلم؟ وتأتي المواعظ، وإذا ما أجاب جاءه أيضًا اللوم والعتب والتعنيف، وكلام أحيانًا ما يليق، فلا سلامة من الناس، أجيب من بعد العصر بنصف ساعة تقريبًا إلى العاشرة والنصف في الليل على رسائل الجوال، وتأتيني رسالة: اتق الله، وأنا أجيب الرسائل، ويتصل، وأحاول أضغط أريد أكمل الكتابة، ويأتي رسالة: إنما قصدي سؤال، ولماذا تغلق؟ وعبارات لا حاجة إليها من العصر إلى العاشرة والنصف في الليل، ويأتيك مثل هذا؛ أفلا يتقي الله فيما يكتب.